خلف الشبلي
04-26-2019, 12:38 AM
تضارب المواعيد
الموعد يجب المحافظة عليه مهما كان واخلاف الوعد من شيمة المنافقين وصفاتهم
وجمع موعد مواعيد وجمع وعد وعود واحلى صفة بالانسان هي الوفاء بالوعد والعهد والوفاء بالعقود
فقليل بعصرنا هذا من يفي بها فالانسان يحافظ على كلمته وعلى شرف العهد الذي قطعه على نفسه
لاينكل عنه ابدا او يتحلل منه باسباب واهية هذا مقدمة للموضوع
الموضوع ياسادة ياكرام
انني اخذت موعد عظام بقسم العظام في مستشفى الملك خالد لاحساسي بالالم بظهري الذي عاودني
بعد العمليةالجراحية التي اجريتها منذ سنوات بمستشفى الرازي بالكويت فلما ذهبت انا وتركي للموعد
وجدناه مرحل الى منتصف رمضان والالم يعتصرني اعتصارا كمانعصر الليمونه هل الصح اعتصارا ام عصرا؟
اعتقد عصرا هو الصحيح لانه مفعول مطلق لللفعل يعصر
تجادل تركي مع الموظف لكن بلا فائدة ترجى قال له انا مالي دخل بالموضوع الذنب ذنب الموظف الذي
اعطاكم الموعد قبلي
فاخرج نفسه من المسئولية والضحية مين ؟ بالطبع المواطن الذي يتخبطه الالم بظهره فاقعده عن النشاط
اليومي وعلى العكس لوتاخرنا نحن عن الموعد يؤجلونه لوقت اخر وكل هذا على حساب المريض وهو ناتج
عن ضعف الرقابة على الموظفين بالمرافق العامة نحن نعرف ان باب المسئول مفتوح لكن نظرا لعاداتنا وتقاليدنا
في عدم المضرةباحد نحجم عن الشكوى ضد هؤلاءحفاظا على ان لانقطع رزق احد بالمقابل يحب ان يكون الموظف
على قدر من المسئولية ويبريء الموظف ذمته امام نفسه وضميره
اولا وامام المواطنين ثانيا فكما علينا المحافظة على مواعيدنا ووعودنا نطلب من المقابل ان يحافظ على مواعيده
وتعهداته وان يلتزم بها اوانا غلطان؟ويجرنا الحديث الى الكلام عن القانون الدولي الانساني ففيه معاهدات دولية
وعهود ومواثيق اتفق عليها العالم لكن قوى الشر والعدوان لاتلتزم بها فهي اذن دول منافقة ومارقه على تطبيق
القانون الدولي الا ان القانون يحتاج الى من يطبقه والتطبيق عند الدول العظمى صاحبة الفيتو والفيتوا لك عليه
شوي لان اي رئيس من هذه الدول صاحبة الفيتو يستطيع ان يخرق القانون الدولي ويحتل اي دولة اخرى اعتمادا
على قوته كما حصل من الروس بافغانستان ومن بوش الابن بالعراق الذي تخطى الفصل السابع وقرار الكونجرس
فالقوة هي التي تحمينا وايضا رجاحة عقول وحكمةالقائمين على شئون الامة التهور والتسرع وذبح الشعب كمافي
سوريا لاياتي بنتائج والاضمن من ذلك كله هو العودة الى ديننا الحنيف لان الله يقول ان الله لايغير مابقوم حتى
يغيروا مابانفسهم وايضا اتحاد الامة ونبذ الخلافات والفرقه بينها
تحياتي
بقلمي
المـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــتر
الموعد يجب المحافظة عليه مهما كان واخلاف الوعد من شيمة المنافقين وصفاتهم
وجمع موعد مواعيد وجمع وعد وعود واحلى صفة بالانسان هي الوفاء بالوعد والعهد والوفاء بالعقود
فقليل بعصرنا هذا من يفي بها فالانسان يحافظ على كلمته وعلى شرف العهد الذي قطعه على نفسه
لاينكل عنه ابدا او يتحلل منه باسباب واهية هذا مقدمة للموضوع
الموضوع ياسادة ياكرام
انني اخذت موعد عظام بقسم العظام في مستشفى الملك خالد لاحساسي بالالم بظهري الذي عاودني
بعد العمليةالجراحية التي اجريتها منذ سنوات بمستشفى الرازي بالكويت فلما ذهبت انا وتركي للموعد
وجدناه مرحل الى منتصف رمضان والالم يعتصرني اعتصارا كمانعصر الليمونه هل الصح اعتصارا ام عصرا؟
اعتقد عصرا هو الصحيح لانه مفعول مطلق لللفعل يعصر
تجادل تركي مع الموظف لكن بلا فائدة ترجى قال له انا مالي دخل بالموضوع الذنب ذنب الموظف الذي
اعطاكم الموعد قبلي
فاخرج نفسه من المسئولية والضحية مين ؟ بالطبع المواطن الذي يتخبطه الالم بظهره فاقعده عن النشاط
اليومي وعلى العكس لوتاخرنا نحن عن الموعد يؤجلونه لوقت اخر وكل هذا على حساب المريض وهو ناتج
عن ضعف الرقابة على الموظفين بالمرافق العامة نحن نعرف ان باب المسئول مفتوح لكن نظرا لعاداتنا وتقاليدنا
في عدم المضرةباحد نحجم عن الشكوى ضد هؤلاءحفاظا على ان لانقطع رزق احد بالمقابل يحب ان يكون الموظف
على قدر من المسئولية ويبريء الموظف ذمته امام نفسه وضميره
اولا وامام المواطنين ثانيا فكما علينا المحافظة على مواعيدنا ووعودنا نطلب من المقابل ان يحافظ على مواعيده
وتعهداته وان يلتزم بها اوانا غلطان؟ويجرنا الحديث الى الكلام عن القانون الدولي الانساني ففيه معاهدات دولية
وعهود ومواثيق اتفق عليها العالم لكن قوى الشر والعدوان لاتلتزم بها فهي اذن دول منافقة ومارقه على تطبيق
القانون الدولي الا ان القانون يحتاج الى من يطبقه والتطبيق عند الدول العظمى صاحبة الفيتو والفيتوا لك عليه
شوي لان اي رئيس من هذه الدول صاحبة الفيتو يستطيع ان يخرق القانون الدولي ويحتل اي دولة اخرى اعتمادا
على قوته كما حصل من الروس بافغانستان ومن بوش الابن بالعراق الذي تخطى الفصل السابع وقرار الكونجرس
فالقوة هي التي تحمينا وايضا رجاحة عقول وحكمةالقائمين على شئون الامة التهور والتسرع وذبح الشعب كمافي
سوريا لاياتي بنتائج والاضمن من ذلك كله هو العودة الى ديننا الحنيف لان الله يقول ان الله لايغير مابقوم حتى
يغيروا مابانفسهم وايضا اتحاد الامة ونبذ الخلافات والفرقه بينها
تحياتي
بقلمي
المـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــتر