![]() |
http://drflorymwit.d.r.pic.centerblog.net/7d0653dc.gif زر مرةً ما أصبحك ! وابسط علي أجنحك هيأت قلبي .. فالتصق تعرف أنت مطرحك طريقك الورد فدس وشوشني : لن يجرحك سألت فيك الله يا معذبي أن يصلحك إقلع حبيبي .. أجرم الوشاح حين وشحك واقعد معي .. أبيع عمري كله كي أربحك .. |
https://s-media-cache-ak0.pinimg.com...a18b4c80a9.gif
وتقولين لي : أجيء مع الضوء بحضن البيادر الميعاد .. أنا ملقىً على بساط بريقٍ حولي الصحو .. والمدى .. والحصاد جئت قبل العبير ، قبل العصافير ، فللطل في قميصي احتشاد مقعدي ، غيمةٌ تطل على الشرق وأفقي تحررٌ وامتداد أتملى خلف المسافات .. وجهاً برعمت من مروره ، الأبعاد .. وتأخرت .. هل أعاقك عني كوم الزهر ، أم هم الحساد ؟ أم نسيت المكان حيث درجنا ؟ منزل الورد بيتنا المعتاد والجدار العتيق وكر حكايانا إذا نحن في الهوى أولاد .. نحن من طرز المساء نجوماً ولنا عمر وردةٍ .. أو نكاد .. وزرعنا على الجبال الدوالي فإذا الأرض تحتنا أعياد لم يكن حبك العميق ارتجالاً هو رأيٌ .. وفكرةٌ .. واعتقاد .. لا تقولي أعود .. بح انتظاري حبنا كان مرةً .. لا تعاد أين هدبٌ يمر .. منسبل الريش قصيفاً ، يغمى عليه السواد تعب الجرح يا ملونة العين وطاش الهدى ، وضل الرشاد فاهمري في المدى ضفيرة نورٍ يسفح الخير ، طيفك المرتاد وتلوحين .. ديمةً تعصر الرزق فيجري الندى .. ويرضى العباد فإذا منزلي مساكب وردٍ وبثغري ، هذي القوافي الجياد *** ومتى تدركين .. أنك أنثى عند نهديك .. يؤمن الإلحاد ؟ |
https://s-media-cache-ak0.pinimg.com...a18b4c80a9.gif
فرشت أهدابي.. فلن تتعبي نزهتنا على دم المغرب في غيمةٍ ورديـةٍ.. بيتـنــا نسبح في بريقها المذهب يسوقنا العطر كما يشتهي فحيثما يذهب بنا.. نذهب.. خذي ذراعي.. دربنا فضهٌ ووعدنا في مخدع الكوكب أرجوك.. إن تمسحت نجمةٌ بذيل فستانك.. لا تغضبي فإنها صديقةٌ .. حاولت تقبيل رجليك ، فلا تعتبي ثقي بحبي .. فهو أقصوصةٌ بأدمع النجوم لم تكتب حبي بلون النار.. إن مرةً وشوشت عنه الحب، يستغرب لا تسأليني..كيف أحببتني؟ يدفعني إليك شوقٌ نــبي.. و الله إن سألتني نجمةً قلعتها من أفقها .. فاطلبي هل كان ينمو الورد في قمتي؟ لو لم تهلي أنت في ملعبي و مطلبي لديك ما يطلب العصفور عند الجدول المعشب و أنت لي ، ما العطر للوردة الحمراء، لا أكون إن تذهبي |
https://s-media-cache-ak0.pinimg.com...a18b4c80a9.gif اليوميات (19) على الشباك .. جارتنا المسيحيه فرحت لأن إنساناً يحييني لأن يداً صباحيه يداً كمياه تشرين .. تلوح لي تناديني أيا ربي ! متى نشفى ، هنا ، من عقدة الدين .. أليس الدين ، كل الدين ، إنساناً يحييني .. ويفتح لي ذراعيه .. ويحمل غصن زيتون .. إنساناً يحييني .. ويفتح لي ذراعيه .. ويحمل غصن زيتون .. |
