عطر الزنبق
06-26-2019, 06:11 AM
https://upload.3dlat.net/uploads/3dlat.net_24_15_80dd_ooooooo.gif
إن عصاك القلب
ف أضربه بعصى العقل
فبعض ما نريد لا يليق بنا
ولن يسعدنا مهما فعلنا
فلا تكن ضد مشيئة القدر
حين يبعدك عن أحدهم دون سبب
وحين لا تسير الامور وفق ارادتك
تاكد بأن هناك قوى أخرى تدير حياتك
لتأخذ السيء مما تريد وتضع بين يديك
ما تحتاجه فعلاً ..
فلا تصدق كل ما يسكب في مسمعك
ولا تعتبر كل ما تراه حقيقه
ف أعظم الممثلين
من يقنعون كامل حواسك بحقيقتهم المزيفة
وبادوراهم المُستهلكة
لنصفق لهم في النهاية
لقدرتهم على الآبداع
للأسف أن تلك المسارح انتقلت من الحياة الافتراضية للواقعية
واصبحنا من النادر ان نلمس إنساناً بداخل احدهم
تريث ابداً قبل ان تفتح ابوابك لأحدهم
واعتبر وجدانك كأرض مقدسة
لا تطؤها اقدام نجسة
واجعل السماء حدودك
إن وجدت من يستحق
احبه بكل ما تملك من قوى
وسخر من أجله جميع الظروف لتبقى معه
ولا تخلط ابداً بين من يحبك فعلاً وبين من يحتاجك
فشتان بينهما
قد يريدك أحدهما لِـ أسمك .. لمالك .. منصبك .. جسدك
نسبك .. مصالح شتى
سيكون تاريخ صلاحيتك بانتهائها
و آخر سيحبك لِـ أجلك
لأجل جوهرك بكل محاسنك وعيوبك
وسيبذل المُستحيل ليراك سعيداً
سيكفيك
ويكتفى بك ابداً.
مما قرأت اللحظة.
إن عصاك القلب
ف أضربه بعصى العقل
فبعض ما نريد لا يليق بنا
ولن يسعدنا مهما فعلنا
فلا تكن ضد مشيئة القدر
حين يبعدك عن أحدهم دون سبب
وحين لا تسير الامور وفق ارادتك
تاكد بأن هناك قوى أخرى تدير حياتك
لتأخذ السيء مما تريد وتضع بين يديك
ما تحتاجه فعلاً ..
فلا تصدق كل ما يسكب في مسمعك
ولا تعتبر كل ما تراه حقيقه
ف أعظم الممثلين
من يقنعون كامل حواسك بحقيقتهم المزيفة
وبادوراهم المُستهلكة
لنصفق لهم في النهاية
لقدرتهم على الآبداع
للأسف أن تلك المسارح انتقلت من الحياة الافتراضية للواقعية
واصبحنا من النادر ان نلمس إنساناً بداخل احدهم
تريث ابداً قبل ان تفتح ابوابك لأحدهم
واعتبر وجدانك كأرض مقدسة
لا تطؤها اقدام نجسة
واجعل السماء حدودك
إن وجدت من يستحق
احبه بكل ما تملك من قوى
وسخر من أجله جميع الظروف لتبقى معه
ولا تخلط ابداً بين من يحبك فعلاً وبين من يحتاجك
فشتان بينهما
قد يريدك أحدهما لِـ أسمك .. لمالك .. منصبك .. جسدك
نسبك .. مصالح شتى
سيكون تاريخ صلاحيتك بانتهائها
و آخر سيحبك لِـ أجلك
لأجل جوهرك بكل محاسنك وعيوبك
وسيبذل المُستحيل ليراك سعيداً
سيكفيك
ويكتفى بك ابداً.
مما قرأت اللحظة.