انثى برائحة الورد
06-30-2020, 10:28 PM
https://www.albawaba.com/sites/default/files/styles/d08_standard/public/2020-06/breast%20-BeFunky-project%20%281%29.jpg?h=8abcec71&itok=CnTe9gNR
لا أحد يحب أن يمرض. ولكن بالنسبة لأم جديدة ، فإن الأمر أكثر صعوبة حيث يتعين عليها إرضاع طفلها الصغير.
وفقًا للخبراء ، من الآمن إطعام الطفل أثناء الحمى. احتمالات إصابتك بالحمى لطفلك من خلال الرضاعة الطبيعية نادرة جدًا. في الواقع ، يحمل حليب الثدي أجسامًا مضادة يصنعها جسمك لمحاربة العدوى. يمكن لهذه الأجسام المضادة نفسها أن تساعد طفلك أيضًا. في الواقع ، احتمالات إصابة طفلك بالعدوى منك أكثر من إصابته بالعدوى من الحليب.
الدواء أثناء الرضاعة الطبيعية
تمامًا كما هو الحال في فترة الحمل، عليك توخي الحذر بشأن الأدوية التي تأخذينها. يقال أن الباراسيتامول والإيبوبروفين عادة ما يكونان آمنين ولكن لا يجب على الأم تناول الإيبوبروفين إذا كانت تعاني من الربو أو القرحة. يجب على الأم أيضًا عدم تناول الأسبرين لأنه يمكن أن يكون ضارًا لطفلك عندما يمر عبر الحليب .
إذا لم تختفي الحمى خلال ثلاثة أيام ، فمن الأفضل زيارة طبيبك مع طفلك. اطلبي من طبيبك أن يصف لك أدوية غير ضارة للطفل. إذا طلب منك طبيبك عدم إطعام طفلك أثناء تناول الدواء ، يمكنك ضخ الحليب والتخلص منه ثم اكمال الرضاعة بعد زوال مفعول الدواء.
يمكنك إعطاء طفلك حليب الأطفال الصناعي بعد استشارة الطبيب. في بعض الأحيان ، يُسمح بإطعام الطفل قبل تناول الدواء مباشرة. اسأل طبيبك إذا كان ذلك ينطبق على حالتك.
الحكم:
لذا ، ما لم يُطلب منك على وجه التحديد عدم إرضاع الطفل ، استمري في فعل ذلك. عدم الرضاعة الطبيعية يمكن أن يؤدي إلى امتلاء الثديين ، مما قد يؤدي إلى التهاب الثدي وتفاقم الحمى.
يمكن أن يؤدي إيقاف الرضاعة الطبيعية لفترة أطول إلى تقليل إنتاج حليب الثدي أيضًا ، مما قد يجعل من الصعب على طفلك.
الاحتياطات الواجب اتخاذها لتقليل خطر انتقال الحمى إلى الطفل:
- اغسلي يديك بشكل متكرر ، خاصة قبل حمل الطفل وإرضاعه.
- غطي أنفك وفمك أثناء السعال والعطس.
- ارمي الأنسجة المستعملة مباشرة في سلة المهملات.
- لا تلمسي مصاصة طفلك.
- لا تقبلي الطفل عند المرض.
لا أحد يحب أن يمرض. ولكن بالنسبة لأم جديدة ، فإن الأمر أكثر صعوبة حيث يتعين عليها إرضاع طفلها الصغير.
وفقًا للخبراء ، من الآمن إطعام الطفل أثناء الحمى. احتمالات إصابتك بالحمى لطفلك من خلال الرضاعة الطبيعية نادرة جدًا. في الواقع ، يحمل حليب الثدي أجسامًا مضادة يصنعها جسمك لمحاربة العدوى. يمكن لهذه الأجسام المضادة نفسها أن تساعد طفلك أيضًا. في الواقع ، احتمالات إصابة طفلك بالعدوى منك أكثر من إصابته بالعدوى من الحليب.
الدواء أثناء الرضاعة الطبيعية
تمامًا كما هو الحال في فترة الحمل، عليك توخي الحذر بشأن الأدوية التي تأخذينها. يقال أن الباراسيتامول والإيبوبروفين عادة ما يكونان آمنين ولكن لا يجب على الأم تناول الإيبوبروفين إذا كانت تعاني من الربو أو القرحة. يجب على الأم أيضًا عدم تناول الأسبرين لأنه يمكن أن يكون ضارًا لطفلك عندما يمر عبر الحليب .
إذا لم تختفي الحمى خلال ثلاثة أيام ، فمن الأفضل زيارة طبيبك مع طفلك. اطلبي من طبيبك أن يصف لك أدوية غير ضارة للطفل. إذا طلب منك طبيبك عدم إطعام طفلك أثناء تناول الدواء ، يمكنك ضخ الحليب والتخلص منه ثم اكمال الرضاعة بعد زوال مفعول الدواء.
يمكنك إعطاء طفلك حليب الأطفال الصناعي بعد استشارة الطبيب. في بعض الأحيان ، يُسمح بإطعام الطفل قبل تناول الدواء مباشرة. اسأل طبيبك إذا كان ذلك ينطبق على حالتك.
الحكم:
لذا ، ما لم يُطلب منك على وجه التحديد عدم إرضاع الطفل ، استمري في فعل ذلك. عدم الرضاعة الطبيعية يمكن أن يؤدي إلى امتلاء الثديين ، مما قد يؤدي إلى التهاب الثدي وتفاقم الحمى.
يمكن أن يؤدي إيقاف الرضاعة الطبيعية لفترة أطول إلى تقليل إنتاج حليب الثدي أيضًا ، مما قد يجعل من الصعب على طفلك.
الاحتياطات الواجب اتخاذها لتقليل خطر انتقال الحمى إلى الطفل:
- اغسلي يديك بشكل متكرر ، خاصة قبل حمل الطفل وإرضاعه.
- غطي أنفك وفمك أثناء السعال والعطس.
- ارمي الأنسجة المستعملة مباشرة في سلة المهملات.
- لا تلمسي مصاصة طفلك.
- لا تقبلي الطفل عند المرض.