عطر الزنبق
08-30-2022, 01:22 AM
المفاتيح التسع للنجاح.
الكل يحلم بالنجاح ، لكن ليس كل شخص يمنح نفسه الفرصة لتحقيقه.
أكثر من الرغبة ، عليك أن تعرف كيف تضع الاستراتيجيات الصحيحة، وأن تكون منتبهًا للفرص ، وأن تكون منفتحًا وطموحًا.
و إذا كان هذا فطريًا لدى البعض ، فيمكن تعلمه لدى البعض الآخر .
اليكم الآن 9 مفاتيح للنجاح.
توقف عن التفكير في نجاح الآخرين …
النجاح والتفوق مرتبطان ارتباطًا وثيقًا ، والمشكلة هي أن الكثيرين يخلطون بين بعضهم البعض. نميز بينهم؟
كن على علم بأن النجاح ، إذا كان يبدو أكثر استدامة للوهلة الأولى (“لقد نجحت هذه العلامة التجارية لسنوات”) ، فهو عكس ذلك في الواقع. النجاح هو شيء سريع الزوال ، يتم حسابه بمرور الوقت على أنه معلق. على سبيل المثال ، عملك ناجح مع أحد المنتجات الرئيسية ، ولكن هذا النجاح يتلاشى بسرعة.
وبالعكس ، ألم تسمع: “هذه المرأة / هذا الرجل فعل كل شيء”. ألا يبدو هذا أكثر إستمرارية بمرور الوقت؟ ألا يبدو هذا كنتيجة أو إنجاز؟ إذا: النجاح ، هو حالة دائمة تميز مجموعة من الإجراآت المتخذة خلال فترة معينة.
ومع ذلك ، فإن النجاح والتفو قق يشتركان في شيء واحد: يتم قياسهما بشكل عام من خلال عيون الآخرين.
المفتاح الأول إدا هو التوقف عن حسد الآخرين أو تخيل أن نجاحهم سيكون أفضل من نجاحك: لديك أيضًا إمكانيات و ميزات خاصة!
ألهم نفسك…
الغيرة مكبح حقيقي على طريق النجاح: من خلال الرغبة في مقارنة نفسك أو النظر إلى ما هو موجود عند الآخرين، سوف تخرب نجاحك.
من ناحية أخرى ، لا شيء يمنعك من إتخاد قدوة. يجب أن يكون في رأسك رمز للنجاح المثالي ، سواء كان شخصية تاريخية أو سياسية أو شخصا ناجحا من محيطك.
يجب أن يغذي هذا الإلهام تفكيرك في قصة نجاحك: ما هي الخطوات؟ كيف تخلق عقلك؟ ما هي المفاتيح؟
ازرع روح النجاح الخاصة بك
أحد مفاتيح النجاح الرئيسية هو تحديد ماهو النجاح بالنسبة لك.
من خلال معرفة ما تريد تحقيقه ، وما تطمح إليه ، سوف تبني خطواتك بسهولة و تجد المفاتيح للوصول إلى هناك.
النجاح هو قبل كل شيء مسألة حالة ذهنية: من خلال كونك إيجابيًا وطموحًا ، لا شيء يمكن أن يهرب منك! حتى أهدافك الاكثر صعوبة.
لاتتوقف عن المحاولة
بالحديث عن الحالة الذهنية ، اعلم أن العمل هو أحد أهم مفاتيح النجاح.
هل سبق لك أن قابلت شخصًا حقق أحلامه دون أن يعطي كل شيء ، دون المخاطرة ؟
لذا فإن العمل هو مفتاح النجاح: يجب أن تخرج من سلبيتك ، وتتوقف عن التسويف وتبدأ في العمل و التقدم نحو هدفك .
حاول على الأقل ، تعلم ، ابدأ من جديد. ليس هناك شك في أن النجاح سيتشكل تدريجياً.
كن طموحا
لا يكفي أن نعمل فقط، ولكن يجب علينا أن نعمل بطموح.
محاولتك و عملك من أجل تحقيق أهدافك، سيساعدك على معرفة المزيد عن أخطائك المختلفة من أجل تصحيحها و المضي قدما.
بالإضافة إلى ذلك ، لا يمكنك النجاح دون مواجهة الحد الأدنى من المخاطر ، و يبقى والطموح موجودا دائما لتحفيزك.
باختصار ، أنت تعمل ، والطموح هو محركك الرئيسي.
لتكن لديك استراتيجية واضحة
سواء كان هدفك ماليًا أو اجتماعيًا ، لا يمكن اكتساب أي شيء دون أن يكون لديك رؤية طويلة المدى ، خاصة فيما يتعلق بالتنمية (ليس فقط عملك ، ولكن أيضًا التطوير الذاتي).
كيف ترى نفسك بعد 5 أو 10 أو 20 سنة؟ ما رأيك؟ كيف ستكون قصتك مع النجاح؟ كيف تتخيل ذلك؟
هذا سؤال مهم جدا وسيحدد بلا شك نجاحك من فشلك في السنوات القادمة.
