خلف الشبلي
06-29-2024, 01:46 AM
الود ودي ان تتحقق اهدافي التي اسعى بجهدي
الى تحقيقها وصنع امور لاغنى لنا عنها
تصب في احداث مصالح تخص الجميع وحيث اننا
بشر من ذكر وانثى نسعى الى هدف واحد
يحقق لنا التلاحم والمحبة بحيث لايدخل علينا
من يشتت افكارنا واهدافنا ونذوب في بوتقة
النسيان والذوبان بالمجتمعات الاخرى ونتفرق
عن بعضنا كنمزق غيم بالجو اذا قطعته الرياح
وانا لما اشاهد اطفال غزة ممزقه اجسادهم
مثل ملابسهم الممزقة والامراض التي تعمل
بهم الافاعيل اقول لنفسي كيف اساعدهم
وافزع من صج عندها اتمنى ان اعود لشبابي
الذي احترق بنار الذل والجبن واتخيل مساهمتي
بالدفاع عن المسلمين بكل مكان واستفرغ
الذل والخلود للنوم والطعام اللذيد واحمل سلاحي
الذي حملته مع الجيوش العربية واذود
عن حياض الاسلام اينما وجدوا ونقتص
من بني صهييون الظالمين لكني اعلم ان ماقلته
اضغاث احلام لااكثر وامنيات الا انني واثق
من نصر الله لنا بيوم قريب وتزول دمعة طفله
تبحث عن اهلها بين انقاض بيوت اهل غزة
ياالله كم هي صورة الطفلة التي تجري كالمجنونه
بطرقات ايلة للسقوط تبحث عن اهلها والمصورون
فحين بسبقهم الصحفي وانا مع الكثير
الذين راوها يبكون عليها التي حرمت من اسرتها
وبقت وحيدة لااهل ولااقارب ولاطعام
والهرب يتفرجون على ضعفها وانكسارها بين
العمارات المدمرة والغير تسببوا وهربوا
مع المليارات يتمتعون بها والضحك على الدقون الغبية
ويمجدون عدو الامة المجوس
تحياتي
بقلمي
خلف الشبلي
الى تحقيقها وصنع امور لاغنى لنا عنها
تصب في احداث مصالح تخص الجميع وحيث اننا
بشر من ذكر وانثى نسعى الى هدف واحد
يحقق لنا التلاحم والمحبة بحيث لايدخل علينا
من يشتت افكارنا واهدافنا ونذوب في بوتقة
النسيان والذوبان بالمجتمعات الاخرى ونتفرق
عن بعضنا كنمزق غيم بالجو اذا قطعته الرياح
وانا لما اشاهد اطفال غزة ممزقه اجسادهم
مثل ملابسهم الممزقة والامراض التي تعمل
بهم الافاعيل اقول لنفسي كيف اساعدهم
وافزع من صج عندها اتمنى ان اعود لشبابي
الذي احترق بنار الذل والجبن واتخيل مساهمتي
بالدفاع عن المسلمين بكل مكان واستفرغ
الذل والخلود للنوم والطعام اللذيد واحمل سلاحي
الذي حملته مع الجيوش العربية واذود
عن حياض الاسلام اينما وجدوا ونقتص
من بني صهييون الظالمين لكني اعلم ان ماقلته
اضغاث احلام لااكثر وامنيات الا انني واثق
من نصر الله لنا بيوم قريب وتزول دمعة طفله
تبحث عن اهلها بين انقاض بيوت اهل غزة
ياالله كم هي صورة الطفلة التي تجري كالمجنونه
بطرقات ايلة للسقوط تبحث عن اهلها والمصورون
فحين بسبقهم الصحفي وانا مع الكثير
الذين راوها يبكون عليها التي حرمت من اسرتها
وبقت وحيدة لااهل ولااقارب ولاطعام
والهرب يتفرجون على ضعفها وانكسارها بين
العمارات المدمرة والغير تسببوا وهربوا
مع المليارات يتمتعون بها والضحك على الدقون الغبية
ويمجدون عدو الامة المجوس
تحياتي
بقلمي
خلف الشبلي