![]() |
لماذا أكتب؟ لماذا أرشق ظهر الغياب الصلب بالحروف البالية؟ لأني أحس الآن أكثر من أي وقتٍ مضى, أن الحياة قصيرة, أن هذه الحياة قصيرة جدًا على أن لا أكتب. قصيرة على أن أدع الكبرياء يكبح حديثي الذي خرج ممتطيًا صهوة قبحه الخالص لأني خائف. أحدّق في طريقي المتروس بالزجاج المسحوق. وكتائب القلق تتكالب فوق رأسي بطريقة مفجعة, أقف بين ركام التساؤلات صامدًا كالبارودة, صامدًا كالذاكرة التي لم يعوّذني من وعثاءها أحد لأني خائف من كوني أمضيت العامين المنصرمين أحلم, أتجلد, أتقشف, وأتهاوى ثم أسقط واقفًا على قصة ليست حقيقية. وترديدي طوال العامين اللذين مرّو بسرعة النصل من عمري "هذا أجمل من أن يكون حقيقة" لا يغني ولا يسمن من خيبة. لأني خائف. وأريد أن أراها, ألمسها, أتأكد لآخر مرة أن حضنها الذي أجوعه في كل مرة ينهش الخواء جوفي موجود وحقيقيّ. حقيقيّ وأسئلتي.. تطن كالسياط من فمي. حقيقيّ كغياب رفيقي الأحمق, والموت.. والكتابة المعضلة الآن أني لا أستطيع التذكر ولا الإجابة على أسئلة نفسي الملحاحة, إني خائف. وأشعر أن ضباب هذه المدينة تراكم على وجهها. وأن ضحكتها اليانعة, أصبحت كهلة, متجعدة. غنائها المبتور, يستفز جشعي. إني خائف, ويستفزني الخوف بلا مبرر. شحوبها الجميل يستفزني. أطرافها الزرقاء تستفزني, وفستانها الأبيض الفضفاض يستفزني إني خائف. وضائع بين الإحتمالات. كلها تضخّم خوفي.. أشعر بي أتقزّم أمام التساؤلات، تحوم حولي كالفراش المبثوث. وأفقد كل شيء.. إلا شحّ الأجوبة كنت أعلم أنها حين تكون ماضٍ ستكون موجعة – الى حد ما- لكنّي لم أتوقع أبدًا, أبدًا. أن تحيلني الى مادة شديدة الهشاشة, قابلة للطرق والسحب والانصهار وأضحك. لأني لا أريد من هذا العالم أن يذرف دمعتين بائستين علي. لأني أنفث حياتي المقفرة -وفي الحقيقة- لا أعلم هل أنفثها أنا أم هي التي تنفثني. لأني بهذه الصورة البسيطة الموحشة: أحتاجك. لا لتدرأ خوفي, ولا لتربت على قلبي المهرهر, بل.. لتضحك معي. |
http://www.youtube.com/watch?v=sgE6KPnmBnk
دائمآآآ نحتاج ان نقف وبقوه امام من اراد ان يسلب اسعد اللحظات التي نحاول ان نعيشهااا ونتمسك بهاااا وللاسف تكون من اقرب الناس الى قلوبناااا ....... الاصيله ....... |
http://up.t555t.com/uploads/13249953531.gif الطعنـه اللي حاولت تآخذ الـرووح ! .................... مـاخـلـّت بـصـدر الشـّمـالـي مساحه ! بعض الـجروح نحبّها لو هي جـروح! .................... يسعد مساء جرحك ويسعد صبااحه مسمووح لو توجع خطاياك .. مسمووح .................... حكم الخطايا منك .. فيني .. مبـاحه |
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.n...41696358_n.jpg هكذا انتهى مابيننا بصمت من غير عتاب ولاوداع من دون كلمة ولا همس كنت لي الكون ببهائه والماضي موشحاً بكبريائه أفتش عنك فأجدك تسكن القلب هناك في زوايا القلق تباغتني رعشة وجع حين تستعيدك ذاكرتي ومازالت طفلة قلبي مدمنة رؤياك منتشية بهواك متشبثة فيك بأنامل الرجاء يامن أججت الغرام بين أضلعي وأوقدت لهيب إحتراقي |
http://dc15.arabsh.com/i/02368/fbo6rv45r6ln.png
’ اَللَّه يفِكّكْ يآ إبنْ آدَم مِن اثنين " . . خلِّنْ يخونِكْ ! وصَآحْبن يِنقِلْ عُلومك ’! |
http://www.3deeel.com/upload/uploads...4cd9975b3e.gif طق يآمطرَ وآغسلْ همومـيْ والـآحزآنَ ، وأرويْ الضلـوعَ اليآبسـه من » ظمـآهآ ، ليتَ العمــرْ وقـفَ علىآ هـآك الزمــآنْ . . »! ليتَ » السعآدهـ ماعطتنيْ قفآهآ ، |
http://www.albdoo.info/up/2009/23605/21253165296.jpg
لَو كِل مِن يُغْزِي يُجِيْب الْمَكَاسِيب ، . . . . . . . . . كَلَّن غَزَا فَالْيَوْم سَبْعِيْن مَرَّه !! وَالمَرِجِلَّه تَبْغِي حُقُوْق ومَوَاجِيب ، . . . . . . . . . وَرَاسِن عُيُوْنَه لِسَّمَاءوَالمجَرِه !! الْطَّيِّب صَيْدَه وَالنَشَامّا مَخَالِيْب ، . . . . . . . . . وَالْحُر الاشْقَر فُرْصَتِه مَاتُغَرِه !! الَى طَلَع طَلْعُه عَلَى الْجُوْد وَالْطَّيِّب ، . . . . . . . . . عَسَى يَمِيْنِه مَاتِجِيُّهَا الُمَضِره |
|
http://www.alkhubr.biz/vb/imgcache2/44762.gif
أغليكـ يآلهآتف مآهو غلآ فيكـ ~ مير آلغلآ كله> لصوتٍ تجيبهــ |
http://alajman.net/up/uploads/2977d03080.jpg
ياطير بلغ صاحبي كان تلقاه ياطير عن فرقاي ياما نهيته.. ياطير عقبهـ مقعد الطيب عفناه والهم بين ضلوع صدري طويته.. ياطير ذا منزلهـ وذاك ماطاه وهذا مراحهـ وذاك يوم التقيته.. |
الساعة الآن 11:40 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.