مستريح البال
01-05-2022, 12:08 AM
من الذي دفن النبي صلى الله عليه وسلم
أمر يريد كثير من المسلمين معرفته وسنعرضه لكي بشئ من التفضيل، كان خبر وفاة النبي صلى الله عليه وسلم صدمة شديدة جدا على المسلمين، حيث قام النبي يوم الأحد قبل وفاتة بإعتاق غلمانه وسلم للمسلمين الأسلحة الخاصة بهم وكان عنده سبعة من الدنانير فتصدق بهم، وسوف نخبركم في هذا المقال من الذي دفن النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته أيضا خلال الفقرات المقبلة.
وفاة النبي صلى الله عليه وسلم
قد توفى رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الإثنين من ربيع الأول في العام الحادي عشر من الهجرة، ولكن عمر بن الخطاب قد أنكر هذا الحدث إلى أن أكد له المؤمنين هذا الحدث.
من الذي دفن النبي صلى الله عليه وسلم
الذي قام بدفن النبي صلى الله عليه وسلم، هو كل من العباس عم رسول الله وسيدنا علي وسيدنا الفضل وقثم بن العباس وأسامة بن زيد وعبدالرحمن بن عوف، وقام بحفر المكان الذي توفي فيه، وكان المغيرة بن شعبة رضي الله عنه آخر من مس النبي صلى الله عليه وسلم في قبره.
تجهيز النبي صلى الله عليه وسلم للدفن
تم تغسيل النبي صلى الله عليه وسلم من غير أن تجرد ملابسه، والذي قام بغسله كل من على الفضل وعمه العباس و وقثم بن العباس وأسامة بن زيد وأوس بن خولة وشقران مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكان كل من قثم والعباس والفضل يقلبونها، وأسامة وشقران كانوا يصبان عليه الماء وعلى يقوم بتغسيله.
وقام أوس بن خولة بإسناد إلى صدره رضي الله عنهم جميعا، ومن ثم قاموا بتكفينه في ثلاث أثواب بيضاء اللون سحولية من كرسف قطن وليس بها قميص ولا عمامة، وكانت من ثوبين صحاريين وثوب حبرة، ثم بعد ذلك صلى عليه الرجال ثم النساء ثم الصبيان.
أمر يريد كثير من المسلمين معرفته وسنعرضه لكي بشئ من التفضيل، كان خبر وفاة النبي صلى الله عليه وسلم صدمة شديدة جدا على المسلمين، حيث قام النبي يوم الأحد قبل وفاتة بإعتاق غلمانه وسلم للمسلمين الأسلحة الخاصة بهم وكان عنده سبعة من الدنانير فتصدق بهم، وسوف نخبركم في هذا المقال من الذي دفن النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته أيضا خلال الفقرات المقبلة.
وفاة النبي صلى الله عليه وسلم
قد توفى رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الإثنين من ربيع الأول في العام الحادي عشر من الهجرة، ولكن عمر بن الخطاب قد أنكر هذا الحدث إلى أن أكد له المؤمنين هذا الحدث.
من الذي دفن النبي صلى الله عليه وسلم
الذي قام بدفن النبي صلى الله عليه وسلم، هو كل من العباس عم رسول الله وسيدنا علي وسيدنا الفضل وقثم بن العباس وأسامة بن زيد وعبدالرحمن بن عوف، وقام بحفر المكان الذي توفي فيه، وكان المغيرة بن شعبة رضي الله عنه آخر من مس النبي صلى الله عليه وسلم في قبره.
تجهيز النبي صلى الله عليه وسلم للدفن
تم تغسيل النبي صلى الله عليه وسلم من غير أن تجرد ملابسه، والذي قام بغسله كل من على الفضل وعمه العباس و وقثم بن العباس وأسامة بن زيد وأوس بن خولة وشقران مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكان كل من قثم والعباس والفضل يقلبونها، وأسامة وشقران كانوا يصبان عليه الماء وعلى يقوم بتغسيله.
وقام أوس بن خولة بإسناد إلى صدره رضي الله عنهم جميعا، ومن ثم قاموا بتكفينه في ثلاث أثواب بيضاء اللون سحولية من كرسف قطن وليس بها قميص ولا عمامة، وكانت من ثوبين صحاريين وثوب حبرة، ثم بعد ذلك صلى عليه الرجال ثم النساء ثم الصبيان.