مستريح البال
04-05-2022, 09:23 AM
التيمن:
عن أم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهما, قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم يُعجبُهُ التَّيمُّنُ في تنعله وترجله وطهوره, وفي شأنه كُله.[متفق عليه] تنعله: إذا أراد أن يلبس نعله, وفي ترجله: أي: في تسريح شعره,
ومما جاء في السنة تقديم اليمين فيها:
* النوم على الجانب الأيمن. * لبس النعل. * لبس الملابس
* دخول المسجد * الخروج من الخلاء.
* الأكل * الشرب.* الأخذ * الإعطاء.
· الرؤيا الحسنة:
عن أنس بن مالك رضي الله عنهما, قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُعجبهُ الرؤيا الحسنة. [ أخرجه أحمد, وصححه الألباني برقم ( 2135) في الصحيحة] فرسول الله علية الصلاة والسلام كانت تعجبه الرؤيا الصالحة, لأنها بشرى من الله, فعن أبي قتادة رضي الله عنه, قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الرؤيا الصالحة من الله, والحلم من الشيطان ) [متفق عليه]
الريح الطيبة:
عن عائشة رضي الله عنها: أنها صنعت لرسول الله صلى الله عليه وسلم جبة من صوف سوداء, فلبسها, فلما عرق وجد ريح الصوف, فخلعها, وكان يعجبهُ الريح الطَّيبةُ ) أخرجه أبو داود, وصححه الألباني برقم ( 2136) في الصحيحة]
فرسول الله صلى الله عليه وسلم كانت تعجبه الريح الطيبة, و كان يُحبُّ الطيب, فعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( حُبّب إليّ من الدنيا: النساء, والطيبُ, وجعلت قُرةُ عيني في الصلاة) [ أخرجه النسائي
القرع:
عن أنس رضي الله عنه قال: رأيتُ النبي صلى الله عليه وسلم يُعجبُه القرعُ، فلم يزَل القرعُ يُعجِبُني منذُ رأيْتُ النبي صلى الله عليه وسلم يُعجِبُه.[متفق عليه
لحم الذراع
عن أبي هريرة رضي الله عنه, قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعجبه الذراع [متفق عليه] قال العلامة ابن القيم رحمه الله: ولحم الذراع أخفُّ اللحم, وألذُّه وألطفه وأبعده من الأذى, وأسرعه انهضاماً, وقال: كان يحب اللحم, وأحبُّه إليه الذراعُ, ومقدم الشاه, ولذلك سمّ فيه,...ولا ريب أن أخف لحم الشاة لحم الرقبة, ولحم الذراع والعضد, وهو أخف على المعدة, وأسرع انهضاماً
الحلواء والعسل:
عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها, قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه الحلواء والعسل.[متفق عليه] قال العلامة ابن القيم رحمه الله: وكان يحب الحلواء والعسل, وهذه الثلاثة _ أعني: اللحم والعسل والحلواء _ من أفضل الأغذية, وأنفعها للبدن والكبد والأعضاء, وللاغتذاء بها نفع عظيم في حفظ الصحة والقوة, ولا ينفر منها إلا من به علة وآفة
عن أم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهما, قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم يُعجبُهُ التَّيمُّنُ في تنعله وترجله وطهوره, وفي شأنه كُله.[متفق عليه] تنعله: إذا أراد أن يلبس نعله, وفي ترجله: أي: في تسريح شعره,
ومما جاء في السنة تقديم اليمين فيها:
* النوم على الجانب الأيمن. * لبس النعل. * لبس الملابس
* دخول المسجد * الخروج من الخلاء.
* الأكل * الشرب.* الأخذ * الإعطاء.
· الرؤيا الحسنة:
عن أنس بن مالك رضي الله عنهما, قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُعجبهُ الرؤيا الحسنة. [ أخرجه أحمد, وصححه الألباني برقم ( 2135) في الصحيحة] فرسول الله علية الصلاة والسلام كانت تعجبه الرؤيا الصالحة, لأنها بشرى من الله, فعن أبي قتادة رضي الله عنه, قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الرؤيا الصالحة من الله, والحلم من الشيطان ) [متفق عليه]
الريح الطيبة:
عن عائشة رضي الله عنها: أنها صنعت لرسول الله صلى الله عليه وسلم جبة من صوف سوداء, فلبسها, فلما عرق وجد ريح الصوف, فخلعها, وكان يعجبهُ الريح الطَّيبةُ ) أخرجه أبو داود, وصححه الألباني برقم ( 2136) في الصحيحة]
فرسول الله صلى الله عليه وسلم كانت تعجبه الريح الطيبة, و كان يُحبُّ الطيب, فعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( حُبّب إليّ من الدنيا: النساء, والطيبُ, وجعلت قُرةُ عيني في الصلاة) [ أخرجه النسائي
القرع:
عن أنس رضي الله عنه قال: رأيتُ النبي صلى الله عليه وسلم يُعجبُه القرعُ، فلم يزَل القرعُ يُعجِبُني منذُ رأيْتُ النبي صلى الله عليه وسلم يُعجِبُه.[متفق عليه
لحم الذراع
عن أبي هريرة رضي الله عنه, قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعجبه الذراع [متفق عليه] قال العلامة ابن القيم رحمه الله: ولحم الذراع أخفُّ اللحم, وألذُّه وألطفه وأبعده من الأذى, وأسرعه انهضاماً, وقال: كان يحب اللحم, وأحبُّه إليه الذراعُ, ومقدم الشاه, ولذلك سمّ فيه,...ولا ريب أن أخف لحم الشاة لحم الرقبة, ولحم الذراع والعضد, وهو أخف على المعدة, وأسرع انهضاماً
الحلواء والعسل:
عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها, قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه الحلواء والعسل.[متفق عليه] قال العلامة ابن القيم رحمه الله: وكان يحب الحلواء والعسل, وهذه الثلاثة _ أعني: اللحم والعسل والحلواء _ من أفضل الأغذية, وأنفعها للبدن والكبد والأعضاء, وللاغتذاء بها نفع عظيم في حفظ الصحة والقوة, ولا ينفر منها إلا من به علة وآفة