الوسيم
03-07-2020, 11:14 PM
واصل توتنهام نتائجه المتواضعة بتعادل بشق الأنفس أمام مضيفه بيرنلي بهدف لكل منهما، في المباراة التي أقيمت مساء اليوم السبت على ملعب تيرف مور، ضمن منافسات الجولة 29 من الدوري الإنجليزي.
تقدم كريس وود لبيرنلي في الدقيقة 13 وأدرك ديلي آلي التعادل من ركلة جزاء في الدقيقة 50.
بقى توتنهام في المركز الثامن برصيد 41 نقطة، خلفه بيرنلي في المركز العاشر برصيد 39 نقطة.
وواصل توتنهام بقيادة مورينيو بهذا التعادل ترنحه على مستوى كافة البطولات، ولكنه أنهى به سلسلة أربع هزائم متتالية محليا وقاريا.
قدم توتنهام أداء متواضعا للغاية في الشوط الأول، الذي دانت فيه السيطرة تماما لأصحاب الأرض، حيث كانت محاولات أصحاب الأرض الأكثر خطورة.
وتهدد مرمى هوجو لوريس حارس السبيرز بتسديدات كريس وود وجاك كورك.
وترجم بيرنلي أفضليته لهدف أول بعد مرور 13 دقيقة بعد تسديدة لجاك كورك، تصدى لها لوريس، وأكملها وود في الشباك.
وكاد دوايت ماكنيل أن يضيف هدفا ثانيا لبيرنلي بتسديد ركلة حرة، أمسكها هوجو لوريس بصعوبة من المقص الأيسر.
لم يظهر رجال جوزيه مورينيو، مدرب توتنهام أي رد فعل قوي، بل اختفت تماما خطورة ثنائي الهجوم ستيفن برجوين وديلي آلي، ولم يعزز ثلاثي الوسط إيريك داير وندومبيلي وأوليفر سكيب الهجوم اللندني.
واكتفى الضيوف بتسديدة وحيدة لإيريك لاميلا أبعدها الحارس نيك بوب.
وفي الدقائق الأخيرة من الشوط الأول، أضاع فيل باردسلي فرصة أخرى خطيرة على المرمى اللندني.
تحسن أداء توتنهام كثيرا في الشوط الثاني بفضل تبديلين دفعة واحدة لجوزيه مورينيو حيث أشرك لوكاس مورا وجيوفاني لو سيلسو مكان ندومبيلي وسكيب.
وبعد دقائق قليلة أدرك توتنهام التعادل من ركلة جزاء، تسبب بها لو سيلسو، وسددها ديلي آلي بنجاح في الزاوية اليسرى.
تبادل الفريقان الهجمات، ونشط توتنهام كثيرا بفضل تحركات ديلي آلي مع لو سيلسو ولوكاس مورا، إلا أن محاولات توتنهام لم تكن كافية لخروج الفريق فائزا.
ولم يكتف فريق بيرنلي بالمشاهدة، بل واصل لاعبوه كريس وود وويستوود ودوايت ماكنيل تهديد مرمى هوجو لوريس، بينما أضاع ماتيا فيدرا الذي شارك بديلا في الشوط الثاني أخطر الفرص، بفضل يقظة هوجو لوريس.
تقدم كريس وود لبيرنلي في الدقيقة 13 وأدرك ديلي آلي التعادل من ركلة جزاء في الدقيقة 50.
بقى توتنهام في المركز الثامن برصيد 41 نقطة، خلفه بيرنلي في المركز العاشر برصيد 39 نقطة.
وواصل توتنهام بقيادة مورينيو بهذا التعادل ترنحه على مستوى كافة البطولات، ولكنه أنهى به سلسلة أربع هزائم متتالية محليا وقاريا.
قدم توتنهام أداء متواضعا للغاية في الشوط الأول، الذي دانت فيه السيطرة تماما لأصحاب الأرض، حيث كانت محاولات أصحاب الأرض الأكثر خطورة.
وتهدد مرمى هوجو لوريس حارس السبيرز بتسديدات كريس وود وجاك كورك.
وترجم بيرنلي أفضليته لهدف أول بعد مرور 13 دقيقة بعد تسديدة لجاك كورك، تصدى لها لوريس، وأكملها وود في الشباك.
وكاد دوايت ماكنيل أن يضيف هدفا ثانيا لبيرنلي بتسديد ركلة حرة، أمسكها هوجو لوريس بصعوبة من المقص الأيسر.
لم يظهر رجال جوزيه مورينيو، مدرب توتنهام أي رد فعل قوي، بل اختفت تماما خطورة ثنائي الهجوم ستيفن برجوين وديلي آلي، ولم يعزز ثلاثي الوسط إيريك داير وندومبيلي وأوليفر سكيب الهجوم اللندني.
واكتفى الضيوف بتسديدة وحيدة لإيريك لاميلا أبعدها الحارس نيك بوب.
وفي الدقائق الأخيرة من الشوط الأول، أضاع فيل باردسلي فرصة أخرى خطيرة على المرمى اللندني.
تحسن أداء توتنهام كثيرا في الشوط الثاني بفضل تبديلين دفعة واحدة لجوزيه مورينيو حيث أشرك لوكاس مورا وجيوفاني لو سيلسو مكان ندومبيلي وسكيب.
وبعد دقائق قليلة أدرك توتنهام التعادل من ركلة جزاء، تسبب بها لو سيلسو، وسددها ديلي آلي بنجاح في الزاوية اليسرى.
تبادل الفريقان الهجمات، ونشط توتنهام كثيرا بفضل تحركات ديلي آلي مع لو سيلسو ولوكاس مورا، إلا أن محاولات توتنهام لم تكن كافية لخروج الفريق فائزا.
ولم يكتف فريق بيرنلي بالمشاهدة، بل واصل لاعبوه كريس وود وويستوود ودوايت ماكنيل تهديد مرمى هوجو لوريس، بينما أضاع ماتيا فيدرا الذي شارك بديلا في الشوط الثاني أخطر الفرص، بفضل يقظة هوجو لوريس.