عطر الزنبق
06-15-2020, 10:06 PM
أسباب آلام المعدة..
تعدّ آلام المعدة واحدة من الأوجاع المزعجة الّتي يعاني منها العديد من الأشخاص، والّتي قد تعود إلى أسبابٍ مختلفة، وسنذكر أهمّ هذه الأسباب :
🔹 أسباب وجع المعدة
🔸تشكّل حصى في المرارة، وهي الحجارة الّتي تتكوّن داخل الكيس الصغير الّذي يحتوي على الصفراء الّتي تقوم بهضم الدهون، كما وتعمل هذه الحجارة على التسبّب بتورم يسدّ القناة الواصلة إلى الأمعاء مما يؤدّي إلى الإحساس بالألم خاصة بعض تناول الوجبات الدسمة.
🔸التهاب البنكرياس الّذي يسبّب شعوراً حارقاً في الجزء العلوي من البطن، والّذي يمكّن التخفيف منه عن طريق الاستلقاء على الظهر وكمحاولة لتهدئة الشّعور بالغثيان أو القيء.
🔸حرقة في المعدة نتيجة تناول الكثير من الطعام أو نوع خاطئ من المواد الغذائية خاصّة الدهنيّة.
🔸الحساسيّة من اللاكتوز؛ فبعض الأشخاص لا قدرة لهم على هضم اللاكتوز الّذي يعتبر نوعاً من السكر الّذي يتواجد عادة في الحليب ومنتجات الألبان، والذي يؤدّي إلى الشعور بالانتفاخ والإسهال والتجشؤ وتشكّل الغازات وعسر في الهضم.
🔸تناول بعض أنواع الأدوية خاصّةً تلك التي تكون عبارةً عن مضادات للالتهاب مثل: إيبوبروفين، والأسبرين؛ فهما قد يعملان على إحداث تورّم في بطانة المعدة ومن ثمّ يؤدّي ذلك إلى تشكّل القرحة.
🔸الحساسية من الغلوتين، وهو البروتين الّذي يتواجد في القمح والشعير، وقد يعمل هذا البروتين على إحداث اضطرابات هضميّة في الأمعاء الدقيقة، ويعمل على تشكّل الغازات، والانتفاخ، والألم، والتّعب.
عدم قدرة الأمعاء الدقيقة على امتصاص العناصر الغذائيّة؛ حيث قد يؤدّي ذلك إلى الإسهال المزمن، وفقدان الوزن، وسوء التغذية.
🔸وجود مشاكل في الغدّة الدرقيّة التي تقع في الرقبة، والتي تعمل على تنظيم عدّة وظائف في الجسم كالجهاز الهضمي، وإنّ وجود أيّة مشاكل فيها قد يتسبّب في فرط إنتاج بعض الهرمونات الّتي تؤدّي إلى الإصابة بالإسهال، وبتقلّصاتٍ عدّة في البطن، كما وقد يؤدّي قصور في عملها إلى الشّعور بالألم والإمساك وتشكّل الغازات.
🔸الإصابة ببعض الطفيليّات، وذلك عند التعرّض لبعض الملوّثات كالمياه والغذاء. التهاب الزّائدة الدوديّة الذي يبدأ بألمٍ في منتصف البطن، ويتقدّم لاحقاً إلى الجزء الأيمن السفلي من البطن.
🔶قرحة المعدة، ويبدأ الشّعور بها في منتصف البطن خاصّة بعد تناول الطعام في بعض الأحيان.
🔸تناول الكثير من العلكة الخالية من السكّر، والّتي تعدّ غنيّةً بالسوربيتول الّذي قد يؤدّي إلى التسبب بالألم والإسهال.
🔸الإجهاد، والصداع، وارتفاع ضغط الدم، والاكتئاب، والقلق، والأرق؛ فكّ هذه الأسباب قد تؤدّي إلى الشعور بألمٍ في الجهاز الهضمي كالمعدة. فقدان الشهيّة، وفقدان الوزن، وكذلك متلازمة القولون العصبي، ومرض التهاب الأمعاء، والسّرطان؛ فجميعها قد تؤدّي إلى الشعور بألمٍ في المعدة.
🔸التسمّم الغذائي من الفيروسات أو البكتيريا الّتي يمكن أن تسبّب آلاماً في البطن، وتؤدّي إلى الإسهال والقيء.