https://s-media-cache-ak0.pinimg.com...a18b4c80a9.gif سأجمع كل تاريخي على دفتر سأرضع كل فاصلة حليب الكلمة الأشقر سأكتب . لا يهم لمن . سأكتب هذه الأسطر فحسبي أن أبوح هنا لوجه البوح ، لا أكثر حروفٌ لا مباليةٌ أبعثرها .. على دفتر .. بلا أملٍ بأن تبقى بلا أملٍ بأن تنشر لعل الريح تحملها فتزرع في تنقلها هنا حرجاً من الزعتر هنا كرماً هنا بيدر هنا شمساً وصيفاً رائعاً أخضر حروفٌ سوف أفرطها كقلب الخوخة الأحمر لكل سجينة .. تحيا معي في سجني الأكبر حروفٌ سوف أغرزها بلحم حياتنا .. خنجر لتكسر في تمردها جليداً كان لا يكسر .. لتخلع قفل تابوتٍ أعد لنا لكي نقبر . كتاباتٌ .. أقدمها لأية مهجةٍ تشعر سيسعدني .. إذا بقيت غداً .. مجهولة المصدر |
https://s-media-cache-ak0.pinimg.com...a18b4c80a9.gif في خانة المهنة من جوازي عبارةٌ صغيرةٌ صغيره تقول: إني (كاتبٌ وشاعر). في اللحظة الأولى ، اعتقدت أنها عبارةٌ سحريةٌ ستفتح الأبواب في طريقي وتجعل الحراس يسجدون لي وتسكر الضباط والعساكر... * ثم اكتشفت أنها فضيحتي الكبيره وتهمتي الخطيره.. وأنها السيف الذي يطول رأسي كلما أردت أن أسافر.... |
https://s-media-cache-ak0.pinimg.com...a18b4c80a9.gif كانت على إيوانها وكان يبكي الموقد معطرٌ .. ممهد يمد لي ذراعه حتى الرسوم تشتهي هنا .. ويندى المقعد يعوي شتاءٌ ملحد وفي الذرى رعدٌ .. وفي وفي صميمي غيمةٌ تبكي .. وثلجٌ أسود وكنت في جوارها تصب لي .. وأنشد شعرٌ .. ونبيذٌ جيد وشمعةٌ مسلولةٌ لم يبق إلا سعلةٌ *** كانت تئن مثلما ترنو إلي لبوةً برغبةٍ لها يد .. الغطاء .. أفعى تشرد وجسمها تحت اللهيب والعقد فوق ناهديها سابحٌ .. مغرد تنهار .. ثم تصعد .. كانت كما أريدها يحار فيها الموجد من النساء أعبد فشعرها كما أحب ونهدها كسلةٍ من ياسمينٍ يقعد .. كانت إذن ممدودةً وكان يبكي الموقد والخليج يزبد وفي صميمي غيمةٌ كعقدها غريزتي تنهار .. ثم تصعد .. *** كانت كما أريدها يحار فيها الموجد قد أدركت ذوقي وما من النساء أعبد فشعرها كما أحب مهملٌ مبدد ونهدها كسلةٍ من ياسمينٍ يقعد .. *** كانت إذن ممدودةً وكان يبكي الموقد وكانت الأحراج تبكي والخليج يزبد وفي صميمي غيمةٌ تبكي ، وثلجٌ أسود .. |
https://s-media-cache-ak0.pinimg.com...a18b4c80a9.gif 1 قبل أن تصبحي حبيبتي كان هناك أكثر من تقويمٍ لحساب الزمن. كان للهنود تقويمهم، وللصينين تقويمهم، وللفرس تقويمهم، وللمصريين تقويمهم، بعد أن صرت حبيبتي صار الناس يقولون: السنة الألف قبل عينيها والقرن العاشر بعد عينيها. وصلت في حبك إلى درجة التبخر وصار ماء البحر أكبر من البحر ودمع العين أكبر من العين ومساحة الطعنة.. أكبر من مساحة اللحم. 3 وأتوحد بك أكثر صارت شفتاي لا تكفيان لتغطية شفتيك وذراعاي لا تكتفيان لتطويق خصرك وصارت الكلمات التي أعرفها أقل بكثيرٍ، من عدد الشامات التي تطرز جسدك. 4 لم يعد بوسعي، فمنذ أعوامٍ، وهم يعلنون في الجرائد أنني مفقود ولا زلت مفقوداً.. حتى إشعارٍ آخر.. 5 لم يعد بوسع اللغة أن تقولك.. صارت الكلمات كالخيول الخشبيه ولا تطالك.. كلما اتهموني بحبك.. أشعر بتفوقي. وأعقد مؤتمراً صحفياً، أوزع فيه صورك على الصحافه، وأظهر على شاشة التلفزيون وأنا أضع في عروة ثوبي وردة الفضيحه.. 