ولم تعد للنجوم أنوار

[الوردة]

ولم تعد للنجوم أنوار !

http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSq-W9qpwSlml08pDBaIjDS84qyOyE_1RB6GCkOGmLmDcXr4dIzfA

لم تعد لي
حقيقة آلمتني كثيراً
خنقتني ..
قتلت بقاياي ..

أحتجتُ كثيراً لك في أيامي الخالية
بحثتُ عنّك بكل جنون
بكل عشق سكن في خلايا جسدي ..

فلم أجد سوى أوراقك
ريشة بلا محبرة
وكوب قهوتك الباردة

عدتُ أخبء ملامحي
في حضن وسادتي
وأنا أكابد لوعاتي
أعاند دموعي
وحابسة لـ نبضاتي المرتجفـة

كنتُ أحلـم بعودتك
وارتقب حضورك بكل شغف
ارحل إليك في كل منام
أحادثك بشوقي وولهي
وكـل ما يحمله قلبي لك

تحطمّت كل قلاعي
وفقدت مشاعري وعيها

لم أتصور في يوم أنّك سـ تهاجـر
وترحلُ بعيداً عنّي
دون أن تخبرني
أو تأمرنّي بتجهيز حقائبك
أو أأقلم روحي على العيش بعيداً عن
موطنّك..!

http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTrQHnckXb3avJ-gZFW1bnryN76YiaX7h_SUcInnLo4fTepIrkcgw

أخبرتني يومـاً ..
بأنّي نبضـك
أول مـداك
وأكبـر أمانيك ..

أخبرتني وأنا طفلة لم
أتجاوز الخامسة بعد

علمّتني على جنون الحـب
وحقيقـة الأحاسيس عندما تخرج من
القلب ..
من القلب .. لا غير ..

كبرت وأنا أتمنـاك
عـاشقاً
مغرمـاً بي
كما كنتُ أنا مولعـة بك
حـد الجنون والهذيـأن

أقصدك في حـروف مساءاتي
واغنّيك كل صباح

اسمك كان عنوان دفاتـري
وسـر كل أفراح حياتي

كنت كـ الغيمـة تسقي أرضي
كلما اجذبت
فـ تعود إليّ الروح من جديد
بـ فرح أكبر
وأمل أكثـر

أمسيت اليـوم مكسورة الجنـاح
مرتعشة الجسد
منزوعـة الروح
أسير والهـم يغسلني
ونجمات الليل تبعثر ما بقيَّ مني

ما عاد شيء في الدنيا يهمني
حتى حياتي ..!
ما دمتَ راحـل

فـ لقْنّي الشهادة

[منصور]

الــــــــــــــــــــــــــورده
لك سيدتي باقات من ندى لروحك
و تحايا بقدر ما للبنفسج من شذى
شكراً لك على روعة طرحك
وتقبلي خالص مودتي

[الوردة]

الغالي رماد انسان
اشكرك على مرورك الرائع كروعت سموك سيدي
ودي ووردي

[ريان الخبر]

http://www.lamst-a.net/upfiles/95E00618.png

http://www.lamst-a.net/upfiles/95E00618.png

[الوردة]

ريان

لو ألجميعْ يمتلكْ نصفَ ذآئقتكْ ’
لكآنت آلذآئقهْ ب خيييرْ /
حللتِ هلاً و الربْ

[صآحبة آلفخآمهَ]

لآجَديِد غٌير التَآلقْ بآلطرْحَ
وآنتَقآءْ الأفضًل دوٌماً
آشكَر ذآئْقتك اللتِي طآلمَا أمتعَتتنْآ
بآعَذبْ العبَآرآتُ وأرْقهُا
لا’حرْمنَآ الله هكْذا جًمآلْ

[الوردة]

لو ألجميعْ يمتلكْ نصفَ ذآئقتكْ ’
لكآنت آلذآئقهْ ب خيييرْ /
حللتِ هلاً و الربْ