شهد
02-01-2023, 01:41 PM
اَحبتي من المعروف بِـ أن القَناديلـ ماهي إلا لـ الإضاءةَ
من عتَمةَ الظَلَام .
ولَكن عذراً ..:
قَناديلي .,. هنَا لَيست لـ / الإضاءة فَقط ..
فهِي تلَملم الكَثير من قطَع الحياة المتنَاثرة في أرجاء البسيطَة ..
كـ ضياء الشمس عندما تثير صخب الـ / ضوء ..
تناغي الظَلَام بِتهوِيدة ذَات ظلَال .
وستنجِب من رحم السماء / الغيم ، ألَوان مترفَة بأصدَاء
تَدُر المَاء وتَلذَعُنَا بأصوات الغنَاء .
ذاكرتَنا ثقب في تخم ، يتسربل منه وهج القَنَاديل
وينبث فِيه نتوءات ذَاوِية .
تَنسل من بين أحداقها عار الماضي ، لكن لَا فَائدة !
فهو مفتوح لأفعوانية تختلج بـ " خطيئَة أُخرى "
تَسِير كـ / الضوء لمستقبل مبهم .
يالله !
أقلنا من رث الخطيئة .
اروحنا مجرد مِن أقاويل كـ فَتنة حمرة الوردِ الصاخبِة
في ح ــضرة الـأغصان ..
يتوق ألى لذة التَوت في فَصلِ الشتـاء / المرجوم
بأردية الأموات ..حد الحياه...
مسكون بـ تثاءوب الأحزان وقتَ الظلام .., وماعادت
أي نبضه تَوحي حَتى بـِـ الهَمسَات..!
قَلَوبنا غَير قَابِله لـ / التفَاوِض ، تَمور بِها الحياة كـ / بحر لَا يعرِف الهدُوء
يغفو فَوق وجنات الورد ، تَطفَح بِه الرِمال / الهجِير شَطر أفَق أحمر .
يبتكِر إقَامة دخول عبقَى بِشفَافية تَلجه بين أبعاد العمق ..!!
الحياة دائماً عندما ترِيد أن تَكُون نداً لها وتتحداها
ترميك نَحو منعرجات ذَات أشواك وحميم وتَهش غمرة الحلُم .
تَدس لَك أنفَاس مِن شأنها أن تَكتُم أنفَاسك ،
وتغرِز إبرة اليأس بين دهالِيز الهِمة والمثابرة ،
لكن " إن الله مع الصابرِين "
وبعد عنَاء سحق قِمم آمالنا ، تأتي تبارِيق الفَرح بـ / بشارة .
من عتَمةَ الظَلَام .
ولَكن عذراً ..:
قَناديلي .,. هنَا لَيست لـ / الإضاءة فَقط ..
فهِي تلَملم الكَثير من قطَع الحياة المتنَاثرة في أرجاء البسيطَة ..
كـ ضياء الشمس عندما تثير صخب الـ / ضوء ..
تناغي الظَلَام بِتهوِيدة ذَات ظلَال .
وستنجِب من رحم السماء / الغيم ، ألَوان مترفَة بأصدَاء
تَدُر المَاء وتَلذَعُنَا بأصوات الغنَاء .
ذاكرتَنا ثقب في تخم ، يتسربل منه وهج القَنَاديل
وينبث فِيه نتوءات ذَاوِية .
تَنسل من بين أحداقها عار الماضي ، لكن لَا فَائدة !
فهو مفتوح لأفعوانية تختلج بـ " خطيئَة أُخرى "
تَسِير كـ / الضوء لمستقبل مبهم .
يالله !
أقلنا من رث الخطيئة .
اروحنا مجرد مِن أقاويل كـ فَتنة حمرة الوردِ الصاخبِة
في ح ــضرة الـأغصان ..
يتوق ألى لذة التَوت في فَصلِ الشتـاء / المرجوم
بأردية الأموات ..حد الحياه...
مسكون بـ تثاءوب الأحزان وقتَ الظلام .., وماعادت
أي نبضه تَوحي حَتى بـِـ الهَمسَات..!
قَلَوبنا غَير قَابِله لـ / التفَاوِض ، تَمور بِها الحياة كـ / بحر لَا يعرِف الهدُوء
يغفو فَوق وجنات الورد ، تَطفَح بِه الرِمال / الهجِير شَطر أفَق أحمر .
يبتكِر إقَامة دخول عبقَى بِشفَافية تَلجه بين أبعاد العمق ..!!
الحياة دائماً عندما ترِيد أن تَكُون نداً لها وتتحداها
ترميك نَحو منعرجات ذَات أشواك وحميم وتَهش غمرة الحلُم .
تَدس لَك أنفَاس مِن شأنها أن تَكتُم أنفَاسك ،
وتغرِز إبرة اليأس بين دهالِيز الهِمة والمثابرة ،
لكن " إن الله مع الصابرِين "
وبعد عنَاء سحق قِمم آمالنا ، تأتي تبارِيق الفَرح بـ / بشارة .