مشاهدة النسخة كاملة : ايهما اخطــــر
منى بلال
12-20-2020, 03:11 PM
سؤال يحتاج لإجابة
:
أيهمــا أخطـــر الوحــدة أم الفـــراغ...،،
أيهما اخطر؟
أيهما يفزعنا أكثر؟
رجالا ونساء
الفراغ ام الوحده ...؟
الوحدة أن يكون حولك ألف انسان
فلا تحس منهم بأحد
ولا نصف أحد
والفراغ أن يكون حولك كل البشر
تراهم.. وتحس بهم..
لكن وجودهم كالعدم
كلاهما خطير اذا..
وكلاهما من الآخر أخطر؟
خطر الوحدة أن معظم الرجال وحيدون
كمعظم النساء.. وحيدات
حولهن الأزواج والابناء
ويبقين وحيدات
فالوحدة إحساس.. لا انسان هنا أو هناك
الفراغ كالوحدة ايضا.. مجرد إحساس
لكنه إحساس يرتبط بالآخر
يرتبط دائما بغياب الآخر
عندما يكون مجرد شيء يتحرك..
يبكي ويضحك..
بلا مشاعر أو إحساس
فيبقى جسدا.. كباقي الاجساد
شيء من بشر.. وشيء من حجر..
وشيء من فتات
هو قدرنا
،،
كل منا معرض للوحده او الفراغ..
فأيهما برأيك الأخطر؟؟؟
شايان
12-21-2020, 02:05 PM
الرائعة منى بلال
اختيار مميز لمواضيع الحوار
الوحدة والفراغ وجهان لعملة واحدة
يقتلان في الروح الرغبة في الحياة
فيصبح الانسان كما الالة
لكن الوحدة من وجهة نظري اشد
صعوبة على الفرد
لانها من الصعب تعويض نقصها
اما الفراغ فيكون آني ويستطيع
الانسان التعويض عن نقصه وايجاد
حلول مفيدة له
كل حبي
انثى برائحة الورد
12-21-2020, 02:43 PM
الوحــدة والفـــراغ لهم نتيجه واحده
ربما تختلف بطريقة المعاني
لكن هما متشابهتنا بالوصل فكلاهما نستطيع
ان نغيرها بانفسنا ونحرر افكارنا من الفراغ والوحده
فكل انسان يمتلك بذره ليتخلص ويتعزم
ليقتل الوحده والفراغ بحياته
فالأنسان عامة هو من يحدد شخصيتها هل يريد
ان يكون فراغا ووحيدا بدنياها
اام ان يختار الافضل لحياته هو قتل الوحده
والفراغ بمنظور آخر بالواقع
دون تشائم ولا تردد فهناك من اصناف
ومميزات جيده بالحياه
تمنحنا السعاده والراحه بالقرار الصائب
يعطيك العافيه
دمتي بود
مديح ال قطب
01-05-2021, 12:54 PM
هلا وغلا
اختى الغالية
منى بلال
الشعور بالفراغ والوحدة قاتله
عدم وجود معنى أو غرض
تجربة يتعرض لها معظم الناس
في مرحلة ما من الحياة
تمنحك هذه التجربة الإحساس
بالتخدير العاطفي واليأس والعزلة والقلق
يصفها البعض بأنها
"شعور فراغ في الصدر"
كما يحاول البعض الأخر ملء هذا الفراغ بعدة طرق
غالباً ما تكون سلبية
مثل التسوق بشكل فوضوي أو تناول الطعام أو التدخين...
ولسوء الحظ تغذي ثقافة الاستهلاك والاستسهال المعاصرة
مشاعر مثل الفراغ العاطفي
الذي تظهر علاماته في سلوكيات
أيضاً تتعامل مع أعراض الفراغ
وليس الأسباب الحقيقية مثل
الإفراط في أنشطة
مثل مشاهدة التلفزيون أو الإنترنت
أو ألعاب الكمبيوتر أو العمل أو التسوق (كما ذكرنا)
أو الإنفاق أو المقامرة أو الهاتف الجوال
أو وسائل التواصل الاجتماعي الافتراضية
:666df:
القيصر العاشق
البـــــــــــ مديح ال قطب ـــــــــــــرنس
منى بلال
01-22-2021, 12:38 AM
الرائعة منى بلال
اختيار مميز لمواضيع الحوار
الوحدة والفراغ وجهان لعملة واحدة
يقتلان في الروح الرغبة في الحياة
فيصبح الانسان كما الالة
لكن الوحدة من وجهة نظري اشد
صعوبة على الفرد
لانها من الصعب تعويض نقصها
اما الفراغ فيكون آني ويستطيع
الانسان التعويض عن نقصه وايجاد
حلول مفيدة له
كل حبي
الموضوع صعب خصوصا ان الاثنين مؤلمين حقا
ولكن هناك الاكثر الما وهى الوحدة التى تقتل كل شئ بداخلك
حتى الابتسامة تنعدم ويصبح وشك شاحبا لا ملامح له وتائهه كطفل صغير
انيقتى شوشو ... سعيدة جدا بحضورك
زمناقشتك التى فيها الكثير
دمتى بخير
:gffgf:
منى بلال
01-22-2021, 12:41 AM
الوحــدة والفـــراغ لهم نتيجه واحده
ربما تختلف بطريقة المعاني
لكن هما متشابهتنا بالوصل فكلاهما نستطيع
ان نغيرها بانفسنا ونحرر افكارنا من الفراغ والوحده