7 كنت أسمع العشاق يتحدثون عن أشواقهم فأضحك.. وشربت قهوتي وحدي.. عرفت كيف يدخل خنجر الشوق في الخاصرة ولا يخرج أبداً.. 8 مشكلتي مع النقد أنني كلما كتبت قصيدةً باللون الأسود قالوا إنني نقلتها عن عينيك.. 9 أنني كلما نفيت علاقتي بك سمعن خشخشة أساورك في ذبذبات صوتي ورأين قميص نومك 10 لا تعوديني عليك.. فقد نصحني الطبيب أن لا أترك شفتي في شفتيك أكثر من خمس دقائق وأن لا أجلس تحت شمس نهديك أكثر من دقيقةٍ واحدةٍ 11 إن كنت تعرفين رجلاً.. يحبك أكثر مني فدليني عليه لأهنئه.. وأقتله بعد ذلك.. أكثر من دقيقةٍ واحدةٍ حتى لا أحترق.. 11 إن كنت تعرفين رجلاً.. يحبك أكثر مني فدليني عليه لأهنئه.. وأقتله بعد ذلك. |
https://s-media-cache-ak0.pinimg.com...a18b4c80a9.gif يولد الموال حراً عندنا بين الضياع وأنفاس المراعي من وجاق النار.. من من خوابينا الطفيحات ومن كرمٍ مشاع يرشح رصداً.. كل راعي والمواويل لدينا حبكت أنوالنا أول خيطٍ في شراع لفتة السيف الشجاع وبلادي ، شرفة؟ الصحو موطني ، من زرقة الحلم ومن عزم القلاع.. لفتة العنق لدينا لفتة السيف الشجاع وبلادي ، شرفة؟ الصحو وميناء الشعاع.. موطني ، من زرقة الحلم ومن عزم القلاع.. |
https://s-media-cache-ak0.pinimg.com...a18b4c80a9.gif
قلنا .. ونافقنا .. ودخنا لم يجدنا كل الذي قلنا .. الساعة الكبرى .. تطاردنا دقاتها .. كم نحن ثرثرنا ! حسناء ، إن شفاهنا حطبٌ فلنعترف أنا تغيرنا .. ما قيمة التاريخ ، ننبشه ولقد دفنا الأمس وارتحنا .. هذي الرطوبة في أصابعنا هي من عويل الريح .. أم منا؟ أتلو رسائلنا .. فتضحكني أبمثل هذا السخف قد كنا ؟ هذي ثيابك في مشاجبها بهتت .. فلست أعيرها شأنا .. فالأخضر المضنى أضيق به ومتى يمل الأخضر المضنى ؟ اللون مات .. أم أن أعيننا هي وحدها لا تبصر اللونا .. يبس الحنو .. على محاجرنا فعيوننا حفرٌ بلا معنى .. ما بال أيدينا مشنجةٌ فالثلج غمرٌ إن تصافحنا ممشى البنفسج في حديقتنا قفرٌ .. فما أحدٌ به يعنى .. مر الربيع على نوافذنا ومضى ليخبر أننا متنا .. ما للمقاعد لا تحس بنا أهي التي اعتادت أم اعتدنا .. أين الحرائق ؟ أين أنفسنا ؟ لما أضعنا نارنا ضعنا .. كنا ، وأصبح حبنا خبراً فليرحم الرحمن ما كنا .. يتنفس الوادي ، وزنبقه وشقيقه ، إما تنفسنا .. نبني المساء بجر إصبعةٍ فنجومه من بعض ما عفنا .. كتبي .. ومعزفك القديم هنا كم رفهت أضلاعه عنا وصحائفٌ للعزف شاحبةٌ غبراء .. لا نلقي لها أذنا هذا سجل رسومنا .. تربٌ العنكبوت بنى له سجنا .. هذا الغلام أنا .. وأنت معي ممدودةٌ في جانبي .. لحنا لا .. ليس يعقل أن صورتنا هذي .. ولسنا من حوت لسنا *** قلنا .. ونافقنا .. ودخنا لم يجدنا كل الذي قلنا .. حسناء .. إن شفاهنا حطبٌ فلنعترف أنا تغيرنا .. |
الساعة الآن 07:02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.