خ ــــــــــــالد
12-30-2020, 01:26 PM
عِنـْدَمَا ﻻ تـَسْمَع أيْ صَوْت يُشَتـِّتـُـكَ أوْ يَفـْقِدُكَ تـَرْكِيزُك
تـُحَاول أنْ تـَسْتـَمَع لِلـْهُدُوءْ
تـُرَكِّز حَتـّى تـَسْمَع دَقــّاتِ قـَلـْبـِكَ فِي أذنـَيْك
العَقـْل يَصْـفـُو مِنْ كُل شَيءْ
وَتـَبْدَأ بـِالتـّـفـْكِير فِي كُل مَا مَرّ بـِك مُـنـْذ ُ الصّبـَاح. ¨
نـَعَم ..
الهُدُوءْ سِمَة مِن سِمَاتِ النـّجَاح
وَالهُدُوءْ تـَعْبـِيرعَنْ شَخـْصِيَّة ٍ قـَويَّة وَمُتـَمَاسِكَة
وَالهُدُوءْ عِنـْوَانُ ُﻺنـْسَان ٍ وَاعِي..
بـِالعَكْس تـَمَامــًا ذلِكَ اﻹنـْسَانُ الـَّذِي يَفـُورُ ﻷ*تـْفـَهِ اﻷ*سْبَاب
وَيَهـِيج ﻷ*سْخـَفِ اﻷ*مُور
فـَإنـّهُ يُعْتـَبَر إنـْسَاناً ضَعِيف الشـّخـْصِيَّة
ضَعِيفُ العَقـْل
وَضَعِيفُ اﻹرَادَة
يَقـُول عُلـَمَاءُ النـّفـْس :
[ إنّ اﻹنـْسَانَ الذِي يَغـْضَبْ ﻷتـْفـَهِ اﻷسْبَابْ هُوَ إنـْسَانُ ُرَكِيكُ الشـّخـْصِيّة ].
فـَاﻹنـْسَانْ الهَادِئْ هُوَ الـَّذِي يَسْتـَطِيع أنْ يَفـُوز بـِقـُلـُوبِ اﻵخـَرين
الهُدُوءْ بـِكـُل مَا يَعْنِيه مِن مَعْنـَى قـَادِرُ ُعَلى صِنـَاعَةِ العَجَائِبْ ، وَالتـّأثِير عَلـَى النـّفـُوس الغـَلِيظـة.
العُنـْفْ يُوَلـّد العُنـْفْ
وَالغـَضَبْ يُوَلـّد الغـَضَبْ
أمّا الهُدُوءْ فـَإنـّه يَطـْفِئْ الغـَضَبْ كَمَا يَطـْفِئْ المَاءُ النـَّار.
.
.
كُن هَادِئـــًا فِي تـَعَامُلِكَ مَعَ اﻵخـَرين
وَاسْتـَخـْدَم لـَبَاقـَتـكَ مَعَ المُسِيئِين إلـَيْك
وَتـَكَلـّم بـِعِبَارَاتٍ رَزينـَة وَودِّيَة
فـَهَذا هُوَ أقـْصَرُ الطـّرُق لِكَسْبِ اﻵخـَرينْ وَنـَيْل إعْجَابَهُم.
.
.
كُنْ هَادِئــًا تـَصـْنـَعُ المُعْجـِزَات
وَﻻ تـَنـْسَى : أنـْتَ المَسْؤُول عَنْ طـَريقـَة مُعَامَلـَةِ النـّاس لـَك
عَبِّر عَنْ غـَضَبـِك ، وَلـَكِن بـِحِكْمَة
فـَإنْ كَانَ وَﻻ بُد مِنْ العَتـَبْ فـَبـِالحُسْنـَى
[ وَجَادِلـْهُم بـِالـَّتِي هِيَ أحْسَن ].
]
تـُحَاول أنْ تـَسْتـَمَع لِلـْهُدُوءْ
تـُرَكِّز حَتـّى تـَسْمَع دَقــّاتِ قـَلـْبـِكَ فِي أذنـَيْك
العَقـْل يَصْـفـُو مِنْ كُل شَيءْ
وَتـَبْدَأ بـِالتـّـفـْكِير فِي كُل مَا مَرّ بـِك مُـنـْذ ُ الصّبـَاح. ¨
نـَعَم ..
الهُدُوءْ سِمَة مِن سِمَاتِ النـّجَاح
وَالهُدُوءْ تـَعْبـِيرعَنْ شَخـْصِيَّة ٍ قـَويَّة وَمُتـَمَاسِكَة
وَالهُدُوءْ عِنـْوَانُ ُﻺنـْسَان ٍ وَاعِي..
بـِالعَكْس تـَمَامــًا ذلِكَ اﻹنـْسَانُ الـَّذِي يَفـُورُ ﻷ*تـْفـَهِ اﻷ*سْبَاب
وَيَهـِيج ﻷ*سْخـَفِ اﻷ*مُور
فـَإنـّهُ يُعْتـَبَر إنـْسَاناً ضَعِيف الشـّخـْصِيَّة
ضَعِيفُ العَقـْل
وَضَعِيفُ اﻹرَادَة
يَقـُول عُلـَمَاءُ النـّفـْس :
[ إنّ اﻹنـْسَانَ الذِي يَغـْضَبْ ﻷتـْفـَهِ اﻷسْبَابْ هُوَ إنـْسَانُ ُرَكِيكُ الشـّخـْصِيّة ].
فـَاﻹنـْسَانْ الهَادِئْ هُوَ الـَّذِي يَسْتـَطِيع أنْ يَفـُوز بـِقـُلـُوبِ اﻵخـَرين
الهُدُوءْ بـِكـُل مَا يَعْنِيه مِن مَعْنـَى قـَادِرُ ُعَلى صِنـَاعَةِ العَجَائِبْ ، وَالتـّأثِير عَلـَى النـّفـُوس الغـَلِيظـة.
العُنـْفْ يُوَلـّد العُنـْفْ
وَالغـَضَبْ يُوَلـّد الغـَضَبْ
أمّا الهُدُوءْ فـَإنـّه يَطـْفِئْ الغـَضَبْ كَمَا يَطـْفِئْ المَاءُ النـَّار.
.
.
كُن هَادِئـــًا فِي تـَعَامُلِكَ مَعَ اﻵخـَرين
وَاسْتـَخـْدَم لـَبَاقـَتـكَ مَعَ المُسِيئِين إلـَيْك
وَتـَكَلـّم بـِعِبَارَاتٍ رَزينـَة وَودِّيَة
فـَهَذا هُوَ أقـْصَرُ الطـّرُق لِكَسْبِ اﻵخـَرينْ وَنـَيْل إعْجَابَهُم.
.
.
كُنْ هَادِئــًا تـَصـْنـَعُ المُعْجـِزَات
وَﻻ تـَنـْسَى : أنـْتَ المَسْؤُول عَنْ طـَريقـَة مُعَامَلـَةِ النـّاس لـَك
عَبِّر عَنْ غـَضَبـِك ، وَلـَكِن بـِحِكْمَة
فـَإنْ كَانَ وَﻻ بُد مِنْ العَتـَبْ فـَبـِالحُسْنـَى
[ وَجَادِلـْهُم بـِالـَّتِي هِيَ أحْسَن ].
]