![]() |
قطار بلا قضبان (ق.ق.ج)
قطار بلا قضبان
( قصة قصيرة جداً ) وَقَفتْ أمام البائع في حيرةٍ، ونظراتها تبحث في انهماكٍ عن لعبةٍ لولدها. تذكرت هديتها في العام المنصرم، وفشله في سباقه مع قطاره. حين أطالت الوقوف أمامه، ارتسم الملل على وجهه، فقالت: - أريد قطاراً لا يسبق عكازي ولدي .. ع.ب |
عدي بلال
اشكرك على القصه الاكثر من رائعه يعطيك الف عافيه ياغالي ننتظركل ماتجود به فلاتبخل دمت في رعاية الله |
اعجابي+نجووم+ختم+تقييم
يرفع للتنبيهات تضاف هدية ماسبق نشره |
إنتقاء ثري بالذائقه
سلمت ودام رقي ذوقك بإنتظار القادم بشوق كل الود لروحك |
هو قلب الام
بكل الحب الذي فيه وبعين الام التي ترى ما لاتراه غين اخرى وتحس بوجع فلذة كبدها اقصوصة قصيرة جدا عميقة بمحتواها ورسالتها نجحت كاتبنا المبدع في ايصال فكرتك البالغة الاثر في قلوب المتلقين ابدعت وخالقي وتالقت بهذه الاسطر المنتقاة بعناية ننتظر مزيدك بكل اشراقة لك لقلمك الاشادة ولحرفك الابداع فائق التقدير والتحية |
أحييك وهذا التجلي الرائع .. وإسلوبك الأروع والفكر الأنيق.. سلم القلم والبنان.. مودتي وإحترامي.. |
مميز جدا ما طرحت
انسياب راقي وتسلسل يوصل الى الهدف باقل الكلمات والحروف بانتظار كل جديد من قلمك الرائع |
اقتباس:
أ. نهيان ممتنٌ لك رأيك ودعمك الجميل لا حرمك الله البهاء |
اقتباس:
شكراً لك .أ نهيان دام العطاء كل التحية |
اقتباس:
أ. عازفة شكراً لتواجدكِ وكلماتكِ الطيبة كل التحية |
اقتباس:
هذا التفاعل مع النصوص هو أقصى ما يطمح له أي قاص. كانت الشخصية الأم هي المحرك للفكرة، وكانت اللعبة وسيلة التوسل للإحساس بمعاناة الطفل والأم. أتمنى أن أقرأ لكِ تجربة في هذا اللون أ. ضي القمر ممتنٌ لتعقيبكِ الثري، وسعيدٌ بأنها قد راقت لكِ كل التحية |
اقتباس:
أ. عطر الزئبق شكراً لتواجدكِ وكلماتكِ الطيبة أتمنى أن أقرأ لكِ هنا ذات يوم . كل التحية |
اقتباس:
أ. شايان سعيدٌ بانها قد راقت لكِ وممتنٌ لكلماتكِ الطيبة لا حرمكِ الله البهاء |
الساعة الآن 10:35 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.