صآحبة آلفخآمهَ
05-12-2013, 02:53 AM
طيْفَ رَجُلٍ لَن يكونَيومًا لي !!
حتَّى متى أتقوْقَعُ على ذاتي بِك، كَي لا تنْهارَ فِيَّ حياتُك ؟!
حتَّى متَى أقْضِي ليالِيَّ أفكِرُ بِكَ،
وأنْتَ بعيدٌ ، قريبٌ من أحلامِي، جحيمٌ يحرِقُ أيَّامي ؟!
حتَّى متَّى أسْترِقُ النَّظَر إلى عيْنيْكَ كَي لا تفْضَحَني بهواكَ عيْناي ؟!
حتَّى متَّى أتنهَّدُ بِشوقٍ كُلَّما سَمعْتُ صوْتَك، و أتهادَى بحُرقَةٍ لأكتُمَ كَلِمَةَ (أحِبُك) ؟!
ليْتَ اللَّيالِي تُسْعِفُني على نسْيَانِك، لكنَّها لا تدْفَعُني إلَّا إليْك
و ليْتَ النَّهار يُشرِقُ عَن حياةٍ بِدونِك، لكنَّ الشَّمس ما عَاد تشْبِهُ شيئًا سِواك !
منْذُ متَى و أنَا لا أفكِرُ بشيءٍ سِواك... و لا أقومُ و أقعُدُ و أنامُ إلَّا و أنتَ في طعامِي و شَرابي و هوائي !!
باتِ الأُمنياتُ تتقمَّصُك أنْت، و أطيَافُ الهَوى تلْبَسُ ثِيابَك،
حتَّى متَّى أُواري تلَعْثُمِي بقُرْبِك، و أحبِسُ بسمَةَ السَعادَة بِوجودِك،
أريدُكَ أقْرب و كَفى، لن أحمِّلَكَ وِزْرَ إحساسِي،
لَن أزيدَ على ثقْلِ الدُنيَا، ثِقْلَ شُعورِي، كُن أقرَبَ و كَفى ...
دعْني أرَاكَ في وجْهِ القَمَر، و أحْلُمَ بِكَ مسْتنِدًا على كَتِفِي، أقرأُ لَكَ حلمًا،
و أسْمَعُ صوْتَ أنفاسِكَ يهُزُ عُمْقِي ...
دعْني أسْعَدُ كُلَّ يوْمٍ بِك، ما عَاد بعدَ اعترافِي بحُبِي لَكَ يهِمُنِي شيءْ،
أعترِفُ لَك، أحِبُك ... نعَم أحِبُك، و لا أريدُكَ أن تُحِبَّني، لا أريدُكَ أن تعشَقَني
أن تنْتظِرَني، أن تُداريني ... كُن أنتَ فقَط، كَما أنْتَ معِي، و سأحلُمُ لِوحدِي،
لأنَّني اعْتدْتُ الوَجَع في الهَوَى، و على نارِ الجَوَى نضَجَ جسَدِي ...
كُن كمَا أنْتَ هادئًا، صاخِبًا، لا تتعثَّر بِي كمَا تعثَّرتُ بِك،
لأنَّكَ مَن دخَل حياتِي، لأنَّكَ من هزَّ كيانِي، لأنَّك من بعْثَرَ كُلَّ معتقَداتِي و إيماني و مبادئِي،
و غيَّرتَ الطِّفلَة التِّي فِيَّ إلى أنْثَى ... فلا تَخَفْ عليَّ مِنَ الهوَى
فقَط ابْقَ قُربي، طيْفَ رَجُلٍ لَن يكونَ يومًا لي !!
ممارآآق لي ..
حتَّى متى أتقوْقَعُ على ذاتي بِك، كَي لا تنْهارَ فِيَّ حياتُك ؟!
حتَّى متَى أقْضِي ليالِيَّ أفكِرُ بِكَ،
وأنْتَ بعيدٌ ، قريبٌ من أحلامِي، جحيمٌ يحرِقُ أيَّامي ؟!
حتَّى متَّى أسْترِقُ النَّظَر إلى عيْنيْكَ كَي لا تفْضَحَني بهواكَ عيْناي ؟!
حتَّى متَّى أتنهَّدُ بِشوقٍ كُلَّما سَمعْتُ صوْتَك، و أتهادَى بحُرقَةٍ لأكتُمَ كَلِمَةَ (أحِبُك) ؟!
ليْتَ اللَّيالِي تُسْعِفُني على نسْيَانِك، لكنَّها لا تدْفَعُني إلَّا إليْك
و ليْتَ النَّهار يُشرِقُ عَن حياةٍ بِدونِك، لكنَّ الشَّمس ما عَاد تشْبِهُ شيئًا سِواك !
منْذُ متَى و أنَا لا أفكِرُ بشيءٍ سِواك... و لا أقومُ و أقعُدُ و أنامُ إلَّا و أنتَ في طعامِي و شَرابي و هوائي !!
باتِ الأُمنياتُ تتقمَّصُك أنْت، و أطيَافُ الهَوى تلْبَسُ ثِيابَك،
حتَّى متَّى أُواري تلَعْثُمِي بقُرْبِك، و أحبِسُ بسمَةَ السَعادَة بِوجودِك،
أريدُكَ أقْرب و كَفى، لن أحمِّلَكَ وِزْرَ إحساسِي،
لَن أزيدَ على ثقْلِ الدُنيَا، ثِقْلَ شُعورِي، كُن أقرَبَ و كَفى ...
دعْني أرَاكَ في وجْهِ القَمَر، و أحْلُمَ بِكَ مسْتنِدًا على كَتِفِي، أقرأُ لَكَ حلمًا،
و أسْمَعُ صوْتَ أنفاسِكَ يهُزُ عُمْقِي ...
دعْني أسْعَدُ كُلَّ يوْمٍ بِك، ما عَاد بعدَ اعترافِي بحُبِي لَكَ يهِمُنِي شيءْ،
أعترِفُ لَك، أحِبُك ... نعَم أحِبُك، و لا أريدُكَ أن تُحِبَّني، لا أريدُكَ أن تعشَقَني
أن تنْتظِرَني، أن تُداريني ... كُن أنتَ فقَط، كَما أنْتَ معِي، و سأحلُمُ لِوحدِي،
لأنَّني اعْتدْتُ الوَجَع في الهَوَى، و على نارِ الجَوَى نضَجَ جسَدِي ...
كُن كمَا أنْتَ هادئًا، صاخِبًا، لا تتعثَّر بِي كمَا تعثَّرتُ بِك،
لأنَّكَ مَن دخَل حياتِي، لأنَّكَ من هزَّ كيانِي، لأنَّك من بعْثَرَ كُلَّ معتقَداتِي و إيماني و مبادئِي،
و غيَّرتَ الطِّفلَة التِّي فِيَّ إلى أنْثَى ... فلا تَخَفْ عليَّ مِنَ الهوَى
فقَط ابْقَ قُربي، طيْفَ رَجُلٍ لَن يكونَ يومًا لي !!
ممارآآق لي ..