نهيان
03-04-2021, 10:50 PM
قصيدة لبنى قيس بن ذريح
وفارقت لبنى ضلّة فكأنني قُرِنتُ إلى العَيّوق ثم هويتُ
فيا ليت أني متّ قبل فراقها وهل تَرْجِعَنْ فَوْتَ القضيةِ ليتُ
فصرت وشيخي كالذي عَثَرَتْ به غداة الوغى بين العُدَاة كُمَيْتُ
فقامت، ولم تُضْرر هناك سَوِية وفارسُها تحت السنابك مَيْتُ
فإن يكُ تهيامي بلبنى غوايةً فقد، ياذُريح بن الحُبَاب، غَوَيْتُ
فلا أنت ما أَمَّلْتَ فيَّ رأيتَهُ ولا أنا بلبنى والحياةَ حَوَيْتُ
فَوَطِّنْ لِهُلْكي منك نفساً فإنني كأنك بي قد، ياذُريح، قَضَيْتُ
وإني لمفن دمع عيني بالبكى حذار الذي قد كان أو هو كائن
وقالوا غداً أو بعد ذاك بليلة فراق حبيب لم يبن وهو بائن
وما كنت أخشى أن تكون منيتي بكفيك إلا أن ما حان حائن
وفارقت لبنى ضلّة فكأنني قُرِنتُ إلى العَيّوق ثم هويتُ
فيا ليت أني متّ قبل فراقها وهل تَرْجِعَنْ فَوْتَ القضيةِ ليتُ
فصرت وشيخي كالذي عَثَرَتْ به غداة الوغى بين العُدَاة كُمَيْتُ
فقامت، ولم تُضْرر هناك سَوِية وفارسُها تحت السنابك مَيْتُ
فإن يكُ تهيامي بلبنى غوايةً فقد، ياذُريح بن الحُبَاب، غَوَيْتُ
فلا أنت ما أَمَّلْتَ فيَّ رأيتَهُ ولا أنا بلبنى والحياةَ حَوَيْتُ
فَوَطِّنْ لِهُلْكي منك نفساً فإنني كأنك بي قد، ياذُريح، قَضَيْتُ
وإني لمفن دمع عيني بالبكى حذار الذي قد كان أو هو كائن
وقالوا غداً أو بعد ذاك بليلة فراق حبيب لم يبن وهو بائن
وما كنت أخشى أن تكون منيتي بكفيك إلا أن ما حان حائن
قصيدة لبنى قيس بن ذريح
وفارقت لبنى ضلّة فكأنني قُرِنتُ إلى العَيّوق ثم هويتُ
فيا ليت أني متّ قبل فراقها وهل تَرْجِعَنْ فَوْتَ القضيةِ ليتُ
فصرت وشيخي كالذي عَثَرَتْ به غداة الوغى بين العُدَاة كُمَيْتُ
فقامت، ولم تُضْرر هناك سَوِية وفارسُها تحت السنابك مَيْتُ
فإن يكُ تهيامي بلبنى غوايةً فقد، ياذُريح بن الحُبَاب، غَوَيْتُ
فلا أنت ما أَمَّلْتَ فيَّ رأيتَهُ ولا أنا بلبنى والحياةَ حَوَيْتُ
فَوَطِّنْ لِهُلْكي منك نفساً فإنني كأنك بي قد، ياذُريح، قَضَيْتُ
وإني لمفن دمع عيني بالبكى حذار الذي قد كان أو هو كائن
وقالوا غداً أو بعد ذاك بليلة فراق حبيب لم يبن وهو بائن
وما كنت أخشى أن تكون منيتي بكفيك إلا أن ما حان حائن
وفارقت لبنى ضلّة فكأنني قُرِنتُ إلى العَيّوق ثم هويتُ
فيا ليت أني متّ قبل فراقها وهل تَرْجِعَنْ فَوْتَ القضيةِ ليتُ
فصرت وشيخي كالذي عَثَرَتْ به غداة الوغى بين العُدَاة كُمَيْتُ
فقامت، ولم تُضْرر هناك سَوِية وفارسُها تحت السنابك مَيْتُ
فإن يكُ تهيامي بلبنى غوايةً فقد، ياذُريح بن الحُبَاب، غَوَيْتُ
فلا أنت ما أَمَّلْتَ فيَّ رأيتَهُ ولا أنا بلبنى والحياةَ حَوَيْتُ
فَوَطِّنْ لِهُلْكي منك نفساً فإنني كأنك بي قد، ياذُريح، قَضَيْتُ
وإني لمفن دمع عيني بالبكى حذار الذي قد كان أو هو كائن
وقالوا غداً أو بعد ذاك بليلة فراق حبيب لم يبن وهو بائن
وما كنت أخشى أن تكون منيتي بكفيك إلا أن ما حان حائن
قصيدة لبنى قيس بن ذريح