خلف الشبلي
03-11-2021, 12:49 AM
انا فقدتك ياسلاحي فجاءة دون مقدمات ولامؤخرات فجاءة تغيرت المفاهيم والحسابات والفكر
اصبح احمرا بعدماكان اخضر ا تغيرت رغباتنا وجلسنا ببيوتنا واسواقنا كالارامل التي تندب حظها بفقد بعلها الغالي تشابطت الاراء واختلط الحابل بالنابل من ازيز الرصاص وقرقعة السراقي وترس المخازن
لكن هذا حلم اعتقد انه يمر بخيالي واستشعره الان لمافقدنا السلاح القوي الذي كنا نحارب به الكفر وهو الايمان اصبح بعد حين قنوات فضائية متناحرة وهمها الاساسي السبق الصحفي على حساب المباديء والحقيقة لكنني سابقى وفيا للقضية العربية العادلة يمشي بدمائنا الثار ونعود كما كانت اوائلنا تفعل ونرجع كاقوى امة على وجه الارض كما كان اباؤنا واجدادنا يفعلون كنت في غاية الحماس حت ان جسدي عرق من الزملة والانفعال لكنني بعدما رشفت رشفة من فم كاستي عدت لعقلي الخارجي بعد ان كان عقلي الباطني مسيطرا على الموقف فلم اجد فرسي السواء ولاحصاني الابجر فالسوداء ذهبت مع ضاري ورثتها الدبابة والمدرعة اما عنتر فاصبح حكاية ورواية غاصت حكاية عنتر في اعماق التاريخ فصرنا نفتخر بكان ابي مع انما اصل الفتى ماقد حصل وغدا تشرق شمس الزناتي خليفة وياتي على حصانه يعيد خضار تونس لسابق عهده ويعود ابن زياد ليعيد الاندلس بعد ان ضاعت مننا بهفوة من كان يحكمه الظاهر ان كاسة الشاي فرت وايرات مخي العربي فتصافقت بينها لماذكرتها بتاريخنا العريق وصحيت على صوت الشباك الذي يتلاعب به الهواء القوي الان فاستعديت للتوقف لان كل بداية لها نهاية تقف عنده
تحياتي لقلمي
المتر
اصبح احمرا بعدماكان اخضر ا تغيرت رغباتنا وجلسنا ببيوتنا واسواقنا كالارامل التي تندب حظها بفقد بعلها الغالي تشابطت الاراء واختلط الحابل بالنابل من ازيز الرصاص وقرقعة السراقي وترس المخازن
لكن هذا حلم اعتقد انه يمر بخيالي واستشعره الان لمافقدنا السلاح القوي الذي كنا نحارب به الكفر وهو الايمان اصبح بعد حين قنوات فضائية متناحرة وهمها الاساسي السبق الصحفي على حساب المباديء والحقيقة لكنني سابقى وفيا للقضية العربية العادلة يمشي بدمائنا الثار ونعود كما كانت اوائلنا تفعل ونرجع كاقوى امة على وجه الارض كما كان اباؤنا واجدادنا يفعلون كنت في غاية الحماس حت ان جسدي عرق من الزملة والانفعال لكنني بعدما رشفت رشفة من فم كاستي عدت لعقلي الخارجي بعد ان كان عقلي الباطني مسيطرا على الموقف فلم اجد فرسي السواء ولاحصاني الابجر فالسوداء ذهبت مع ضاري ورثتها الدبابة والمدرعة اما عنتر فاصبح حكاية ورواية غاصت حكاية عنتر في اعماق التاريخ فصرنا نفتخر بكان ابي مع انما اصل الفتى ماقد حصل وغدا تشرق شمس الزناتي خليفة وياتي على حصانه يعيد خضار تونس لسابق عهده ويعود ابن زياد ليعيد الاندلس بعد ان ضاعت مننا بهفوة من كان يحكمه الظاهر ان كاسة الشاي فرت وايرات مخي العربي فتصافقت بينها لماذكرتها بتاريخنا العريق وصحيت على صوت الشباك الذي يتلاعب به الهواء القوي الان فاستعديت للتوقف لان كل بداية لها نهاية تقف عنده
تحياتي لقلمي
المتر