![]() |
|
http://24.media.tumblr.com/tumblr_m5...9fpmo1_400.png
مآ أصعب أن تعيش في [ حيره ] تقودك إلى الجنون ! من شخص ، ترآه يومآ / يحبك . . و يومآا لـآ تدري / [ من ] يكون |
ﺂميَ ﺂطرقي باب
غرفتي ليلًا .. ∙̇’(♡̷ ﺂحضنيني ثلاثًا ۆأﮔثر لتُقنعيني / بِ ﺂن ﺂلراحلون لا يُرجعھم ﺂلبكاءء |
|
|
سألني حين عاد بعد سنين ..
- ماذا فعلتِ حين إستيقظتِ في ذاك الصباح .. لتكتشفي أنني قررت الرحيل .. ورحلت ؟ هه .. يقول لي .. وكأنه يفخر بما فعله ! ( ماذا فعلتِ .. حين رحلت ! ) قلت: - مكتث أدعو الله فقط ! سأل متعجباً: - دعوته أن أعود ؟ *قلت: - كلا .. ولكنني سألته قائلة ( اللهم خذه أخذ عزيز مقتدر ! ) تغيرت نظراته .. وقال: - أتكرهينني إلى هذا الحد .. ؟! - أمممم .. كنت أدعو بـ ألم في ذاك الوقت .. وحين رأيتك اليوم .. صدمت لأنك لم تمت ! وظننت حينها أن دعوتي لم تستجاب .. ولكن .. حين تحدثت معك .. إكتشفت أن الله قد إستجاب دعوتي .. دون أن أعلم ! حتى أنه أخذك من كل شيء ! تعجبت في ذاك الوقت كيف أنني تخلصت منك سريعاً .. وكيف أصبح يومي سعيداً من دونك .. مجدداً ! حتى أني صدمت الآن .. *كيف بوسعي أن أحادثك .. دون أن يضطر قلبي لأن يضاعف دقاته حين يراك ! أنا لم أعد أشعر بوجودك أصلاً ! سألني بهدوء .. وكأنني جرحته: - إذا .. أنا بنظرك .. ميّت ؟ - كلا بالتأكيد .. نحن نبكي على الأموات .. وتنقبض قلوبنا حين نفارقهم .. أما أنت .. فبوسعي أن أعطيك ظهري الآن .. وأستمر بالمشي .. وأنسى بعد ثوان أنك كنت هنا أصلاً ! أنت فقط .. أصبحت ( لا شيء ) .. أنت لست بـ ميّت حتّى ! |
إذآ تعرَفت علىَ إنسآن
تمتلكَه " الغيـره " عليكَـ حَد التملكَـ ! فـ أعلمَ آنهـ فقدَ في حيآته الكَثير ويخشَى أن : يضمكـَ إلى القآئمة |
لن أعطيهم أي تفــآصيل عنكِ .. !
ف أنـآ و أنتِ : عـلآقة يستحيل ان يفهمهـآ العـآلم .. ! |
|
|
الساعة الآن 10:15 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.