نبض القلوب
03-14-2014, 01:24 AM
بسم لله الرحمن الرحيم
https://s3.yimg.com/bt/api/res/1.2/EukK.wVHfpH8onGZGYkSUQ--/YXBwaWQ9eW5ld3M7Y2g9NTE1O2NyPTE7Y3c9Njg2O2R4PTA7ZH k9MDtmaT11bGNyb3A7aD00NzI7cT04NTt3PTYyOQ--/http://media.zenfs.com/ar_XA/News/Aljazeera_Arab/fe269abf-3217-4810-ac6c-204c8f5b6ea0.jpg
اتهم وزير الداخلية السعودي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز دولا وقوى لم يحددها بمساندة 'أعمال إجرامية تنفذها جماعات لها أهداف محددة'.
وقال الأمير محمد بن نايف في كلمة أثناء الجلسة الافتتاحية لمؤتمر وزراء الداخلية العرب في مراكش بالمغرب أمس الأربعاء إن تلك الأعمال يجري التخطيط لها مع سبق الإصرار والترصد، مشيرا إلى أن الدول المساندة لتلك الجماعات ترى في تلك الأعمال ما يحقق أهدافها التي قال إنه يتعذر عليها تحقيقها عسكريا أو سياسيا أو اقتصاديا.
وأوضح المتحدث أن ما يشهده العالم من تجاوزات للقوانين والمعاهدات الدولية وما نجم عن ذلك من صراعات ومواجهات تؤثر في أمن واستقرار البلدان العربية، وهو ما يستوجب جاهزية أجهزة الأمن لمواجهة تلك التحديات.
وكانت مدينة مراكش المغربية قد استضافت أمس الأربعاء الدورة الـ31 لاجتماعات مجلس وزراء الداخلية العرب.
وناقش المشاركون في الاجتماع -الذي حضره ممثلون عن كل الدول العربية باستثناء سوريا- تكثيف الحرب على ما يسمى 'الإرهاب' والجريمة المنظمة، وذلك من خلال تعزيز التعاون وتبادل المعلومات عبر الحدود.
وحضر الاجتماع كبار المسؤولين عن الأمن في الدول العربية وجامعة الدول العربية ومجلس التعاون لدول الخليج العربي واتحاد المغرب العربي والمنظمة الدولية للدفاع المدني.
وقال وزير الداخلية المغربي محمد حصاد في كلمته الافتتاحية إن اللقاء سيتوج بمجموعة من التوصيات العملية الكفيلة بإيجاد حلول ناجعة تستجيب لتطلعات الشعوب العربية إلى المزيد من الأمن والطمأنينة والاستقرار في ظل الحرية والكرامة الإنسانية.
وسيناقش مجلس وزراء الداخلية العرب مجموعة من الخطط والإستراتيجيات لمكافحة المخدرات والسلامة على الطرق والدفاع المدني، لكن مكافحة الإرهاب كانت الموضوع الغالب على المناقشات.
https://s3.yimg.com/bt/api/res/1.2/EukK.wVHfpH8onGZGYkSUQ--/YXBwaWQ9eW5ld3M7Y2g9NTE1O2NyPTE7Y3c9Njg2O2R4PTA7ZH k9MDtmaT11bGNyb3A7aD00NzI7cT04NTt3PTYyOQ--/http://media.zenfs.com/ar_XA/News/Aljazeera_Arab/fe269abf-3217-4810-ac6c-204c8f5b6ea0.jpg
اتهم وزير الداخلية السعودي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز دولا وقوى لم يحددها بمساندة 'أعمال إجرامية تنفذها جماعات لها أهداف محددة'.
وقال الأمير محمد بن نايف في كلمة أثناء الجلسة الافتتاحية لمؤتمر وزراء الداخلية العرب في مراكش بالمغرب أمس الأربعاء إن تلك الأعمال يجري التخطيط لها مع سبق الإصرار والترصد، مشيرا إلى أن الدول المساندة لتلك الجماعات ترى في تلك الأعمال ما يحقق أهدافها التي قال إنه يتعذر عليها تحقيقها عسكريا أو سياسيا أو اقتصاديا.
وأوضح المتحدث أن ما يشهده العالم من تجاوزات للقوانين والمعاهدات الدولية وما نجم عن ذلك من صراعات ومواجهات تؤثر في أمن واستقرار البلدان العربية، وهو ما يستوجب جاهزية أجهزة الأمن لمواجهة تلك التحديات.
وكانت مدينة مراكش المغربية قد استضافت أمس الأربعاء الدورة الـ31 لاجتماعات مجلس وزراء الداخلية العرب.
وناقش المشاركون في الاجتماع -الذي حضره ممثلون عن كل الدول العربية باستثناء سوريا- تكثيف الحرب على ما يسمى 'الإرهاب' والجريمة المنظمة، وذلك من خلال تعزيز التعاون وتبادل المعلومات عبر الحدود.
وحضر الاجتماع كبار المسؤولين عن الأمن في الدول العربية وجامعة الدول العربية ومجلس التعاون لدول الخليج العربي واتحاد المغرب العربي والمنظمة الدولية للدفاع المدني.
وقال وزير الداخلية المغربي محمد حصاد في كلمته الافتتاحية إن اللقاء سيتوج بمجموعة من التوصيات العملية الكفيلة بإيجاد حلول ناجعة تستجيب لتطلعات الشعوب العربية إلى المزيد من الأمن والطمأنينة والاستقرار في ظل الحرية والكرامة الإنسانية.
وسيناقش مجلس وزراء الداخلية العرب مجموعة من الخطط والإستراتيجيات لمكافحة المخدرات والسلامة على الطرق والدفاع المدني، لكن مكافحة الإرهاب كانت الموضوع الغالب على المناقشات.