بحرالورد
08-30-2017, 10:44 PM
http://up.graaam.com/p16ic/f70822cc01.jpg
يتعرى حرفي--- أمام حرم ِ-- حضرتها
لعظمةِ ---– َقدرِها-- وكرم ---–جودها
يُغني الجمال روعة لقدسية --قصيدتي
وتعلوه قدراً حين يذكرُ بالقصيدةإسمها
هي-حبيبتي- ليست -كا---- كلِ النساء
برجاحةِ—عقلها- وفكرها--- ووعيها
شرفُ—الكنايةُ-- بإسمكِ --لي فخراً
ففيهِ كلُ--- البلاغة ---بحدِ-—ذاتها
أنا حين أنثرُ على-- الملا --قصائدي
يكفيها فخراً بأنها- تعبرُ عن --حالها
حبيبتي أنتِ أغلى من-- الروح عندي
وأغلى النساء لعزة نفسها --وقدرها
لا أتقنُ—الإعجاز- بالشعر ---وإنني
لأردَ لها الجميل --بذكرها- وبمدحها
جميلٌ َتردَ النساء ُ-- حوضَ-- شعري
لئلا تخرج منه -عطشا --لقلةِ فهمها
ملاكي هي أبحرت-- بعمق--- فكري
وإحساسي يدلي --بصدق-- شعورها
وسامها يبقى مصدر إلهام- و فخري
فلا طعم لِشعري إن لم --بذكرُإسمها
تعمدتُ --بخلوص ِ التوحيد -----حين
أخاطبها وهي---- تنثر الدر-- بكلامها
حقاً أنا البحر ُ ولي---- ثورتي بالإبداع
فهي المحيط وأنا البحرُأغرقُ-- بشطها
حبيبتي ثورة--- فكر-- وإبداع- وبالعطاء
والله أتقن -وأبدع الفن-- في--- تكوينها
تألقتِ -حتى إرتقيت- أعلى---- درجاتِ
لكمال فلأجد من حسن النساء -مثيلها
أنوثتك- التي منحتك--- لبراءة—والعفة
وقمة ُ—الأخلاق--- بأسمى –علومها
َعجزت--النساء-- لتلد ---َ مثلك-- أنثى
وغارت النجوم منك ولازمت-- أوكارها
لما رأتك الشمس تنحت ومالت للغروب
وضجتِ—الأقمار-- وأطفئت -- أنوارها
الملكُ للهِ—وأنا—ِملكُ------ لقصيدتي
وقصيدتي مِلكها وهي --رهينة ِشعرها
فلو شاءت الأقدارُ لأن--- أراكِ-- بعيني
فقد كرمني الله وأدخلني الجنة من أبوابها
من نزف قلمي بحرالورد
يتعرى حرفي--- أمام حرم ِ-- حضرتها
لعظمةِ ---– َقدرِها-- وكرم ---–جودها
يُغني الجمال روعة لقدسية --قصيدتي
وتعلوه قدراً حين يذكرُ بالقصيدةإسمها
هي-حبيبتي- ليست -كا---- كلِ النساء
برجاحةِ—عقلها- وفكرها--- ووعيها
شرفُ—الكنايةُ-- بإسمكِ --لي فخراً
ففيهِ كلُ--- البلاغة ---بحدِ-—ذاتها
أنا حين أنثرُ على-- الملا --قصائدي
يكفيها فخراً بأنها- تعبرُ عن --حالها
حبيبتي أنتِ أغلى من-- الروح عندي
وأغلى النساء لعزة نفسها --وقدرها
لا أتقنُ—الإعجاز- بالشعر ---وإنني
لأردَ لها الجميل --بذكرها- وبمدحها
جميلٌ َتردَ النساء ُ-- حوضَ-- شعري
لئلا تخرج منه -عطشا --لقلةِ فهمها
ملاكي هي أبحرت-- بعمق--- فكري
وإحساسي يدلي --بصدق-- شعورها
وسامها يبقى مصدر إلهام- و فخري
فلا طعم لِشعري إن لم --بذكرُإسمها
تعمدتُ --بخلوص ِ التوحيد -----حين
أخاطبها وهي---- تنثر الدر-- بكلامها
حقاً أنا البحر ُ ولي---- ثورتي بالإبداع
فهي المحيط وأنا البحرُأغرقُ-- بشطها
حبيبتي ثورة--- فكر-- وإبداع- وبالعطاء
والله أتقن -وأبدع الفن-- في--- تكوينها
تألقتِ -حتى إرتقيت- أعلى---- درجاتِ
لكمال فلأجد من حسن النساء -مثيلها
أنوثتك- التي منحتك--- لبراءة—والعفة
وقمة ُ—الأخلاق--- بأسمى –علومها
َعجزت--النساء-- لتلد ---َ مثلك-- أنثى
وغارت النجوم منك ولازمت-- أوكارها
لما رأتك الشمس تنحت ومالت للغروب
وضجتِ—الأقمار-- وأطفئت -- أنوارها
الملكُ للهِ—وأنا—ِملكُ------ لقصيدتي
وقصيدتي مِلكها وهي --رهينة ِشعرها
فلو شاءت الأقدارُ لأن--- أراكِ-- بعيني
فقد كرمني الله وأدخلني الجنة من أبوابها
من نزف قلمي بحرالورد