عطر الزنبق
09-13-2022, 02:12 PM
طرق بسيطة للتغلّب على القلق.
في بعض الاوقات ينتابنا بعض من القلق التي لا يعرف سبب له والقلق هو شعور يجعل الانسان الي حالة من الاكتائب وهناك طرق للتغلب علي القلق
انّه مرض العصر، فمن منّا لم يُصب بحالات من القلق والتوتر اليومي. واليوم يبدو أنّ حياتنا أصبحت أكثر عرضة للتوتر نظراً لعوامل عدّة، وصار من الطبيعي الشعور بتلك الحالات من فترة الى أخرى. قد تتحول مشاعر الخوف والقلق الشديد الى مجموعة من أمراض القلق النفسي، حيث تزداد حدتها الى درجة التأثير سلباً على قدرة الإنسان على القيام بوظائفه اليومية والحياتية بصورة طبيعية. ولتفادي تلك المشاكل والعوارض المصاحبة، نقدّم مجموعة من العلاجات الطبية البديلة التي تساهم في تقليص التوتر والشعور بالارتياح وصفاء الذهن.
الطب البديل لمعالجة القلق:
يُعتبر القلق حالة مزاجية عامة، يُصاب بها الأشخاص كافة خلال مراحل مختلفة من العمر. تتعدد الأسباب بإختلاف الحالات، وتكون النتيجة مجموعة من العوارض، أبرزها:
تقلبات مزاجية وإكتئاب.
قلق وصعوبة في النوم.
أداء ذهنى ضعيف وصعوبة فى التركيز وسرعة فى النسيان.
مشاكل في العلاقات مع الآخرين.
أمّا الأعراض البدنية، فهي:
حموضة وإضطرابات في المعدة.
مشاكل في التنفس.
يعتبر القلق حالة طبية خطرة يتوجب معالجتها من خلال اللجوء الى الطب والعلاجات بالأدوية المتوفرة أو من خلال العلاج النفسي. أمّا الطرق الطبيعية التي سنأتي على ذكرها فهي للمساعدة فقط على التخفيف من التوتر، بالتالي لا يجب ترك العلاجات الطبية الأساسية.
عشبة الكافا: أكدّت دراسات حديثة انّ عشبة الكافا التي تنتمي الى عائلة الفلفل الأسود، تخفف من عوارض القلق. تتفاعل هذه العشبة في الجسم كما معظم أدوية معالجة حالات القلق العام.
الإينوزيتول: ينتمي الى فيتامين b8، ويفيد في نوبات الهلع التي تنتتج عن التوتر الشديد. وكذلك يفيد في أعراض ما يُسمى الوسواس القهري.
الشاي والأعشاب: استخدمت هذه الاعشاب منذ زمن بعيد للراحة والتهدئة وعلاج القلق. ليس هناك من دراسات تبيّن فعالية الأعشاب في معالجة إضطرابات القلق، ولكن من منّا لا يشعر بهدوء نسبي لمجرد إحتساء كوب ساخن من الشاي والجلوس في مكان هادىء.
الوخز بالأبر: هي واحدة من علاجات الطب البديل التي أثبتت فعالية، إذا تم إستخدامها بواسطة إخصائيين. تقلل هذه العملية من التوتر، ولكن فعاليتها قد تكون فردية في كثير من الأحيان.
كتابة اليوميات: طريقة أثبتت فعاليتها لدى مختلف الأشخاص. جربي هذه الطريقة: عندما لا تستطيعين النوم خلال الليل، دوني ما أقلقك خلال النهار، وضعي قائمة بكل ما عليك مسحه من ذهنك، وإخلدي بعدها الى النوم.
الإسترخاء: كالتأمل وطرق الإسترخاء الأخرى التي تقلل من مستويات هرمونات التوتر. تشير الدراسات الى أنّ تلك الوسائل تلغي إضطرابات الهلع المصاحبة للقلق الشديد. ومن أهم الأمور التي تساعد على التخلص من القلق فهو ممارسة تمارين التنفس العميق لمدة لا تقل عن 15 دقيقة في المرة الواحدة كلما شعر المرء بالقلق والتوتر. يمكن ممارسة تمارين التنفس العميق جنبًا إلى جنب مع التأمل لتحقيق نتائج أفضل وأسرع.
التمارين الرياضية: علاج رائع لمعالجة الإكتئاب. تُعتبر ممارسة التمارين الرياضية بانتظام وسيلة فعالّة وطبيعية وصحية للتخلص من التوتر والقلق. وتكفي التمارين الرياضية البسيطة مثل المشي السريع لمدة لا تقل عن 10 دقائق يوميًا، مما يساعد كثيراً في إزالة الهموم ورفع المعنويات.
