خلف الشبلي
08-19-2019, 01:25 PM
"البرطمة
تكتسب البرطمه من المحيطين فينا ان تعرضوا لنا بالاذى ومن الاحداث التي تعصف بنا ومن الالام النفسية التي تعصر نفوسنا سواء كان السبب فقد عزيز او خسارة بتجارة اومن نزاع شخصي مع اخر اونزاع عائلي او اسري والبرطمة ترجمة للالم النفسي الداخلي يبان على وجه الانسان من حصول امورتحرق دمه وتقلب الابتسامة لديه الى برطمة وتكشيرة تنبئ بحصول امر جلل والبرطمة عنوان الجزع وفلتان الاعصاب ومقدمة على الحزن القادم الى الشخص يعرفه أي شخص يراه على هذه الحالة وهموم الحياة هي السبب المباشر لحصول التكشيرة والبرطمة والانسان خلق جزوعا فهو من أي حدث يتاثر ويبان ذلك على ملامحه الخارجيه ويحس بها هو بداخله وتختلف ردات فعل الانسان على مصدر التكشيرة اوالبرطمه بحسب قوته الايمانية وضعفها على تلقي الصدمات فالصدمات العنيفة تاثيرها يختلف في الشخص العادي عنه لدى الشخص القوي وفي الصدمات البسيطة يتساوى بها الاثنان فواحد قادر على احتواء الاحداث القوية ويصبر عليها باقتدار ولايخرج تصرفه عن المالوف ومن يراه لايشك انه يمر بأزمه واخر ضعيف الصبر لايتحمل مقدار قشة من الحوادث فيهيج ويموج وتراه مصفرا من الغيظ والقنوط وهذا الانسان يتعرض لامراض عدة كالضغط والسكري والقولون العصبي لانه لم يملك نفسه عند الملمات ويصبر فالصبر مفتاح الفرج والمعول عليه الرئيسي في ابعاد الالام والاحزان والتكشيرات عن الانسان الصابر ونتيجة الصبر يعوضه الله بخيرممافقده فالله يملك الدنيا ومافيها فهو القادر على التعويض المادي والنفسي احيانا تكون البرطمه مرحب فيها كالحزن على المسلمين الذين يقتلون على ايدي البشر اوبواسطة الفرس اوعلى يد الصهاينة وكذلك على الشعوب التي تقتل وتباد على يد الحاكم المستبد الظالم هنا التكشيرة مطلوبة كاضعف الايمان وتصبح واجب مرات ابرطم لان مكتبي لايجيه احد لكن ارجع لنفسي واقول ان الرزق بيد الله وكثير ماابرطم لمااكتب كلام حلو ومنمق كهذا الموضوع ولااجد احد يمره اويقراه الا بعض الادارين الذين يجاملوني لكن البرطمة تضر صاحبها صحيا انصحكم لاتبرطمون بقوة عند اضعف الاحداث البيلوجية والجيلوجية وعند الانثربلوجيا واليونتسفير فهي تؤدي لردة فعل جوية وتبعثر الابعاد الثلاثه لدينا وتتكون لدينا ازمه نفسية من كثر الترددات بالقرار فتتولد البرطمة الكلاسيكية والحديثة وماخفي اعظم سيدي الرئيس
بقلمي
المتر
تكتسب البرطمه من المحيطين فينا ان تعرضوا لنا بالاذى ومن الاحداث التي تعصف بنا ومن الالام النفسية التي تعصر نفوسنا سواء كان السبب فقد عزيز او خسارة بتجارة اومن نزاع شخصي مع اخر اونزاع عائلي او اسري والبرطمة ترجمة للالم النفسي الداخلي يبان على وجه الانسان من حصول امورتحرق دمه وتقلب الابتسامة لديه الى برطمة وتكشيرة تنبئ بحصول امر جلل والبرطمة عنوان الجزع وفلتان الاعصاب ومقدمة على الحزن القادم الى الشخص يعرفه أي شخص يراه على هذه الحالة وهموم الحياة هي السبب المباشر لحصول التكشيرة والبرطمة والانسان خلق جزوعا فهو من أي حدث يتاثر ويبان ذلك على ملامحه الخارجيه ويحس بها هو بداخله وتختلف ردات فعل الانسان على مصدر التكشيرة اوالبرطمه بحسب قوته الايمانية وضعفها على تلقي الصدمات فالصدمات العنيفة تاثيرها يختلف في الشخص العادي عنه لدى الشخص القوي وفي الصدمات البسيطة يتساوى بها الاثنان فواحد قادر على احتواء الاحداث القوية ويصبر عليها باقتدار ولايخرج تصرفه عن المالوف ومن يراه لايشك انه يمر بأزمه واخر ضعيف الصبر لايتحمل مقدار قشة من الحوادث فيهيج ويموج وتراه مصفرا من الغيظ والقنوط وهذا الانسان يتعرض لامراض عدة كالضغط والسكري والقولون العصبي لانه لم يملك نفسه عند الملمات ويصبر فالصبر مفتاح الفرج والمعول عليه الرئيسي في ابعاد الالام والاحزان والتكشيرات عن الانسان الصابر ونتيجة الصبر يعوضه الله بخيرممافقده فالله يملك الدنيا ومافيها فهو القادر على التعويض المادي والنفسي احيانا تكون البرطمه مرحب فيها كالحزن على المسلمين الذين يقتلون على ايدي البشر اوبواسطة الفرس اوعلى يد الصهاينة وكذلك على الشعوب التي تقتل وتباد على يد الحاكم المستبد الظالم هنا التكشيرة مطلوبة كاضعف الايمان وتصبح واجب مرات ابرطم لان مكتبي لايجيه احد لكن ارجع لنفسي واقول ان الرزق بيد الله وكثير ماابرطم لمااكتب كلام حلو ومنمق كهذا الموضوع ولااجد احد يمره اويقراه الا بعض الادارين الذين يجاملوني لكن البرطمة تضر صاحبها صحيا انصحكم لاتبرطمون بقوة عند اضعف الاحداث البيلوجية والجيلوجية وعند الانثربلوجيا واليونتسفير فهي تؤدي لردة فعل جوية وتبعثر الابعاد الثلاثه لدينا وتتكون لدينا ازمه نفسية من كثر الترددات بالقرار فتتولد البرطمة الكلاسيكية والحديثة وماخفي اعظم سيدي الرئيس
بقلمي
المتر