انثى برائحة الورد
09-06-2021, 02:21 PM
بالعقل و الفكر أكتبكِ ..
عشق أنوثتكِ الجميله ..
تشبه الهذيان في ليلةٍ محمومةٍ بالشوق ..
قرأتكِ ..
لهفة مغموسة بالإنتظار ..
بعد ذلك ،، حفظتكِ ..
" عن ظهر قلب "
بين ثنايا الذاكرة
،،
أشتقت اليكِ ..
كـ الخاتم يشتاق لضمة الاصبع ..
وددتكِ ..
كـ نقطة عطرٍ ،، تود قارورتها
لتختلط بها كـ الأنفاس ..
ثم احتضنتكِ ،، بين أهدابي وروحي ..
وعاهدتُ نفسي ،، أن لا أتخلص منكِ ..
,,
عانقتكِ
كـ قلبٍ يتيمٍ يعانق شريانه
ونهضتُ منكِ ..
وأنا اكثر توحداً معكِ ..
وبعدها،، سافرت بين مدن عيونكِ ..
وودتُ أبداً أن لا أعود منكِ ..
,,
بدأت أكتبكِ
لأكتب ،، قصيدةً مغايرة لأحداث نهايتنا معاً
فصرتِ انتِ نبضي ،، وانا بعضاً من قلبكِ
,,
أحتجتكِ ..
نافورة عذبه .. تتعلقِ بها لتظميئي
شربتكِ .. وانا اكثر ظماً اليكِ
وأرتويتكِ ..
ورغبتُ أن لا أرتوي منكِ أبداً
,,
جهاتكِ أنتِ
موطن أسفاري
وأنا .. بالرغم من إني لتوي عدتُ منكِ
ما زالت حقائبي على ظهري
واود لو أسافر مجدداً اليكِ ..
,,
ها أنا ..
أنهض من سرير هذياني بكِ
أكثر التصاقاً بحضوركِ المعهود
فمن يلومني
إن قتلني سيف حبي لكِ
وشطرني .. لألف ألف ألف قطعةٍ
خنجر حنيني اليكِ
ومن يا ترى !!
من بعد ذلك
سيجمع الشظاياي
ليعيد تكوين رجل
كان ألف عاشق... لكِ ..
للخيال طعم آخر
عشق أنوثتكِ الجميله ..
تشبه الهذيان في ليلةٍ محمومةٍ بالشوق ..
قرأتكِ ..
لهفة مغموسة بالإنتظار ..
بعد ذلك ،، حفظتكِ ..
" عن ظهر قلب "
بين ثنايا الذاكرة
،،
أشتقت اليكِ ..
كـ الخاتم يشتاق لضمة الاصبع ..
وددتكِ ..
كـ نقطة عطرٍ ،، تود قارورتها
لتختلط بها كـ الأنفاس ..
ثم احتضنتكِ ،، بين أهدابي وروحي ..
وعاهدتُ نفسي ،، أن لا أتخلص منكِ ..
,,
عانقتكِ
كـ قلبٍ يتيمٍ يعانق شريانه
ونهضتُ منكِ ..
وأنا اكثر توحداً معكِ ..
وبعدها،، سافرت بين مدن عيونكِ ..
وودتُ أبداً أن لا أعود منكِ ..
,,
بدأت أكتبكِ
لأكتب ،، قصيدةً مغايرة لأحداث نهايتنا معاً
فصرتِ انتِ نبضي ،، وانا بعضاً من قلبكِ
,,
أحتجتكِ ..
نافورة عذبه .. تتعلقِ بها لتظميئي
شربتكِ .. وانا اكثر ظماً اليكِ
وأرتويتكِ ..
ورغبتُ أن لا أرتوي منكِ أبداً
,,
جهاتكِ أنتِ
موطن أسفاري
وأنا .. بالرغم من إني لتوي عدتُ منكِ
ما زالت حقائبي على ظهري
واود لو أسافر مجدداً اليكِ ..
,,
ها أنا ..
أنهض من سرير هذياني بكِ
أكثر التصاقاً بحضوركِ المعهود
فمن يلومني
إن قتلني سيف حبي لكِ
وشطرني .. لألف ألف ألف قطعةٍ
خنجر حنيني اليكِ
ومن يا ترى !!
من بعد ذلك
سيجمع الشظاياي
ليعيد تكوين رجل
كان ألف عاشق... لكِ ..
للخيال طعم آخر