وبالتالي فإن أحد مفاتيح النجاح هو رؤيتك القصيرة والمتوسطة والطويلة المدى ، والتي تعدلها وفقًا للواقع والتقدم اليومي الذي تحققه في إنجاز أهدافك.
إختر محيطك بعناية، و ابحث عن من يدعمك
يجب ألا تتجاهل استراتيجيتك المساهمة التي يمكن أن يقدمها محيطك ، سواء الشخصية أو المهنية ، لنجاحك.
من النادر جدًا أن يكون لديك نجاحات فردية، ففي مرحلة ما ،ستجد دائما أنه ساعدك شخص ما على التغلب على حاجز أو عقبة ، إما عن طريق دعمك، أو عن طريق تسهيل وصولك إلى هدفك.
أظهر دائما الامتنان والتقدير. تعلم كيف تقدر هذه المساعدة التي يقدمها لك محيطك.
حدد لنفسك أهدافا على مختلف المستويات
كنا نتحدث عن رؤية قصيرة ومتوسطة وطويلة المدى: يجب أن تكون هذه الاستراتيجيات مصحوبة بأهداف مناسبة ، والتي ستحدد خطة عملك على أساس يومي. على سبيل المثال ، لا يتكون النجاح فقط من معايير موضوعية أو ملموسة ، مثل فتح مركز جديد أو فرع جديد لشركتك ، لا.
يُقاس النجاح أيضًا بالعناصر غير الملموسة ، مثل رضاك الشخصي أو شعورك بالإنجاز و تقدير الآخرين لما حققته.
فقط عندما يتم تحقيق كل هذه الأهداف يمكنك أن تقول لنفسك ، “لقد نجحت”.
لا تتوقف عن التعلم
تطلع دائما للمزيد، و انظر إلى فوق، وحافظ على تواضعك لأن لديك دائمًا المزيد لتتعلمه.
استمتع بنجاحاتك!
في بعض الأحيان يجب أن تكون راضيًا عما تحصل عليه في مرحلة ما من حياتك ، حتى تعود بشكل أفضل وتحصول على المزيد في المرة القادمة.
لذا ، فإن المفتاح التاسع للنجاح هو معرفة كيفية تذوق نجاحاتك الصغيرة ، قبل تذوق النجاح النهائي الكبير الذي ينتظرك في نهاية الطريق.
من خلال تحديد النجاح بالنسبة لك ، ستتمكن من إنشاء هوية وتصبح قائد حياتك. هل أنت جاهز لأخذ نفسك بعيدًا ، بفضل كل هذه المفاتيح؟.
الكل يحلم بالنجاح ، لكن ليس كل شخص يمنح نفسه الفرصة لتحقيقه.
أكثر من الرغبة ، عليك أن تعرف كيف تضع الاستراتيجيات الصحيحة، وأن تكون منتبهًا للفرص ، وأن تكون منفتحًا وطموحًا.
و إذا كان هذا فطريًا لدى البعض ، فيمكن تعلمه لدى البعض الآخر .
اليكم الآن 9 مفاتيح للنجاح.
توقف عن التفكير في نجاح الآخرين …
النجاح والتفوق مرتبطان ارتباطًا وثيقًا ، والمشكلة هي أن الكثيرين يخلطون بين بعضهم البعض. نميز بينهم؟
كن على علم بأن النجاح ، إذا كان يبدو أكثر استدامة للوهلة الأولى (“لقد نجحت هذه العلامة التجارية لسنوات”) ، فهو عكس ذلك في الواقع. النجاح هو شيء سريع الزوال ، يتم حسابه بمرور الوقت على أنه معلق. على سبيل المثال ، عملك ناجح مع أحد المنتجات الرئيسية ، ولكن هذا النجاح يتلاشى بسرعة.
وبالعكس ، ألم تسمع: “هذه المرأة / هذا الرجل فعل كل شيء”. ألا يبدو هذا أكثر إستمرارية بمرور الوقت؟ ألا يبدو هذا كنتيجة أو إنجاز؟ إذا: النجاح ، هو حالة دائمة تميز مجموعة من الإجراآت المتخذة خلال فترة معينة.
ومع ذلك ، فإن النجاح والتفو قق يشتركان في شيء واحد: يتم قياسهما بشكل عام من خلال عيون الآخرين.
المفتاح الأول إدا هو التوقف عن حسد الآخرين أو تخيل أن نجاحهم سيكون أفضل من نجاحك: لديك أيضًا إمكانيات و ميزات خاصة!
ألهم نفسك…
الغيرة مكبح حقيقي على طريق النجاح: من خلال الرغبة في مقارنة نفسك أو النظر إلى ما هو موجود عند الآخرين، سوف تخرب نجاحك.
من ناحية أخرى ، لا شيء يمنعك من إتخاد قدوة. يجب أن يكون في رأسك رمز للنجاح المثالي ، سواء كان شخصية تاريخية أو سياسية أو شخصا ناجحا من محيطك.
