مستريح البال
09-06-2022, 07:51 PM
- كان يُناديها "عائش" تدليلًا
- "غارت أُمكم" ضحك بها حين ألقت الطعام غيرة، أدرك طبيعتها كأنثى وأنه " لا تدري الغيراء أعلى الوادي من أسفله"
- كان يُسابقها، تذكر أول مرة حين سبقته، فسبقها في الثانية وقال "هذه بتلك".
- جاء من غزوة فوجدها تلعب بعرائس، وضع هموم أٌمة كاملة جانبًا وجلس يسألها عن أسماء الألعاب، ثم مازحها حين وجد فرس بأجنحة "فرس له جناحان ! " ، فقالت ببراءة طفلة " أما سمعت أن لسليمان خيلًا لها أجنحة ! "
- وجدها تُشاهد الحبش يلعبون بالحراب على باب المسجد، فقام يسترها بردائه، ولم تتحرك قدماه حتى جلست من تلقاء نفسها.
- حين سُأل عن أحب الخلق له، باح باسمها، نطق لسانه حروف اسمها أمام الجالسين، وحين سُأل عن أحب الخلق له من الرجال، قال "أبوها" ، لم يقل أبا بكر، نسبه إليها.
- كان يضع فمه موضع فمها في الإناء الذي احتست منه
- جلس أرضًا للسيدة صفية لتصعد على ركبتيه لتصل لظهر البعير.
- آخر شيء دخل ريقه، كان ريق السيدة عائشة وهي تُرطب له السواك.
- حين أراد أن يودّع الأمة، نادى بالناس "أيها الناس اتقوا الله في النساء، اتقوا الله في النساء، اوصيكم بالنساء خيرًا"
"فإنهنّ خُلقن من ضلع أعوج"
"رفقًا بالقوارير"
- "غارت أُمكم" ضحك بها حين ألقت الطعام غيرة، أدرك طبيعتها كأنثى وأنه " لا تدري الغيراء أعلى الوادي من أسفله"
- كان يُسابقها، تذكر أول مرة حين سبقته، فسبقها في الثانية وقال "هذه بتلك".
- جاء من غزوة فوجدها تلعب بعرائس، وضع هموم أٌمة كاملة جانبًا وجلس يسألها عن أسماء الألعاب، ثم مازحها حين وجد فرس بأجنحة "فرس له جناحان ! " ، فقالت ببراءة طفلة " أما سمعت أن لسليمان خيلًا لها أجنحة ! "
- وجدها تُشاهد الحبش يلعبون بالحراب على باب المسجد، فقام يسترها بردائه، ولم تتحرك قدماه حتى جلست من تلقاء نفسها.
- حين سُأل عن أحب الخلق له، باح باسمها، نطق لسانه حروف اسمها أمام الجالسين، وحين سُأل عن أحب الخلق له من الرجال، قال "أبوها" ، لم يقل أبا بكر، نسبه إليها.
- كان يضع فمه موضع فمها في الإناء الذي احتست منه
- جلس أرضًا للسيدة صفية لتصعد على ركبتيه لتصل لظهر البعير.
- آخر شيء دخل ريقه، كان ريق السيدة عائشة وهي تُرطب له السواك.
- حين أراد أن يودّع الأمة، نادى بالناس "أيها الناس اتقوا الله في النساء، اتقوا الله في النساء، اوصيكم بالنساء خيرًا"
"فإنهنّ خُلقن من ضلع أعوج"
"رفقًا بالقوارير"