خلف الشبلي
08-09-2023, 04:46 PM
في الزمان الفائت كانت وسيلة النقل الحيوانات كالابل والخيل والبغال والحمير وكانت البغال
نتيجة شبو الحصان على الحماره والكديش من الحمار مع الفرس اختلاط نسب حميري سنة
الكون وخلق الله لانعترض عليه
كانت المراسلات بعيدة بعد فتح المسلمين للبلدان واخترع المسلمون طريقة لايصال البريد بين الولايات والجيوش
باقصى سرعة كانوا يضعون شخص على فرسه كل 100 كيلو ياخذ البريد من اللي قبله ويوصله للشخص الاخر الذي يبعد عنه ب100 كيلو
وهكذا عنوان اخر
كانت المسافة بين نجد وفلسطين مسافة بعيدةوكانوا يقطعونها على ظهور الابل من العقيلات وهم تجار
ويروون قصص عن الغنا والبذخ لدى الفلسطينيات كان الشعب غني وكانت الناس تاتي بالارزاق
من القدس
احد الشيبان يسمعته بمقابله ذكر ان المراءة الفلسطينية تلبس كعب يضوي بالليل من النعمة
فكانت
الابل هي الوسيلة الاكثر شيوعا بالنقل بالمسافات الطويلة فهي تتحمل وتصبر عن الماء لمدة
طويلة اما الخيل فتختلف وظيفتها بالنسبة للجمل فهي تستخدم للقتال وللمسافات القريبة
وزينة وللسباقات بالمناسبات الوطنية
كانها دبابة هذه الايام اما المسكين الحمير مفرد فهو مسيكين ويتحمل ضيم صاحبه وماينقله
على ظهره من حمول ثقيله كل اليوم
المفروض يقولون عنه وحمارنا شيال الحمول الثقيلة .........اول نبتسم الان افقدونا الابتسامة
الحمار ينقل البضائع ويسافر به صاحبه للامكنه الوعره خاصة البغال فيستخدمها
الجيش في الجبال الان وكماقال الله تعالى ويخلق مالا تعلمون وجدت كافة
الوسائل السريعة بخدمة الانسان واصبح العالم قرية صغيرة وتواصل الناس
بفضل الله والعلم واول سيارة امتلكتها كانت فلكس واجن الصغيرة التي
تشبه الفارة المانية الصنع صنعها هتلر ايام الحرب العالمية الثانية تعمل
بدون ماء ثم توالت السييارات الفارهة التي نشتريها اقساط من عدة
معارض منتشرة بالشويخ واحد المعارض كان مديره اب احد الاعضاء هنا
ولله الحمد تركنا وسائل النقل التقليدية وتملكنا السيارات الحديثة
لكن اتوقع اننا سنعود يوما على حميرنا وخيلنا وابلنا بعد نفاذ البترول الذي حسدونا عليه
وفي يوم ما سننتقل بطائراتنا الخاصة كل شخص له طائرة سيتحقق ذلك قريبا ولكن
ناك وسيلة سريعة جدا موجودة لدى المسلمين وهي الصلاة فالصلاة
فيها نصل الى ربنا عز وجل بثانية لان الصلاة صلة بين العبد وربه فهم
يدعون انهم وصلوا القمر ونحن وصلنا الى رب القمر باليوم خمس
مرات مسافة لايقطعها احد بملايين السنين الضوئية والحمدلله
بقلم الشبلي
نتيجة شبو الحصان على الحماره والكديش من الحمار مع الفرس اختلاط نسب حميري سنة
الكون وخلق الله لانعترض عليه
كانت المراسلات بعيدة بعد فتح المسلمين للبلدان واخترع المسلمون طريقة لايصال البريد بين الولايات والجيوش
باقصى سرعة كانوا يضعون شخص على فرسه كل 100 كيلو ياخذ البريد من اللي قبله ويوصله للشخص الاخر الذي يبعد عنه ب100 كيلو
وهكذا عنوان اخر
كانت المسافة بين نجد وفلسطين مسافة بعيدةوكانوا يقطعونها على ظهور الابل من العقيلات وهم تجار
ويروون قصص عن الغنا والبذخ لدى الفلسطينيات كان الشعب غني وكانت الناس تاتي بالارزاق
من القدس
احد الشيبان يسمعته بمقابله ذكر ان المراءة الفلسطينية تلبس كعب يضوي بالليل من النعمة
فكانت
الابل هي الوسيلة الاكثر شيوعا بالنقل بالمسافات الطويلة فهي تتحمل وتصبر عن الماء لمدة
طويلة اما الخيل فتختلف وظيفتها بالنسبة للجمل فهي تستخدم للقتال وللمسافات القريبة
وزينة وللسباقات بالمناسبات الوطنية
كانها دبابة هذه الايام اما المسكين الحمير مفرد فهو مسيكين ويتحمل ضيم صاحبه وماينقله
على ظهره من حمول ثقيله كل اليوم
المفروض يقولون عنه وحمارنا شيال الحمول الثقيلة .........اول نبتسم الان افقدونا الابتسامة
الحمار ينقل البضائع ويسافر به صاحبه للامكنه الوعره خاصة البغال فيستخدمها
الجيش في الجبال الان وكماقال الله تعالى ويخلق مالا تعلمون وجدت كافة
الوسائل السريعة بخدمة الانسان واصبح العالم قرية صغيرة وتواصل الناس
بفضل الله والعلم واول سيارة امتلكتها كانت فلكس واجن الصغيرة التي
تشبه الفارة المانية الصنع صنعها هتلر ايام الحرب العالمية الثانية تعمل
بدون ماء ثم توالت السييارات الفارهة التي نشتريها اقساط من عدة
معارض منتشرة بالشويخ واحد المعارض كان مديره اب احد الاعضاء هنا
ولله الحمد تركنا وسائل النقل التقليدية وتملكنا السيارات الحديثة
لكن اتوقع اننا سنعود يوما على حميرنا وخيلنا وابلنا بعد نفاذ البترول الذي حسدونا عليه
وفي يوم ما سننتقل بطائراتنا الخاصة كل شخص له طائرة سيتحقق ذلك قريبا ولكن
ناك وسيلة سريعة جدا موجودة لدى المسلمين وهي الصلاة فالصلاة
فيها نصل الى ربنا عز وجل بثانية لان الصلاة صلة بين العبد وربه فهم
يدعون انهم وصلوا القمر ونحن وصلنا الى رب القمر باليوم خمس
مرات مسافة لايقطعها احد بملايين السنين الضوئية والحمدلله
بقلم الشبلي