عطر الزنبق
10-30-2019, 02:45 PM
https://scontent.frak1-2.fna.fbcdn.net/v/t1.0-9/50652432_371003463456606_7205403608701992960_n.jpg ?_nc_cat=111&_nc_oc=AQnQKu7FGJYe7MRAMYTZo_dvCtspt6LoOEMlrOC6RWM widzNYTxarJjMF9dqrFBDk9A&_nc_ht=scontent.frak1-2.fna&oh=bae5941714bcf4a9972e174067fb46c0&oe=5E56A1E5
هى انا ...
انثى من دخان سيدي
أتشكل كيفما تشاء أينما تشاء ..,,
وحين تمسني,,, اتلااشى
لأترك المكان يعبق بالشوق
وعطر انفاس الحنين
اني اللاشيء معك ,, وكل شيء حولك
رواية .. لم تكتمل فصولها ,
تنتظر بطلها وكاتبها ...وقارئها...
حينما يجتاحني الحزن بظمأ اللقاء
أكون أاسيرة هذا الاحساس
فتكون هي أنا
عندما أهزم من رحيل الصبر عني بغيابك ...
هي أنا ...
عندما أكون مكبلة اليدين
معلقه بين صفعات القدر
هي انا ...
عندما ادرك حقيقة الفقد ببعدك..
هي انا ...
عندما يجلدني الحنين لك وأعجز عن الهروب ...
هي انا ...
عندما ينتثر خلفي بقايا ملامح قد خلّقت منها غريبه بدونك...
هي انا ...
عندما لم تنصفني اعيني بدمعه قد اجد منها متنفسا لي...
هي انا ...
عندما ترعبني الساعات ببطئها وكأن انازع انفاسي
برؤية ذلك الفجر الخالي منك ...
هي انا ...
عندما اكون سجينة تسال لما الايدي تمتد
بكثره لي بين سجة حضورك وغيابك ..
هي انا ...
عندما لا يترك لي الجرح مساحه للبوح من غيرك ....
هي انا ...
بكل تفاصيلي المخذّله على قائمة انتظار الحظ من غيرك....
هي انا ...
عندما ياخذني الإنين الى ضوء عيناك
واتلبس رداء الصمت بألم ...
هي انا ...
وانا بين خنقات تلك اللحظات
التي تخنقني عبرة
تردد بصوت عالي .. اريدك الآن ..
هي انا ...
عندما احتاج ان ابكي بين ذراعيك ولا اجدك...
هي انا ...
عندما افتح قنينه الرجاء بليله تجهل عقارب ساعاته
دقايقها وثوانيها ...
هي انا ...
بكل مراحل العمر التي تمنيتك بها
والتي كرهتها بدونك ...
هي انا ...
خيال اسند باقي العمر على اكتاف الخيال
المنبعث من نور ملامحك الساكنه
آفاق آخر حدود البعد ...
هي انا ...
حكايه مبتوره االحياة لا نهايه لها
الا عند مقبرة غيابك
هي انا ...
عندما اتعّلم ان اغفِر غفوات نبضك باللحظه لاردد ..
اتنفسك فكيف لي ان لا اغفر لك ...
هي انا ...
احتضان مسلوب الدفء من دونك ...
نعم هو خيال احيانا تكون اقرب بكثر
من انفاس ثائره
هى انا..
لا تريد البقاء بجسد لم يحتويه ولن يحتويه غيرك ....
كثير هي الحالات التي استوطن بها مع نفسي
عندما ارتل همساتي الموجعه
" لك " مدثرة جسدي لعلي اخطف شعوراَ ما
قد حنّ علّي وجلعني اشعر
بك حقيقية لا خيال ...
مما راق لي...
هى انا ...
انثى من دخان سيدي
أتشكل كيفما تشاء أينما تشاء ..,,
وحين تمسني,,, اتلااشى
لأترك المكان يعبق بالشوق
وعطر انفاس الحنين
اني اللاشيء معك ,, وكل شيء حولك
رواية .. لم تكتمل فصولها ,
تنتظر بطلها وكاتبها ...وقارئها...
حينما يجتاحني الحزن بظمأ اللقاء
أكون أاسيرة هذا الاحساس
فتكون هي أنا
عندما أهزم من رحيل الصبر عني بغيابك ...
هي أنا ...
عندما أكون مكبلة اليدين
معلقه بين صفعات القدر
هي انا ...
عندما ادرك حقيقة الفقد ببعدك..
هي انا ...
عندما يجلدني الحنين لك وأعجز عن الهروب ...
هي انا ...
عندما ينتثر خلفي بقايا ملامح قد خلّقت منها غريبه بدونك...
هي انا ...
عندما لم تنصفني اعيني بدمعه قد اجد منها متنفسا لي...
هي انا ...
عندما ترعبني الساعات ببطئها وكأن انازع انفاسي
برؤية ذلك الفجر الخالي منك ...
هي انا ...
عندما اكون سجينة تسال لما الايدي تمتد
بكثره لي بين سجة حضورك وغيابك ..
هي انا ...
عندما لا يترك لي الجرح مساحه للبوح من غيرك ....
هي انا ...
بكل تفاصيلي المخذّله على قائمة انتظار الحظ من غيرك....
هي انا ...
عندما ياخذني الإنين الى ضوء عيناك
واتلبس رداء الصمت بألم ...
هي انا ...
وانا بين خنقات تلك اللحظات
التي تخنقني عبرة
تردد بصوت عالي .. اريدك الآن ..
هي انا ...
عندما احتاج ان ابكي بين ذراعيك ولا اجدك...
هي انا ...
عندما افتح قنينه الرجاء بليله تجهل عقارب ساعاته
دقايقها وثوانيها ...
هي انا ...
بكل مراحل العمر التي تمنيتك بها
والتي كرهتها بدونك ...
هي انا ...
خيال اسند باقي العمر على اكتاف الخيال
المنبعث من نور ملامحك الساكنه
آفاق آخر حدود البعد ...
هي انا ...
حكايه مبتوره االحياة لا نهايه لها
الا عند مقبرة غيابك
هي انا ...
عندما اتعّلم ان اغفِر غفوات نبضك باللحظه لاردد ..
اتنفسك فكيف لي ان لا اغفر لك ...
هي انا ...
احتضان مسلوب الدفء من دونك ...
نعم هو خيال احيانا تكون اقرب بكثر
من انفاس ثائره
هى انا..
لا تريد البقاء بجسد لم يحتويه ولن يحتويه غيرك ....
كثير هي الحالات التي استوطن بها مع نفسي
عندما ارتل همساتي الموجعه
" لك " مدثرة جسدي لعلي اخطف شعوراَ ما
قد حنّ علّي وجلعني اشعر
بك حقيقية لا خيال ...
مما راق لي...