يجب أن يغذي هذا الإلهام تفكيرك في قصة نجاحك: ما هي الخطوات؟ كيف تخلق عقلك؟ ما هي المفاتيح؟
ازرع روح النجاح الخاصة بك
أحد مفاتيح النجاح الرئيسية هو تحديد ماهو النجاح بالنسبة لك.
من خلال معرفة ما تريد تحقيقه ، وما تطمح إليه ، سوف تبني خطواتك بسهولة و تجد المفاتيح للوصول إلى هناك.
النجاح هو قبل كل شيء مسألة حالة ذهنية: من خلال كونك إيجابيًا وطموحًا ، لا شيء يمكن أن يهرب منك! حتى أهدافك الاكثر صعوبة.
لاتتوقف عن المحاولة
بالحديث عن الحالة الذهنية ، اعلم أن العمل هو أحد أهم مفاتيح النجاح.
هل سبق لك أن قابلت شخصًا حقق أحلامه دون أن يعطي كل شيء ، دون المخاطرة ؟
لذا فإن العمل هو مفتاح النجاح: يجب أن تخرج من سلبيتك ، وتتوقف عن التسويف وتبدأ في العمل و التقدم نحو هدفك .
حاول على الأقل ، تعلم ، ابدأ من جديد. ليس هناك شك في أن النجاح سيتشكل تدريجياً.
كن طموحا
لا يكفي أن نعمل فقط، ولكن يجب علينا أن نعمل بطموح.
محاولتك و عملك من أجل تحقيق أهدافك، سيساعدك على معرفة المزيد عن أخطائك المختلفة من أجل تصحيحها و المضي قدما.
بالإضافة إلى ذلك ، لا يمكنك النجاح دون مواجهة الحد الأدنى من المخاطر ، و يبقى والطموح موجودا دائما لتحفيزك.
باختصار ، أنت تعمل ، والطموح هو محركك الرئيسي.
لتكن لديك استراتيجية واضحة
سواء كان هدفك ماليًا أو اجتماعيًا ، لا يمكن اكتساب أي شيء دون أن يكون لديك رؤية طويلة المدى ، خاصة فيما يتعلق بالتنمية (ليس فقط عملك ، ولكن أيضًا التطوير الذاتي).
كيف ترى نفسك بعد 5 أو 10 أو 20 سنة؟ ما رأيك؟ كيف ستكون قصتك مع النجاح؟ كيف تتخيل ذلك؟
هذا سؤال مهم جدا وسيحدد بلا شك نجاحك من فشلك في السنوات القادمة.
وبالتالي فإن أحد مفاتيح النجاح هو رؤيتك القصيرة والمتوسطة والطويلة المدى ، والتي تعدلها وفقًا للواقع والتقدم اليومي الذي تحققه في إنجاز أهدافك.
إختر محيطك بعناية، و ابحث عن من يدعمك
يجب ألا تتجاهل استراتيجيتك المساهمة التي يمكن أن يقدمها محيطك ، سواء الشخصية أو المهنية ، لنجاحك.
من النادر جدًا أن يكون لديك نجاحات فردية، ففي مرحلة ما ،ستجد دائما أنه ساعدك شخص ما على التغلب على حاجز أو عقبة ، إما عن طريق دعمك، أو عن طريق تسهيل وصولك إلى هدفك.
أظهر دائما الامتنان والتقدير. تعلم كيف تقدر هذه المساعدة التي يقدمها لك محيطك.
حدد لنفسك أهدافا على مختلف المستويات
كنا نتحدث عن رؤية قصيرة ومتوسطة وطويلة المدى: يجب أن تكون هذه الاستراتيجيات مصحوبة بأهداف مناسبة ، والتي ستحدد خطة عملك على أساس يومي. على سبيل المثال ، لا يتكون النجاح فقط من معايير موضوعية أو ملموسة ، مثل فتح مركز جديد أو فرع جديد لشركتك ، لا.
يُقاس النجاح أيضًا بالعناصر غير الملموسة ، مثل رضاك الشخصي أو شعورك بالإنجاز و تقدير الآخرين لما حققته.
فقط عندما يتم تحقيق كل هذه الأهداف يمكنك أن تقول لنفسك ، “لقد نجحت”.
لا تتوقف عن التعلم
تطلع دائما للمزيد، و انظر إلى فوق، وحافظ على تواضعك لأن لديك دائمًا المزيد لتتعلمه.
استمتع بنجاحاتك!
في بعض الأحيان يجب أن تكون راضيًا عما تحصل عليه في مرحلة ما من حياتك ، حتى تعود بشكل أفضل وتحصول على المزيد في المرة القادمة.
لذا ، فإن المفتاح التاسع للنجاح هو معرفة كيفية تذوق نجاحاتك الصغيرة ، قبل تذوق النجاح النهائي الكبير الذي ينتظرك في نهاية الطريق.
من خلال تحديد النجاح بالنسبة لك ، ستتمكن من إنشاء هوية وتصبح قائد حياتك. هل أنت جاهز لأخذ نفسك بعيدًا ، بفضل كل هذه المفاتيح؟.