شايان
06-30-2021, 07:31 PM
https://scontent.fjrs1-2.fna.fbcdn.net/v/t1.6435-9/206768043_191759752955348_8532448466770132265_n.jp g?_nc_cat=104&ccb=1-3&_nc_sid=8bfeb9&_nc_ohc=xxvrrPWunvIAX-aZg1n&_nc_ht=scontent.fjrs1-2.fna&oh=dbc6034a1b20ade8ffcada5c06859f06&oe=60E0CE76
كمْ عَاذلٍ في هَوَاكَ اليَوم يَعذِلُني ..
وَ شَامتٍ في جَفَــاكَ اليومَ آذاني ..
نَالوا من القَلبِ مَانالَ الجَفاءُ بِهِ ..
وَ أوقدوا النارَ في روحي و أركاني ..
قَالوا سَيَنساكَ قُلتُ القَلبَ يَعشَقُهُ ..
لا يَقَنع القَلبُ لَـو أبديتُ نِسيَاني ..
هُمْ حَقّهم فيكَ لو قالوا وَلو عَذلوا ..
مَا فَسّروا فيكَ أشعَــاري وَ ألحَاني ..
لَم يعرفوا الحُبّ مَعذورونَ إذ جَهلوا ..
بأنكَ النَبضُ في قَلبي وَ شِريَاني ..
وَ أنّك الحُبّ مَهمَا زِدتَ مُبتعــِدًا ..
وَ بَاعدَ الهَجرُ عَن لُقيَاكَ أجفَاني ..
وَ أنّكَ السِرّ في شِعــري وَ قَافيَتي ..
إلاكَ ما قالَ بيتَ الشِعرِ وجداني ..
عُدْ لي كمَا الفَجرُ لو حَلّتْ دَقائِقُهُ ..
وَ اشطبْ منَ العمرِ تأريخي و أزماني ..
فَدونكَ الموتُ كمْ أرجوهُ يَأخُذُني ..
يَا كُلّ أهْلــي وَ سُمّاري وَ خِـلاني ..
مَا ضّر لو عُدتَ ؟ مَحبوبي لتُسكِتَهُم ..
وَ تَنزعَ اليأسَ مِن صَدري ، و أحزاني ؟
يا فِطرةَ الحبِّ مُذ شَبّتْ مُراهَقتي ..
يا أولّ العِشقِ لا قَبــلٌ وَ لا ثَـانِ ..
مما راق لي
كمْ عَاذلٍ في هَوَاكَ اليَوم يَعذِلُني ..
وَ شَامتٍ في جَفَــاكَ اليومَ آذاني ..
نَالوا من القَلبِ مَانالَ الجَفاءُ بِهِ ..
وَ أوقدوا النارَ في روحي و أركاني ..
قَالوا سَيَنساكَ قُلتُ القَلبَ يَعشَقُهُ ..
لا يَقَنع القَلبُ لَـو أبديتُ نِسيَاني ..
هُمْ حَقّهم فيكَ لو قالوا وَلو عَذلوا ..
مَا فَسّروا فيكَ أشعَــاري وَ ألحَاني ..
لَم يعرفوا الحُبّ مَعذورونَ إذ جَهلوا ..
بأنكَ النَبضُ في قَلبي وَ شِريَاني ..
وَ أنّك الحُبّ مَهمَا زِدتَ مُبتعــِدًا ..
وَ بَاعدَ الهَجرُ عَن لُقيَاكَ أجفَاني ..
وَ أنّكَ السِرّ في شِعــري وَ قَافيَتي ..
إلاكَ ما قالَ بيتَ الشِعرِ وجداني ..
عُدْ لي كمَا الفَجرُ لو حَلّتْ دَقائِقُهُ ..
وَ اشطبْ منَ العمرِ تأريخي و أزماني ..
فَدونكَ الموتُ كمْ أرجوهُ يَأخُذُني ..
يَا كُلّ أهْلــي وَ سُمّاري وَ خِـلاني ..
مَا ضّر لو عُدتَ ؟ مَحبوبي لتُسكِتَهُم ..
وَ تَنزعَ اليأسَ مِن صَدري ، و أحزاني ؟
يا فِطرةَ الحبِّ مُذ شَبّتْ مُراهَقتي ..
يا أولّ العِشقِ لا قَبــلٌ وَ لا ثَـانِ ..
مما راق لي