عطر الزنبق
01-08-2023, 01:08 AM
أحاديث في فضل بناء المساجد.
1- بناء المساجد سبب من دخول الجنة:
في الصحيحين عن عثمان بن عفان يقول عند قول الناس فيه حين بنى مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم: إنكم أكثرتم وإني سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: من بنى مسجدًا -قال بُكير: حسبت أنه قال- يبتغي به وجه الله بنى الله له مثله في الجنة[1].
روى ابن ماجة وصححه الألباني عن عثمان بن عفان قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من بنى مسجدًا بنى الله له مثله في الجنة[2].
روى ابن ماجة وصححه الألباني عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من بنى مسجدًا لله كمفحص قطاة[3] أو أصغر بنى الله له بيتًا في الجنة[4].
2- بناء المساجد صدقات جاريات وحسنات دائمات:
روى ابن ماجة وصححه الألباني عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن مما يلحق المؤمن من عمله وحسناته بعد موته علمًا علمه ونشره وولدًا صالحًا تركه ومصحفًا ورثه أو مسجدًا بناه أو بيتًا لابن السبيل بناه أو نهرًا أجراه أو صدقة أخرجها من ماله في صحته وحياته يلحقه من بعد موته[5].
3- خطوات في ميزان الحسنات:
في الصحيحين عن جابر بن عبد الله قال خلت البقاع حول المسجد فأراد بنو سلمة أن ينتقلوا إلى قُرب المسجد فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لهم: إنه بلغني أنكم تريدون أن تنتقلوا قُرب المسجد قالوا: نعم يا رسول الله قد أردنا ذلك فقال: يا بني سلمة دياركم تُكتب آثاركم، دياركم تُكتب آثاركم[6].
وفي الصحيحين عن أبي موسى قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: أعظم الناس أجرًا في الصلاة أبعدهم فأبعدهم ممشى، والذي ينتظر الصلاة حتى يُصليها مع الإمام أعظم أجرًا من الذي يُصلي ثم ينام[7].
روى الإمام مالك وصححه الألباني عن نُعيم بن عبد الله المدني المجمر أنه سمع أبا هريرة يقول: من توضأ فأحسن وضوءه ثم خرج عامدًا إلى الصلاة فإنه في صلاة ما دام يعمد إلى الصلاة وإنه يكتب له بإحدى خطوتيه حسنةٌ ويُمحى عنه بالأخرى سيئة فإذا سمع أحدكم الإقامة فلا يسع فإن أعظمكم أجرًا أبعدكم دارًا قالوا: لم يا أبا هريرة؟ قال: من أجل كثرة الخطا[8].
فضل تنظيف المساجد وتطهيرها وتجميرها:
اهتمام النبي صلى الله عليه وسلم بمن ينظف المساجد:
في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن امرأة سوداء كانت تقُم المسجد أو شابًا ففقدها رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأل عنها أو عنه فقالوا: مات قال: أفلا كُنتم آذنتموني قال: فكأنهم صغروا أمرها أو أمره فقال دُلوني على قبره فدلوه فصلى عليها ثم قال: إن هذه القبور مملوءة ظلمة على أهلها وإن الله عز وجل ينورها لهم بصلاتي عليهم[9].
فضل الدعاء عند دخول المسجد:
روى أبو داود وصححه الألباني عن عبد الله بن عمرو بن العاص عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان إذا دخل المسجد قال: أعوذ بالله العظيم وبوجهه الكريم وسلطانه القديم من الشيطان الرجيم قال: أقط قُلت: نعم قال: فإذا قال ذلك قال الشيطان: حُفظ مني سائر اليوم[10].
1- بناء المساجد سبب من دخول الجنة:
في الصحيحين عن عثمان بن عفان يقول عند قول الناس فيه حين بنى مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم: إنكم أكثرتم وإني سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: من بنى مسجدًا -قال بُكير: حسبت أنه قال- يبتغي به وجه الله بنى الله له مثله في الجنة[1].
روى ابن ماجة وصححه الألباني عن عثمان بن عفان قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من بنى مسجدًا بنى الله له مثله في الجنة[2].
روى ابن ماجة وصححه الألباني عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من بنى مسجدًا لله كمفحص قطاة[3] أو أصغر بنى الله له بيتًا في الجنة[4].
2- بناء المساجد صدقات جاريات وحسنات دائمات:
روى ابن ماجة وصححه الألباني عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن مما يلحق المؤمن من عمله وحسناته بعد موته علمًا علمه ونشره وولدًا صالحًا تركه ومصحفًا ورثه أو مسجدًا بناه أو بيتًا لابن السبيل بناه أو نهرًا أجراه أو صدقة أخرجها من ماله في صحته وحياته يلحقه من بعد موته[5].
3- خطوات في ميزان الحسنات:
في الصحيحين عن جابر بن عبد الله قال خلت البقاع حول المسجد فأراد بنو سلمة أن ينتقلوا إلى قُرب المسجد فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لهم: إنه بلغني أنكم تريدون أن تنتقلوا قُرب المسجد قالوا: نعم يا رسول الله قد أردنا ذلك فقال: يا بني سلمة دياركم تُكتب آثاركم، دياركم تُكتب آثاركم[6].
وفي الصحيحين عن أبي موسى قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: أعظم الناس أجرًا في الصلاة أبعدهم فأبعدهم ممشى، والذي ينتظر الصلاة حتى يُصليها مع الإمام أعظم أجرًا من الذي يُصلي ثم ينام[7].
روى الإمام مالك وصححه الألباني عن نُعيم بن عبد الله المدني المجمر أنه سمع أبا هريرة يقول: من توضأ فأحسن وضوءه ثم خرج عامدًا إلى الصلاة فإنه في صلاة ما دام يعمد إلى الصلاة وإنه يكتب له بإحدى خطوتيه حسنةٌ ويُمحى عنه بالأخرى سيئة فإذا سمع أحدكم الإقامة فلا يسع فإن أعظمكم أجرًا أبعدكم دارًا قالوا: لم يا أبا هريرة؟ قال: من أجل كثرة الخطا[8].
فضل تنظيف المساجد وتطهيرها وتجميرها:
اهتمام النبي صلى الله عليه وسلم بمن ينظف المساجد:
في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن امرأة سوداء كانت تقُم المسجد أو شابًا ففقدها رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأل عنها أو عنه فقالوا: مات قال: أفلا كُنتم آذنتموني قال: فكأنهم صغروا أمرها أو أمره فقال دُلوني على قبره فدلوه فصلى عليها ثم قال: إن هذه القبور مملوءة ظلمة على أهلها وإن الله عز وجل ينورها لهم بصلاتي عليهم[9].
فضل الدعاء عند دخول المسجد:
روى أبو داود وصححه الألباني عن عبد الله بن عمرو بن العاص عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان إذا دخل المسجد قال: أعوذ بالله العظيم وبوجهه الكريم وسلطانه القديم من الشيطان الرجيم قال: أقط قُلت: نعم قال: فإذا قال ذلك قال الشيطان: حُفظ مني سائر اليوم[10].