خلف الشبلي
10-18-2015, 11:49 PM
https://s-media-cache-ak0.pinimg.com/originals/58/10/22/581022da5b3c945615c2acaf57e2a350.gif
اعجبني جدا هذا المنظر الرهيب الذي جمع هاذين العجوزين بمنظر خلاب جميل وهما بكل حب ومودة واحساس بالامن والطمانينه المنبعثان من احضان بعضهما لبعض حتى ان رمش العيون عندهما متوائمة مع بعض كحالتهما الرومانسية الغارقة بالحب وقد احسست بان الانثى العجوز قد اصبحت حمل وديع بين ذراعي ذلك العود الاصيل وكانت راكدة هادئة باحضان بعلها الذي اشبعته طلبات وسفريات وقهرايام الشباب اما الان لمااحست بحاجتها اليه تغير سلوكها الطائش الى السكينة والاستقرار بحضنه فقد عرفت ان الباقي لها هو بعلها وليس اولادها الذين قد يرمون بها باحد دور الرعاية كما رايت في الواتساب لمابعث لي احدهم بصورة عجوز كبيرة تبكي من الالم والحسرة على ضياع تعبها وتربيتها باولادها الذين لايستحقون الحياة بعد ان رماها احد ابنائها بدار الرعاية استجابه لامر زوجته الظالمة قاتلها الله الا تعلم هذه الافعى انه كماتدين تدان وان ابنائها سيرمونها غدا بمكان لاتتوفر فيه الرعايه ؟ نرجع الى عجوزنا هذه نرى يدها الضعيفة تربت بها على زند هذا الشهم الذي وقف معها ولم يتركها للضياع وقد نجد الكثير من هذا بيننا لان ديننا الاسلامي دين رحمة يحثنا على رد الجميل ويامرنا ان نحافظ على اسرنا وان لاننسى الفضل بيننا
والله اني رايت جدتي تعتني بجدي عنايه لن ارى مثلها لاني لم ار زوجة تعتني بزوجها قبل جدتي رحمها الله كانت تحمله على ظهرها وتوكله بيديها وتعطف عليه ولاتاتي بشي يغضبه حتى مات رحمه الله وقد عمرت فترة طويلة بعده فلماماتت لم نشعر بجسدها الطاهر ونحن نحمله بسبب خفته
الا ان هذا الشايب المخلص يبدو انه هو من يقدم الحنان والعطف لعجوزه الهيفاء ههههههه
لكم تحياتي
بقلمي
اعجبني جدا هذا المنظر الرهيب الذي جمع هاذين العجوزين بمنظر خلاب جميل وهما بكل حب ومودة واحساس بالامن والطمانينه المنبعثان من احضان بعضهما لبعض حتى ان رمش العيون عندهما متوائمة مع بعض كحالتهما الرومانسية الغارقة بالحب وقد احسست بان الانثى العجوز قد اصبحت حمل وديع بين ذراعي ذلك العود الاصيل وكانت راكدة هادئة باحضان بعلها الذي اشبعته طلبات وسفريات وقهرايام الشباب اما الان لمااحست بحاجتها اليه تغير سلوكها الطائش الى السكينة والاستقرار بحضنه فقد عرفت ان الباقي لها هو بعلها وليس اولادها الذين قد يرمون بها باحد دور الرعاية كما رايت في الواتساب لمابعث لي احدهم بصورة عجوز كبيرة تبكي من الالم والحسرة على ضياع تعبها وتربيتها باولادها الذين لايستحقون الحياة بعد ان رماها احد ابنائها بدار الرعاية استجابه لامر زوجته الظالمة قاتلها الله الا تعلم هذه الافعى انه كماتدين تدان وان ابنائها سيرمونها غدا بمكان لاتتوفر فيه الرعايه ؟ نرجع الى عجوزنا هذه نرى يدها الضعيفة تربت بها على زند هذا الشهم الذي وقف معها ولم يتركها للضياع وقد نجد الكثير من هذا بيننا لان ديننا الاسلامي دين رحمة يحثنا على رد الجميل ويامرنا ان نحافظ على اسرنا وان لاننسى الفضل بيننا
والله اني رايت جدتي تعتني بجدي عنايه لن ارى مثلها لاني لم ار زوجة تعتني بزوجها قبل جدتي رحمها الله كانت تحمله على ظهرها وتوكله بيديها وتعطف عليه ولاتاتي بشي يغضبه حتى مات رحمه الله وقد عمرت فترة طويلة بعده فلماماتت لم نشعر بجسدها الطاهر ونحن نحمله بسبب خفته
الا ان هذا الشايب المخلص يبدو انه هو من يقدم الحنان والعطف لعجوزه الهيفاء ههههههه
لكم تحياتي
بقلمي