شايان
06-12-2021, 02:29 AM
اركضوووا.. لقد بدأ الكرتون الذي نحبه..
ل نجلس أمام الشاشة، منجذبين إليه .. إلى الرسومات، الألوان، الحوار والقصة..
نحن كنا هناك دوماً..
مع ريمي حين لاحقها كاسبر لينقذها ماتيو..
مع سالي التي أرهقها حمل الاغراض تحت المطر الغزير ليترك ظلم مينشن في عينيها دمعة لم تنهمر..
وكناً،
مع تايني تون وغراني الجدّة، ومع في جعبتي حكايا التي تسكن جعبة الراوي يرويها للأطفال..
نحفظ النغمات تلك، لتغدو اليوم خزانة ذكريات طفولتنا،
..
حين لاحق توم / جيري للمرة الألف..
وحين غنت الساحرة أنها ستعثر على من دخل بيتها ولو طااار،
وحين قفز روميو من تلك النافذة العالية فقفزت قلوبنا معها ريثما وصل وحمته تلك المتاع، وكنا هناك..
ذرفنا كل ما نمتلكه من دموعنا عندما مات ألفريدو بين يدي صديقه،
وكنا في كل لحظة إثارة بلغت فيها الأنفاس مبلغها مفتشين مع كونان عن المجرم، خائفين عليه من العصابة السوداء.. منتظرين عودته إلى سينشي..
لحظات لا تعوض.. جودي أبوت ومحاولات الفتيات الإيقاع بها لكشف الظل الطويل
لحظة التقت ريمي بأمها أخيراً
وكوفئت سالي على صبرها متحررة من ظلم مينشن..
عن كابتن عربي لطالما كان الكثير منا يعتبره قدوته هههه رغم أنك رسم كرتوني عن
كابتن رابح أتحدث.
وفي الغابة قانون يسري قانون اهمله البشر ياه
لذلك الماوكلي.
ولحظة غنى التلفاز: هي إلى المناهل، وكذلك حين لمعت عيناه القناص..
ذاكرة تحتوي آلاف الملفات الطفولية التي عاشت معنا إلى الآن وقد لا يتسع لذكرها المقال اخذت قليلا. منها
عن أسماء أبطالنا مؤدّي الأصوات.. وتنافسنا لنحزر من مؤدي هذه الشخصية.. وعن رشا رزق
يااااه
كم سحرنا صوتها إلى الآن يتردد في مسمعي.
عن شوق يدفعني لاراها عن انا واخي
، وعن حزن بائعة كبريت لم يلتفت العالم إليها، وقهقهات (الضاحكون).. عن: فلنحفر في الأرض لنحرر الأصحاب..
لا زال هناك لنا عالم لم نغادره بعد.. امتداده دفعنا لنشعر بالحنين له.
عالم كلما شعرنا أن دنيا الكبار أتعبتنا عدنا إليه،
ملامح وتفاصيل لا تنسى..
في يوم همست في أذني.. كم عشقتها تلك الحديقه السرية التي لم ازورها
في عالم من الصور.. حكاية فيها عبر.
عن صديق يروى لنا قصص لا تنتهي وقصة ذئب انتقم للبشر من دب أعور.
كم كنت مخلصاَ يا صديق الحيوان.
عالم فتّان، دافئ، يحتوينا.. كلّ من لم يسجل هناك مقعداً ذهبت طفولته هباءًّ . عشنا ما عشناه وعاشت معنا.
ولا تنسى أن تتعلم من كوكب أبجد أنه: أنا المربع.. في كل مكان وضعوني..
ل نجلس أمام الشاشة، منجذبين إليه .. إلى الرسومات، الألوان، الحوار والقصة..
نحن كنا هناك دوماً..
مع ريمي حين لاحقها كاسبر لينقذها ماتيو..
مع سالي التي أرهقها حمل الاغراض تحت المطر الغزير ليترك ظلم مينشن في عينيها دمعة لم تنهمر..
وكناً،
مع تايني تون وغراني الجدّة، ومع في جعبتي حكايا التي تسكن جعبة الراوي يرويها للأطفال..
نحفظ النغمات تلك، لتغدو اليوم خزانة ذكريات طفولتنا،
..
حين لاحق توم / جيري للمرة الألف..
وحين غنت الساحرة أنها ستعثر على من دخل بيتها ولو طااار،
وحين قفز روميو من تلك النافذة العالية فقفزت قلوبنا معها ريثما وصل وحمته تلك المتاع، وكنا هناك..
ذرفنا كل ما نمتلكه من دموعنا عندما مات ألفريدو بين يدي صديقه،
وكنا في كل لحظة إثارة بلغت فيها الأنفاس مبلغها مفتشين مع كونان عن المجرم، خائفين عليه من العصابة السوداء.. منتظرين عودته إلى سينشي..
لحظات لا تعوض.. جودي أبوت ومحاولات الفتيات الإيقاع بها لكشف الظل الطويل
لحظة التقت ريمي بأمها أخيراً
وكوفئت سالي على صبرها متحررة من ظلم مينشن..
عن كابتن عربي لطالما كان الكثير منا يعتبره قدوته هههه رغم أنك رسم كرتوني عن
كابتن رابح أتحدث.
وفي الغابة قانون يسري قانون اهمله البشر ياه
لذلك الماوكلي.
ولحظة غنى التلفاز: هي إلى المناهل، وكذلك حين لمعت عيناه القناص..
ذاكرة تحتوي آلاف الملفات الطفولية التي عاشت معنا إلى الآن وقد لا يتسع لذكرها المقال اخذت قليلا. منها
عن أسماء أبطالنا مؤدّي الأصوات.. وتنافسنا لنحزر من مؤدي هذه الشخصية.. وعن رشا رزق
يااااه
كم سحرنا صوتها إلى الآن يتردد في مسمعي.
عن شوق يدفعني لاراها عن انا واخي
، وعن حزن بائعة كبريت لم يلتفت العالم إليها، وقهقهات (الضاحكون).. عن: فلنحفر في الأرض لنحرر الأصحاب..
لا زال هناك لنا عالم لم نغادره بعد.. امتداده دفعنا لنشعر بالحنين له.
عالم كلما شعرنا أن دنيا الكبار أتعبتنا عدنا إليه،
ملامح وتفاصيل لا تنسى..
في يوم همست في أذني.. كم عشقتها تلك الحديقه السرية التي لم ازورها
في عالم من الصور.. حكاية فيها عبر.
عن صديق يروى لنا قصص لا تنتهي وقصة ذئب انتقم للبشر من دب أعور.
كم كنت مخلصاَ يا صديق الحيوان.
عالم فتّان، دافئ، يحتوينا.. كلّ من لم يسجل هناك مقعداً ذهبت طفولته هباءًّ . عشنا ما عشناه وعاشت معنا.
ولا تنسى أن تتعلم من كوكب أبجد أنه: أنا المربع.. في كل مكان وضعوني..