|
۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",, |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
![]() حين يأخذ الله بيدك.. • يسقط أمامك كافة الحجب التي غلف الشيطان بها المعصية التي يريد إيقاعك فيها !! • ويبغض إلى قلبك اقتراف المعاصي على اختلاف أنواعها !! • ويشرح صدرك لبدائلها من الطاعات التي يمكنك القيام بها؛ليمنحك ثوابها !! • ويحبب إليك تلك الطاعات، بل ويشعرك بأنها جنة دنياك،بل وقمة ساعات متعتك فيها وبها !! • وييسر لك أسباب حصانته من الأدعية والأعمال الصالحة؛لتكون في حصنه وأمانه؛ فلا يسلمك لشرورها ومصائبها وفتنها !! • ويبعث بأشواقك إلى الآخرة؛ لتكون أشد شوقاً إلى رؤيته،ولقاء الأحبة بها !! • ويحقر الدنيا في قلبك؛ حتى لا تغتر بفتنها !! • ويجعلك سباقاً للخير؛ وكأنك في مضمار سباقٍ مع الصالحين إلى ثواب الآخرة للفوز بجنانها !! • ويلقي في قلبك استشعار مراقبته دوماً، لتكون حذراً في جميع أعمالك، فتبتعد عن النار وحرَّها !! • وحين يأذن لك بالقدوم عليه، يجري الشهادة على لسانك سهلةً سلسلةً، وكأنك ترتشف من أنهار الجنة ذلال مائها !!, فاللهم خذ بأيدينا إليك أخذ الكرام عليك. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|