تعدّ آلام المعدة واحدة من الأوجاع المزعجة الّتي يعاني منها العديد من الأشخاص، والّتي قد تعود إلى أسبابٍ مختلفة، وسنذكر أهمّ هذه الأسباب :
🔹 أسباب وجع المعدة
🔸تشكّل حصى في المرارة، وهي الحجارة الّتي تتكوّن داخل الكيس الصغير الّذي يحتوي على الصفراء الّتي تقوم بهضم الدهون، كما وتعمل هذه الحجارة على التسبّب بتورم يسدّ القناة الواصلة إلى الأمعاء مما يؤدّي إلى الإحساس بالألم خاصة بعض تناول الوجبات الدسمة.
🔸التهاب البنكرياس الّذي يسبّب شعوراً حارقاً في الجزء العلوي من البطن، والّذي يمكّن التخفيف منه عن طريق الاستلقاء على الظهر وكمحاولة لتهدئة الشّعور بالغثيان أو القيء.
🔸حرقة في المعدة نتيجة تناول الكثير من الطعام أو نوع خاطئ من المواد الغذائية خاصّة الدهنيّة.
🔸الحساسيّة من اللاكتوز؛ فبعض الأشخاص لا قدرة لهم على هضم اللاكتوز الّذي يعتبر نوعاً من السكر الّذي يتواجد عادة في الحليب ومنتجات الألبان، والذي يؤدّي إلى الشعور بالانتفاخ والإسهال والتجشؤ وتشكّل الغازات وعسر في الهضم.
🔸تناول بعض أنواع الأدوية خاصّةً تلك التي تكون عبارةً عن مضادات للالتهاب مثل: إيبوبروفين، والأسبرين؛ فهما قد يعملان على إحداث تورّم في بطانة المعدة ومن ثمّ يؤدّي ذلك إلى تشكّل القرحة.
🔸الحساسية من الغلوتين، وهو البروتين الّذي يتواجد في القمح والشعير، وقد يعمل هذا البروتين على إحداث اضطرابات هضميّة في الأمعاء الدقيقة، ويعمل على تشكّل الغازات، والانتفاخ، والألم، والتّعب.
عدم قدرة الأمعاء الدقيقة على امتصاص العناصر الغذائيّة؛ حيث قد يؤدّي ذلك إلى الإسهال المزمن، وفقدان الوزن، وسوء التغذية.
🔸وجود مشاكل في الغدّة الدرقيّة التي تقع في الرقبة، والتي تعمل على تنظيم عدّة وظائف في الجسم كالجهاز الهضمي، وإنّ وجود أيّة مشاكل فيها قد يتسبّب في فرط إنتاج بعض الهرمونات الّتي تؤدّي إلى الإصابة بالإسهال، وبتقلّصاتٍ عدّة في البطن، كما وقد يؤدّي قصور في عملها إلى الشّعور بالألم والإمساك وتشكّل الغازات.
🔸الإصابة ببعض الطفيليّات، وذلك عند التعرّض لبعض الملوّثات كالمياه والغذاء. التهاب الزّائدة الدوديّة الذي يبدأ بألمٍ في منتصف البطن، ويتقدّم لاحقاً إلى الجزء الأيمن السفلي من البطن.
🔶قرحة المعدة، ويبدأ الشّعور بها في منتصف البطن خاصّة بعد تناول الطعام في بعض الأحيان.
🔸تناول الكثير من العلكة الخالية من السكّر، والّتي تعدّ غنيّةً بالسوربيتول الّذي قد يؤدّي إلى التسبب بالألم والإسهال.
🔸الإجهاد، والصداع، وارتفاع ضغط الدم، والاكتئاب، والقلق، والأرق؛ فكّ هذه الأسباب قد تؤدّي إلى الشعور بألمٍ في الجهاز الهضمي كالمعدة. فقدان الشهيّة، وفقدان الوزن، وكذلك متلازمة القولون العصبي، ومرض التهاب الأمعاء، والسّرطان؛ فجميعها قد تؤدّي إلى الشعور بألمٍ في المعدة.
🔸التسمّم الغذائي من الفيروسات أو البكتيريا الّتي يمكن أن تسبّب آلاماً في البطن، وتؤدّي إلى الإسهال والقيء.