في بعض الاوقات ينتابنا بعض من القلق التي لا يعرف سبب له والقلق هو شعور يجعل الانسان الي حالة من الاكتائب وهناك طرق للتغلب علي القلق
انّه مرض العصر، فمن منّا لم يُصب بحالات من القلق والتوتر اليومي. واليوم يبدو أنّ حياتنا أصبحت أكثر عرضة للتوتر نظراً لعوامل عدّة، وصار من الطبيعي الشعور بتلك الحالات من فترة الى أخرى. قد تتحول مشاعر الخوف والقلق الشديد الى مجموعة من أمراض القلق النفسي، حيث تزداد حدتها الى درجة التأثير سلباً على قدرة الإنسان على القيام بوظائفه اليومية والحياتية بصورة طبيعية. ولتفادي تلك المشاكل والعوارض المصاحبة، نقدّم مجموعة من العلاجات الطبية البديلة التي تساهم في تقليص التوتر والشعور بالارتياح وصفاء الذهن.
الطب البديل لمعالجة القلق:
يُعتبر القلق حالة مزاجية عامة، يُصاب بها الأشخاص كافة خلال مراحل مختلفة من العمر. تتعدد الأسباب بإختلاف الحالات، وتكون النتيجة مجموعة من العوارض، أبرزها:
تقلبات مزاجية وإكتئاب.
قلق وصعوبة في النوم.
أداء ذهنى ضعيف وصعوبة فى التركيز وسرعة فى النسيان.
مشاكل في العلاقات مع الآخرين.
أمّا الأعراض البدنية، فهي:
حموضة وإضطرابات في المعدة.
مشاكل في التنفس.
يعتبر القلق حالة طبية خطرة يتوجب معالجتها من خلال اللجوء الى الطب والعلاجات بالأدوية المتوفرة أو من خلال العلاج النفسي. أمّا الطرق الطبيعية التي سنأتي على ذكرها فهي للمساعدة فقط على التخفيف من التوتر، بالتالي لا يجب ترك العلاجات الطبية الأساسية.
عشبة الكافا: أكدّت دراسات حديثة انّ عشبة الكافا التي تنتمي الى عائلة الفلفل الأسود، تخفف من عوارض القلق. تتفاعل هذه العشبة في الجسم كما معظم أدوية معالجة حالات القلق العام.
الإينوزيتول: ينتمي الى فيتامين b8، ويفيد في نوبات الهلع التي تنتتج عن التوتر الشديد. وكذلك يفيد في أعراض ما يُسمى الوسواس القهري.
الشاي والأعشاب: استخدمت هذه الاعشاب منذ زمن بعيد للراحة والتهدئة وعلاج القلق. ليس هناك من دراسات تبيّن فعالية الأعشاب في معالجة إضطرابات القلق، ولكن من منّا لا يشعر بهدوء نسبي لمجرد إحتساء كوب ساخن من الشاي والجلوس في مكان هادىء.
الوخز بالأبر: هي واحدة من علاجات الطب البديل التي أثبتت فعالية، إذا تم إستخدامها بواسطة إخصائيين. تقلل هذه العملية من التوتر، ولكن فعاليتها قد تكون فردية في كثير من الأحيان.
كتابة اليوميات: طريقة أثبتت فعاليتها لدى مختلف الأشخاص. جربي هذه الطريقة: عندما لا تستطيعين النوم خلال الليل، دوني ما أقلقك خلال النهار، وضعي قائمة بكل ما عليك مسحه من ذهنك، وإخلدي بعدها الى النوم.
الإسترخاء: كالتأمل وطرق الإسترخاء الأخرى التي تقلل من مستويات هرمونات التوتر. تشير الدراسات الى أنّ تلك الوسائل تلغي إضطرابات الهلع المصاحبة للقلق الشديد. ومن أهم الأمور التي تساعد على التخلص من القلق فهو ممارسة تمارين التنفس العميق لمدة لا تقل عن 15 دقيقة في المرة الواحدة كلما شعر المرء بالقلق والتوتر. يمكن ممارسة تمارين التنفس العميق جنبًا إلى جنب مع التأمل لتحقيق نتائج أفضل وأسرع.
التمارين الرياضية: علاج رائع لمعالجة الإكتئاب. تُعتبر ممارسة التمارين الرياضية بانتظام وسيلة فعالّة وطبيعية وصحية للتخلص من التوتر والقلق. وتكفي التمارين الرياضية البسيطة مثل المشي السريع لمدة لا تقل عن 10 دقائق يوميًا، مما يساعد كثيراً في إزالة الهموم ورفع المعنويات.