نبض القلوب
04-18-2014, 10:42 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
https://s3.yimg.com/bt/api/res/1.2/aSxBqz7Svd_aNzv2vCP5gw--/YXBwaWQ9eW5ld3M7Zmk9aW5zZXQ7aD00Nzk7cT03OTt3PTY0MA--/http://media.zenfs.com/ar_XA/News/SkynewsArabia/1-646353.jpg
دانت هيئة محلفين أميركية عراقيا بتهمة ضرب زوجته حتى الموت في كاليفورنيا، لأنها كانت تريد الطلاق، في ما اعتبر في البداية \
وأدين قاسم الحميدي (49 عاما) بتهمة القتل العمد لإقدامه على قتل زوجته شيماء العوادي (32 عاما).
واستمرت مداولات هيئة المحلفين ليوم ونصف يوم.
وكانت الشرطة اشتبهت في البداية بأن الجريمة، التي وقعت في مارس 2012، كانت جريمة كراهية بعد العثور على رسالة صغيرة قرب الجثة كتب فيها "هذه بلادي. عودي إلى بلادك أيتها الإرهابية"، لكنها اشتبهت لاحقا بأن يكون الحميدي كتبها لتضليل المحققين.
ولدى صدور الحكم وقف محمد الابن البكر وبدأ يصرخ قائلا "إن والدي بريء. هذه المحاكمة غير عادلة" فأخرج من القاعة.
وقال المدعون إن الحميدي قتل زوجته بضربها 6 مرات على الأقل على رأسها بآلة حادة عندما كانت جالسة أمام كمبيوتر.
وزعم الحميدي أنه لم يكن في المنزل لدى وقوع الجريمة، لكن كاميرات المراقبة وشهادة أحد الجيران ناقضت روايته.
وتم وقف الأجهزة التي كانت تبقي العوادي على قيد الحياة، بعد 3 أيام من عثور ابنتها عليها فاقدة للوعي في المنزل قرب سان دييغو إثر "تعرضها لضرب مبرح".
ومن المتوقع أن يصدر الحكم في هذه القضية في 15 مايو، وقد يحكم على الحميدي بالسجن 26 عاما
https://s3.yimg.com/bt/api/res/1.2/aSxBqz7Svd_aNzv2vCP5gw--/YXBwaWQ9eW5ld3M7Zmk9aW5zZXQ7aD00Nzk7cT03OTt3PTY0MA--/http://media.zenfs.com/ar_XA/News/SkynewsArabia/1-646353.jpg
دانت هيئة محلفين أميركية عراقيا بتهمة ضرب زوجته حتى الموت في كاليفورنيا، لأنها كانت تريد الطلاق، في ما اعتبر في البداية \
وأدين قاسم الحميدي (49 عاما) بتهمة القتل العمد لإقدامه على قتل زوجته شيماء العوادي (32 عاما).
واستمرت مداولات هيئة المحلفين ليوم ونصف يوم.
وكانت الشرطة اشتبهت في البداية بأن الجريمة، التي وقعت في مارس 2012، كانت جريمة كراهية بعد العثور على رسالة صغيرة قرب الجثة كتب فيها "هذه بلادي. عودي إلى بلادك أيتها الإرهابية"، لكنها اشتبهت لاحقا بأن يكون الحميدي كتبها لتضليل المحققين.
ولدى صدور الحكم وقف محمد الابن البكر وبدأ يصرخ قائلا "إن والدي بريء. هذه المحاكمة غير عادلة" فأخرج من القاعة.
وقال المدعون إن الحميدي قتل زوجته بضربها 6 مرات على الأقل على رأسها بآلة حادة عندما كانت جالسة أمام كمبيوتر.
وزعم الحميدي أنه لم يكن في المنزل لدى وقوع الجريمة، لكن كاميرات المراقبة وشهادة أحد الجيران ناقضت روايته.
وتم وقف الأجهزة التي كانت تبقي العوادي على قيد الحياة، بعد 3 أيام من عثور ابنتها عليها فاقدة للوعي في المنزل قرب سان دييغو إثر "تعرضها لضرب مبرح".
ومن المتوقع أن يصدر الحكم في هذه القضية في 15 مايو، وقد يحكم على الحميدي بالسجن 26 عاما