خلف الشبلي
05-16-2018, 11:20 PM
اوارالاحداث الطبيعية غشتنا اليوم بكبرياء وتجبر وصلف لماهاجمتنا عاصفة رملية وهجدتنامغربية ونحن بالصلاة فلماانتهينا وجدنا الرمال تتلسن بوجوهنا خارج المسجد مرحبة بنا ومتوعدة لنا بالاكثر لكن الله لها كان بالمرصاد فصقعها على القصة والقصة هي الجبهة وصقعها ضربها بيده بسحابة قوية قوية جدا من المطر الذي سالت على اثره كل شوارع الحفر والاودية وسقطت بعض العلامات التجارية لكن الله رحمني فلوحتي لم تسقط
فلايوجد قوي الا اقوى منه فالغبار الذي ثار جاه الاقوى منه فاسكته وكل قوي له اقوى منه يلجمه ويخرسه ولوكان الامر بيد القوي لخربت الدنيا ولعلا بعضهم على بعض لكن وجد الاقوى ليحصل توازن قوى بالارض وتعيش الناس بسلام كما كانت امريكا والاتحاد االسوفيتي فلما انتصرت امريكا اختل ميزان القوة وصار ماصار فالدول الضعيفة لما تتمرد على كينونتها المتواضعة وتقوم تهارف شلانها الشليل طرف الثوب من اسفل ويهارف يطالعه ويطرده الخبل يعتقد ان شليله كلب اعزالله الملائكة فماتحمد النعمة وتزين علاقتها مع شعبها لابد ماياتيها من هو اقوى منها ويبعثرها ويشتتها ويقطعها حتت واجزاء ولاينفعها الندم حينئذ ونرى كثيرا من المتغطرسين الذين رافعين خشومهم للسما ولايرون الناس شيء فهؤلاء الله يسلط عليهم من هو اقوى اما من المتكبرين امثالهم كما كوريا الشمالية حاكمها متغطرس وطفل عقل ومتجبر يهدد بفناء العالم
جاه ريس امريكا المجنون مثله فروضه والخميني لماانتصرت ثورة المعممين اراد نقل الثورة خارج ايران فتصدى له صدام واباد حيله وهزمه شر هزيمه لكن صدام اغتر وتجبر بعد الانتصار فغزا الكويت واحتلها وهم مالهم ذنب ولاناقة ولاحتى برذون فابتلعا في الصباح وطبق عليها مقولة صباح الشريفات هههههه هذه لها قصة اخرى انا ابتسم لنفسي لاني مندمج مع نفسي فلااعتقد ان فيه اثنين اوثلاثة يتابعون كتاباتي فاوهم نفسي بالابتسامة فلما حس العالم بخطر صدام اتفقوا عليه واسندوا له تهمة وصدقوا انفسهم لان صدام هدد اسرائيل هذا السبب الرئيسي فشالوه من كرسيه وشكلوا له محاكمة صورية واعدموه على يد حزب الدعوة الضال الذي فحؤ بغداد فكلفئوهم واعطوهم حكم بغداد عاصمة الرشيد والمنصور فجاء طغاة اكبر فاتوا بداعش ليعيث بالعراق الفساد ولينتقم من العراقيين لا بسبب انتصارهم على ايران بالحرب فاوار الاحداث في تصاعد ولايطفي هذا الاوار الا بالقضاء على ايران واذنابها بالعراق وسوريا واليمن ولبنان المتمثل في حزب الله وحماس الاوار بدا يتصاعد في كبدي لاني اكلت خبز مع بطيخ والاوار الداخلي اشد قتكا وخطرا من الاوار الخارجي لذلك ششاهدنا ماصار بجيرانا العرب وهذا يعطيني درس ان اتناول مهضم والشعوب لازم تحمد ربها على نعمة الامن والامان وتشكر الله فان النعمة زواله وتعتبر باحداث حسيمة حدثت وولع اوارها للخضيرا والخضيرا هي السماء يقول الشاعر
