مستريح البال
04-04-2022, 02:29 PM
ثلاثون عاماً قضاها خائفاً من الموت
بمرض خطير يصيبه ،يتحاشى
تذوق كل ما قيل عنه أنه مسرطن ..
لكنه مات بحادث سيارة !
(قدر)
تزوجها فلم يتفقا سألوه :ما السبب ؟
قال: لا أتكلم عن عرضي .. طلقها فسألوه :
ما السبب ؟ قال :لا أتكلم عن إمرأة خرجت من ذمتي !
(رجولة وحفظ أمانة)
اشترى فقير 3 برتقالات ،
قطع الأولى فوجدها متعفنه رماها ،
قطع الثانية فكانت متعفنه أيضاً فرماها،
أطفئ النور فقطع الثالثه و أكلها !
( أحياناً نتجاهل لكي نعيش)
شخص سقط حذاءه الأيمن
وهو يركب الحافلة وهي تمشي ..
فرمى الثنية و قال
لعل فقير يراها و يستفيد منها !
(نفوس راقية)
يقول أحدهم : كنت أروي لعائلتي موقفاً محرجاً
فقلت أنسكبت على القهوة قبل أن أخرج
لتقديم الحفل ، فقالوا جميعاً ماذا فعلت ؟
إلا أمي قالت هل تأذيت ؟!
جنتي أنتِ
إذا أردت أن تنظر إلى حجم عقلك ،
فانظر إلى الأشياء التي تغضبك !
إذا خسرت شخصاً لأنك كنت صريحاً معه
فأنت الرابح ،لأن العقول الصغيرة هي التي
لا تستقبل الصراحة و تفضل المجاملة !
المطر في بلادنا يعني يوماً رائعاً ،
و في بلاد أخرى يعني يوماً طقسه سيء ،
ما تراه جميلاً قد يراه غيرك قبيحاً ،
عود نفسك على تقبل الأختلاف !
البعض يفسر أدبك على أنه خوف
لأنه لا يعرف المودة بدون مقابل ،
و البعض يفسر طيبتك أنها غباء
لأنه لم يتعود إلا على سواد قلبه !
و أخيراً ..
تمعن في إختيار أصدقائك
فأنت تختار صفاً من صفوف
المصلين على جنازتك ..
بمرض خطير يصيبه ،يتحاشى
تذوق كل ما قيل عنه أنه مسرطن ..
لكنه مات بحادث سيارة !
(قدر)
تزوجها فلم يتفقا سألوه :ما السبب ؟
قال: لا أتكلم عن عرضي .. طلقها فسألوه :
ما السبب ؟ قال :لا أتكلم عن إمرأة خرجت من ذمتي !
(رجولة وحفظ أمانة)
اشترى فقير 3 برتقالات ،
قطع الأولى فوجدها متعفنه رماها ،
قطع الثانية فكانت متعفنه أيضاً فرماها،
أطفئ النور فقطع الثالثه و أكلها !
( أحياناً نتجاهل لكي نعيش)
شخص سقط حذاءه الأيمن
وهو يركب الحافلة وهي تمشي ..
فرمى الثنية و قال
لعل فقير يراها و يستفيد منها !
(نفوس راقية)
يقول أحدهم : كنت أروي لعائلتي موقفاً محرجاً
فقلت أنسكبت على القهوة قبل أن أخرج
لتقديم الحفل ، فقالوا جميعاً ماذا فعلت ؟
إلا أمي قالت هل تأذيت ؟!
جنتي أنتِ
إذا أردت أن تنظر إلى حجم عقلك ،
فانظر إلى الأشياء التي تغضبك !
إذا خسرت شخصاً لأنك كنت صريحاً معه
فأنت الرابح ،لأن العقول الصغيرة هي التي
لا تستقبل الصراحة و تفضل المجاملة !
المطر في بلادنا يعني يوماً رائعاً ،
و في بلاد أخرى يعني يوماً طقسه سيء ،
ما تراه جميلاً قد يراه غيرك قبيحاً ،
عود نفسك على تقبل الأختلاف !
البعض يفسر أدبك على أنه خوف
لأنه لا يعرف المودة بدون مقابل ،
و البعض يفسر طيبتك أنها غباء
لأنه لم يتعود إلا على سواد قلبه !
و أخيراً ..
تمعن في إختيار أصدقائك
فأنت تختار صفاً من صفوف
المصلين على جنازتك ..