![]() |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
نخطط لحياتنا ولأحلامنا ولأيامنا القادمة.. نضع الكثير والكثير من الأمنيات .. ونرسم ذلك المستقبل الذى نتمناه ونراه بأعيننا .. نتخيل لحظة وصولنا إليه نشعر ببصيص من الرضى يغمرنا.. ودبيب السعادة يسرى في نبض قلوبنا .. نعتقد أن هــــــــذا هو مستقبلنا . . . وتلك نشوتنا . . . وأن ما نرتب له هو أقصى أمانينا .. وبه نكون قد حققنا أحلامنا وأهدافنا ، ولـــكن . . . سرعان ما ندرك أن ما نخططه بأيدينا ليس مقرر له الوقوع.. وأن القدر يخطط بل وينزل بنا ما يريده هو .. ويتأكد لنا أننا لانملك في حياتنا حق إدارتها أو تخطيطها .. لأن هناك دائما من يسبق تخطيطه تخطيطك وقدره رغبتك . . . بل والأعجب والأغرب من هذا .. هو إدراكك بأن ما أراده القدر لك.. هو ذاته ما تمنيته وأردته لنفسك .. صحيح أنك لم تخطط له.. ولكن ينادي بداخلك ذلك الصوت الخافت.. الذي طالما تجاهلته وحاولتكبته . . . أنا لا أريد أن أسير في ذلك الدرب .. فطالما جهلت منتهاه اردت تغييره أو قل إذا شئت تصحيحه .. ولكن تعجز نفسك حتى عن رؤية الأمور علي حقيقتها .. يظل هناك ذلك الحاجز الذى يحجب عنك الرؤية بوضوح.. وسط ذلك الدرب المظلم . . . وعندما يتدخل القدر.. تدرك أنك لم يكتب لك منذ البدء ذلك الطريق .. وأن دربك مختلف عن ما كنت تحلم به . ., . فتظل عاجزا عن شكر من كتب لك قدرك .. وأنه أراد لك السعادة برغم سعيك.. الدائم والدؤب عن الشقاء . . . دروبنا لا نعرف حقيقتها .. ولا منتهاها .. فقط أقدارنا تعلم مداها.. |
كم اشتقت إليك ربي
وتمنيت لقياك بدربي لتتمتع برؤياك عيني ويملؤ نورك قلبي أحبك وأقر بذنبي وأحذر غضبك مني ارجو رضاك عني واتطلع لقربك فيعوضني عن كل ماكان يؤلمني فتصبح مغفرتك همي وأشعر بوجودك قربي تمحو هموم قلبي وتستجيب دعائي ربي فتفك أسري وكربي |
الوفاء تلك الكلمة التى أعتقد أحياناً أنها انقرضت
أو أنها ليست سوى كلمة كانت في الاساطير التي كانت تلقى على مسامعنا ونحن صغار فهل هذا حقاً هو مصير كل القيم والسلوكيات التى طالما كنا مشهورين بها نحن العرب تلك الصفات التي أخذناها من ديننا وقلدنا بها حبيبنا ونبينا حتى أدهش الغرب ذلك الوفاء للغير والوفاء بالعهد الذى يلازم تصرفاتنا فالرجل يظل وفياً لزوجته حتى بعد وفاتها والمراءه تظل وفيه له لا تقبل أن يشاركها أحد حياتها بعد زوجها وتحيا علي زكراه، والصديق يظل وفياً لصديقه ينصحه بإخلاص ويرشده ويخاف عليه ويظل دائماً علي عهد الصداقه بينهما وهكذا فالجار يبقى وفياً لجاره حتى ولو انتقل هذا الجار الى سكن آخر، والاهل يظلون أوفياء لكل من تربطهم بهم علاقه حتى ولو كانت الصداقه والاخوه في الله والابناء يظلوا أوفياء لوالديهم حتى بعد وفاة أحدهما أو كلايهما يظلون يذكرونهم ويبرون أصحابهم ويتصدقون على أرواحهم كل هذه صور من صور الوفاء التي آمل وأتمني أن تعود حتى ولو على المدى البعيد وعموما أنا متفائِله وذلك إيماناً مني بالمقولة التي تقول (تفائلوا بالخير تجدوه) وعموما فالوفاء من شيم الكرام ولا يمكن لأمة تحب الله ورسوله أن تتخلى عنه مصداقاً لقول الرسول صلى الله عليه وسلم (الخير في وفى أمتى). |
|
|
|
|
عيني يا ولهانه .. عيني يا سهرانه
السهر لعيونه .. و العنا من شانه والذي باسبابه .. نقبله نرضى به لو صفا لأحبابه .. عيني يا ولهانه عيني يا مبليّه .. وش بقى في إيديّه سافر و خلاني .. شمعتي مطفيّه عيني ويش اسوي .. دمعتي ما تروّي لوعتي عطشانه .. وردها متزوي لو بكيتي مره .. ستة أشهر مُره ما طفيتي جمره .. عيني يا ولهانه |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
لكل من يتابعني لكل من أهداني ومدونتي دقائق من وقته لكل الطيبين لكم ألف تحية وألف سلام وشكرا كبيرة لارواحكم الطيبة ولا تفي |
|
لا نحب العزلة لمجرد كونها عزلة نحبها لأنها فترة إختباء من خيبات الأمل هرب من كل الإحتمالات السيئة والجيدة مرحلة سلام داخلي |
http://65.media.tumblr.com/3e90cd1d2...60io2_1280.jpg شكرا لكل من أحبوني بصدق شكرا لكل من كرهوني شكرا لكل من جرحوني شكرا لكل من أساءوا الظن بي شكرا لكل من تابعوني ومنحوني ومدونتي بعضا من وقتهم شكرا للجميعhttp://vb.skon-s.com/images/smilies/481.gif |
http://65.media.tumblr.com/3e90cd1d2...60io2_1280.jpg شكرا لكل من أحبوني بصدق شكرا لكل من كرهوني شكرا لكل من جرحوني شكرا لكل من أساءوا الظن بي شكرا لكل من تابعوني ومنحوني ومدونتي بعضا من وقتهم شكرا للجميعhttp://vb.skon-s.com/images/smilies/481.gif |
الجمال ليس شيئاً نراه ! بل هو شيءٌ نكتشفه " فهو روح .. اخلاق .. طيبة .. بساطة ... قبل ان يكون ملامح. |
الساعة الآن 07:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.