ياطير يااللي بالخضيرا تحومي اشوف عينك شابحه يم سنجار
عطني الريش وهاك الهدومي ابي انظف نار قلبي من الامرار
وسنجار هو الجبل الذي تعلقت فيه سفينة نوح عليه السلام وتنسب قبيلة من شمر لسنجار فيقال لهم سنجاره والله اعلم هيك اسمع
بقلمي
فلايوجد قوي الا اقوى منه فالغبار الذي ثار جاه الاقوى منه فاسكته وكل قوي له اقوى منه يلجمه ويخرسه ولوكان الامر بيد القوي لخربت الدنيا ولعلا بعضهم على بعض لكن وجد الاقوى ليحصل توازن قوى بالارض وتعيش الناس بسلام كما كانت امريكا والاتحاد االسوفيتي فلما انتصرت امريكا اختل ميزان القوة وصار ماصار فالدول الضعيفة لما تتمرد على كينونتها المتواضعة وتقوم تهارف شلانها الشليل طرف الثوب من اسفل ويهارف يطالعه ويطرده الخبل يعتقد ان شليله كلب اعزالله الملائكة فماتحمد النعمة وتزين علاقتها مع شعبها لابد ماياتيها من هو اقوى منها ويبعثرها ويشتتها ويقطعها حتت واجزاء ولاينفعها الندم حينئذ ونرى كثيرا من المتغطرسين الذين رافعين خشومهم للسما ولايرون الناس شيء فهؤلاء الله يسلط عليهم من هو اقوى اما من المتكبرين امثالهم كما كوريا الشمالية حاكمها متغطرس وطفل عقل ومتجبر يهدد بفناء العالم
جاه ريس امريكا المجنون مثله فروضه والخميني لماانتصرت ثورة المعممين اراد نقل الثورة خارج ايران فتصدى له صدام واباد حيله وهزمه شر هزيمه لكن صدام اغتر وتجبر بعد الانتصار فغزا الكويت واحتلها وهم مالهم ذنب ولاناقة ولاحتى برذون فابتلعا في الصباح وطبق عليها مقولة صباح الشريفات هههههه هذه لها قصة اخرى انا ابتسم لنفسي لاني مندمج مع نفسي فلااعتقد ان فيه اثنين اوثلاثة يتابعون كتاباتي فاوهم نفسي بالابتسامة فلما حس العالم بخطر صدام اتفقوا عليه واسندوا له تهمة وصدقوا انفسهم لان صدام هدد اسرائيل هذا السبب الرئيسي فشالوه من كرسيه وشكلوا له محاكمة صورية واعدموه على يد حزب الدعوة الضال الذي فحؤ بغداد فكلفئوهم واعطوهم حكم بغداد عاصمة الرشيد والمنصور فجاء طغاة اكبر فاتوا بداعش ليعيث بالعراق الفساد ولينتقم من العراقيين لا بسبب انتصارهم على ايران بالحرب فاوار الاحداث في تصاعد ولايطفي هذا الاوار الا بالقضاء على ايران واذنابها بالعراق وسوريا واليمن ولبنان المتمثل في حزب الله وحماس الاوار بدا يتصاعد في كبدي لاني اكلت خبز مع بطيخ والاوار الداخلي اشد قتكا وخطرا من الاوار الخارجي لذلك ششاهدنا ماصار بجيرانا العرب وهذا يعطيني درس ان اتناول مهضم والشعوب لازم تحمد ربها على نعمة الامن والامان وتشكر الله فان النعمة زواله وتعتبر باحداث حسيمة حدثت وولع اوارها للخضيرا والخضيرا هي السماء يقول الشاعر
ياطير يااللي بالخضيرا تحومي اشوف عينك شابحه يم سنجار
عطني الريش وهاك الهدومي ابي انظف نار قلبي من الامرار
وسنجار هو الجبل الذي تعلقت فيه سفينة نوح عليه السلام وتنسب قبيلة من شمر لسنجار فيقال لهم سنجاره والله اعلم هيك اسمع
بقلمي