فكل انسان يمتلك بذره ليتخلص ويتعزم
ليقتل الوحده والفراغ بحياته
فالأنسان عامة هو من يحدد شخصيتها هل يريد
ان يكون فراغا ووحيدا بدنياها
اام ان يختار الافضل لحياته هو قتل الوحده
والفراغ بمنظور آخر بالواقع
دون تشائم ولا تردد فهناك من اصناف
ومميزات جيده بالحياه
تمنحنا السعاده والراحه بالقرار الصائب
يعطيك العافيه
دمتي بود
الراقية ندى الورد
كلام فى الصميم ولكن يس بكل الوقت نستطيع التغلب
على الوحدة حين تكون الشعور بالوحدة رغم تواجدك مع الاخرين
وقتها لن تستطيع ان تهرب من وحدتك التى تغيش فيها
شكرا غاليتى لرأيك المميز والانيق
سعدت لتواجدك
:frtg:
منى بلال
01-22-2021, 12:44 AM
هلا وغلا
اختى الغالية
منى بلال
الشعور بالفراغ والوحدة قاتله
عدم وجود معنى أو غرض
تجربة يتعرض لها معظم الناس
في مرحلة ما من الحياة
تمنحك هذه التجربة الإحساس
بالتخدير العاطفي واليأس والعزلة والقلق
يصفها البعض بأنها
"شعور فراغ في الصدر"
كما يحاول البعض الأخر ملء هذا الفراغ بعدة طرق
غالباً ما تكون سلبية
مثل التسوق بشكل فوضوي أو تناول الطعام أو التدخين...
ولسوء الحظ تغذي ثقافة الاستهلاك والاستسهال المعاصرة
مشاعر مثل الفراغ العاطفي
الذي تظهر علاماته في سلوكيات
أيضاً تتعامل مع أعراض الفراغ
وليس الأسباب الحقيقية مثل
الإفراط في أنشطة
مثل مشاهدة التلفزيون أو الإنترنت
أو ألعاب الكمبيوتر أو العمل أو التسوق (كما ذكرنا)
أو الإنفاق أو المقامرة أو الهاتف الجوال
أو وسائل التواصل الاجتماعي الافتراضية
:666df:
القيصر العاشق
البـــــــــــ مديح ال قطب ـــــــــــــرنس
اتفق معك ان الشعور بالوحدة قد يجعلنا نفعل اشياء
لا تكون جيدة على الاطلاق وقد تتسبب فى ايذاءنا
شكرا مديح لرقى تواجدك واسلوبك
باقات ورد
\:0012:
عطر الزنبق
02-11-2021, 06:15 PM
مكاني:1110::2214ddc:
عطر الزنبق
02-12-2021, 12:04 AM
برأيي أن الوحدة هي أقل صعوبة وخطورة من الفراغ،
فالانسان بطبعه كائن اجتماعي لا يستطيع ان يعيش معزولا
عن الاخرين, بل يمكن القول انه موجود ليعيش مع
الآخرين ...
أما الفراغ فصعوبته أقوى من أن يتحملها الانسان ،
والفراغ هو اللاشيء، هو أن تقضي عمرك دون أن تفعل
شيئا ودون أن تسعى إلى شيء ودون أن تحس بشيء،
حينها ستكون عرضة لكل مشاكل الدنيا، وستكون أبعد
ما تكون عن نفسك ودورك في الحياة،
ومن أعظم أسباب الفراغ هو الجهل بكيفية استثمار الوقت وكيفية ادارته وبماذا يبدأ وكيف ينتهي ؟..
أتمنى أن لا أكون قد خرجت عن اطار الموضوع المطروح
تحيتي وتقديري للغالية منى
مع محبتي وكل الاحترام:hgfg:
خلف الشبلي
02-12-2021, 01:16 PM
تاتي الوحدة من الفراغ والوحدة يصنعها الغير فينا فنضطر للوحدة والفراغ نحن من يصنعه
والفراغ انواع كثيرة فراغ عاطفي فراغ اجتماعي فراغ شغل فراغ من عمل قراغ من اصدقاء والوحدة حال الصحة
تكون بسبب الغير لما لم نجد احتراما منهم فنعتزل مجالسهم والوحدة هي ذات الغربة بين اهلك واصدقائك والفراغ يسبب الوحدة والفراغ اصطلاح نلجا اليه تغطية على فشلنا فالمسلم ليس لديه قراغ يقعده عن العمل
فنحن مامورون بالعمل حتى ان قامت الساعة وبيدنا غصن شجرة فلنزرعه ووقتنا مزحوم بالاشغال والمعاملات
وان قضينا على الفراغ المادي نقضي على الفراغ المعنوي الذي يسبب الابتعاد عن الجماعة والاصدقاء والمشاركة بالمشاريع الخلابة عندها تنتهي الوحدة من نفوسنا ونجذب لنا من يؤنس وحدتنا فالوحدة بالقبور
وبالقصور الخالية من الجماعة ومن صلة الرحم والجمعة بالمناسبات فالوحدة والفراغ لفظان متلازمان اذا وجد الفراغ وجدت الوحدة والوحدة تسبب مرض التوحدة بسبب الفراغ العاطفي والاجتماعي وعدم الاختلاط بالناس
والله اعلم
تحياتي
vBulletin® v3.8.11, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir