اميرالذوق
12-06-2018, 05:45 PM
خالد بن أحمد: قطر أحرقت سفن عودتها لمجلس التعاون.. ليس الحل بـ"حب الخشوم"
وصف القوات الأجنبية التي نشرتها على أرضها بأكبر تهديد وقال: لا يهمنا تمثيل "الدوحة"
https://cdn.sabq.org/uploads/media-cache/resize_800_relative/uploads/material-file/5c08e3022585e876ff8b4579/5c08e2ff07144.jpg
قال وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد: إن التمثيل القطري في قمة مجلس التعاون الخليجي التي ستنعقد في العاصمة السعودية الرياض، الأحد المقبل، "لا يهمنا"؛ مضيفاً "وجودُه من عدمه سيان"، وأضاف أن أهم الملفات المتوقع مناقشتها في القمة الخليجية المقبلة هو ملف التعاون العسكري بين الدول الأعضاء.
ووفق "سكاي نيوز"؛ فقد وصف وزير الخارجية البحريني، في مقابلة مع صحيفة "الشرق الأوسط"، الخلافَ مع قطر بـ"العميق جداً"، قائلاً: "وصل إلى نقطة لم يسبق أن وصلها خلاف آخر بين الدول الأعضاء في المجلس.. الدوحة أحرقت جميع سفن العودة".
وأكد أن الرباعي العربي المقاطع لقطر لا يزال عند موقفه وشروطه، وأن على الدوحة "إصلاح نفسها.. الخلاف لن يُحل بـ(حب الخشوم)؛ فلا بد من اتفاق ونظام جديدين، ووضع الدوحة تحت المجهر".
وأضاف: "قطر استعانت بقوات أجنبية؛ عوضا عن قوات تنتمي لها مثل قوات درع الجزيرة"؛ واصفاً القوات الأجنبية التي نشرتها الدوحة على أراضيها بـ"أكبر تهديد" لدول مجلس التعاون الخليجي.
وكانت السعودية والإمارات والبحرين ومصر قد فرضت موقفاً دبلوماسياً واقتصادياً على قطر منذ يونيو 2017؛ بسبب دعمها للإرهاب، وتقويض سيادة الدول المجاورة لها بتمويلها لميليشيات وحركات متشددة وتعاونها مع إيران.
وصف القوات الأجنبية التي نشرتها على أرضها بأكبر تهديد وقال: لا يهمنا تمثيل "الدوحة"
https://cdn.sabq.org/uploads/media-cache/resize_800_relative/uploads/material-file/5c08e3022585e876ff8b4579/5c08e2ff07144.jpg
قال وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد: إن التمثيل القطري في قمة مجلس التعاون الخليجي التي ستنعقد في العاصمة السعودية الرياض، الأحد المقبل، "لا يهمنا"؛ مضيفاً "وجودُه من عدمه سيان"، وأضاف أن أهم الملفات المتوقع مناقشتها في القمة الخليجية المقبلة هو ملف التعاون العسكري بين الدول الأعضاء.
ووفق "سكاي نيوز"؛ فقد وصف وزير الخارجية البحريني، في مقابلة مع صحيفة "الشرق الأوسط"، الخلافَ مع قطر بـ"العميق جداً"، قائلاً: "وصل إلى نقطة لم يسبق أن وصلها خلاف آخر بين الدول الأعضاء في المجلس.. الدوحة أحرقت جميع سفن العودة".
وأكد أن الرباعي العربي المقاطع لقطر لا يزال عند موقفه وشروطه، وأن على الدوحة "إصلاح نفسها.. الخلاف لن يُحل بـ(حب الخشوم)؛ فلا بد من اتفاق ونظام جديدين، ووضع الدوحة تحت المجهر".
وأضاف: "قطر استعانت بقوات أجنبية؛ عوضا عن قوات تنتمي لها مثل قوات درع الجزيرة"؛ واصفاً القوات الأجنبية التي نشرتها الدوحة على أراضيها بـ"أكبر تهديد" لدول مجلس التعاون الخليجي.
وكانت السعودية والإمارات والبحرين ومصر قد فرضت موقفاً دبلوماسياً واقتصادياً على قطر منذ يونيو 2017؛ بسبب دعمها للإرهاب، وتقويض سيادة الدول المجاورة لها بتمويلها لميليشيات وحركات متشددة وتعاونها مع إيران.