عطر الزنبق
01-07-2022, 11:58 PM
أريد أن أستشعر حلاوة الإيمان.
ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :"ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان، أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا
الله، وأن يكره أن يعود في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار". وقال صلى الله عليه وسلم :"ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربا،
وبالإسلام دينا، وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا نبيا". والإيمان درجات ومراتب، وأهله فيه يتفاوتون وبينهم في منازلهم ما لا يعلمه إلا الله تعالى، فمن الناس من تغلب معاصيه على طاعته، ومنهم من يكابد نفسه على الطاعة
ويدفعها إليها، ومنهم من تسهل عليه الطاعة ولا يشق عليه ترك المعصية، ومنهم من يجد لذته وأنسه في طاعة الله وتتغير حاله حين يفتر عنها. والأمر لا يتحقق
للشخص بين عشية وضحاها، بل يحتاج إلى مجاهدة وصبر ومصابرة، وحرص على ما يزيد الإيمان ويقويه ويصل العبد بربه تبارك وتعالى فحين يقوى إيمانه يزداد
شعوره بلذة الإيمان وحلاوته. وجِماع ذلك كله إصلاح القلب وتقديم محبة الله تعالى ومحبة رسوله على كل محبوب، وما بعدهما فهو نتيجة لهما.
ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :"ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان، أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا
الله، وأن يكره أن يعود في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار". وقال صلى الله عليه وسلم :"ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربا،
وبالإسلام دينا، وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا نبيا". والإيمان درجات ومراتب، وأهله فيه يتفاوتون وبينهم في منازلهم ما لا يعلمه إلا الله تعالى، فمن الناس من تغلب معاصيه على طاعته، ومنهم من يكابد نفسه على الطاعة
ويدفعها إليها، ومنهم من تسهل عليه الطاعة ولا يشق عليه ترك المعصية، ومنهم من يجد لذته وأنسه في طاعة الله وتتغير حاله حين يفتر عنها. والأمر لا يتحقق
للشخص بين عشية وضحاها، بل يحتاج إلى مجاهدة وصبر ومصابرة، وحرص على ما يزيد الإيمان ويقويه ويصل العبد بربه تبارك وتعالى فحين يقوى إيمانه يزداد
شعوره بلذة الإيمان وحلاوته. وجِماع ذلك كله إصلاح القلب وتقديم محبة الله تعالى ومحبة رسوله على كل محبوب، وما بعدهما فهو نتيجة لهما.