![]() |
قصيدة
نامَ الخليُّ، وبتُّ اللّيلَ مرتفقا،
أرْعَى النّجومَ عَمِيداً مُثْبَتاً أرِقَا أسهو لهمّي ودوائي، فهيَ تسهرني، وكانَ حبٌّ ووجدٌ دامَ، فاتّفقا لاشيءَ ينفعني منْ دونِ رؤيتها، هلْ يشتفي وامقٌ مالمْ يصبْ رهقا صَادَتْ فؤادي بعَينيْ مُغزِلٍ خذلَتْ، تَرْعَى أغَنّ غَضِيضاً طَرْفُهُ خَرِقَا وباردٍ رتلٍ، عذبٍ مذاقتهُ، كأنما علَّ بالكافورِ، واغتبقا وجيدِ أدماء لمْ تذعرْ فرئصها، تَرْعَى الأرَاكَ تَعاطَى المَرْدَ وَالوَرَقَا وكفلٍ كالنّقا، مالتْ جوانبهُ، ليستْ من الزُّلّ أوراكاً وما انتطقا كَأنّهَا دُرّة ٌ زَهْرَاءُ، أخْرَجَهَا غَوّاصُ دارِينَ يَخشَى دونَها الغَرَقَا قدْ رامها حججاً، مذْ طرّ شاربهُ، حتى تسعسعَ يرجوها وقد خفقا لا النفسُ توئسيهُ منها فيتركها، وقد رأى الرَّعبَ رأي العينِ فاحترقا وَمَارِدٌ مِنْ غُوَاة ِ الجِنّ يَحْرُسُها، ذو نِيقَة ٍ مُسْتَعِدٌّ دُونَها، تَرَقَا ليستْ لهُ غفلة ٌ عنها يطيفُ بها، يَخشَى عَليها سُرَى السّارِينَ وَالسَّرَقَا حرصاً عليها لوَ أنّ النّفسَ طاوعها مِنْهُ الضّمِيرُ لَيَالي اليَمّ، أوْ غَرِقَا في حومِ لجّة ِ آذيٍّ لهُ حدبٌ، مَنْ رَامَها فارَقَتْهُ النّفسُ فاعتُلِقَا مَنْ نَالَهَا نَالَ خُلْداً لا انْقِطاعَ لَهُ، وما تمنّى ، فأضحى ناعماً أنقا تِلكَ التي كَلّفَتْكَ النّفسُ تأمُلُها، وما تعلقتَ إلا الحينَ والحرقا الاعشى |
يعطيكي الف عافية البرنسيسه على جهودك
|
سلمت يدآك على روعة الطرح
وسلم لنآ ذوقك الراقي على جمال الاختيار لك ولحضورك الجميل كل الشكر والتقدير اسأل البآري لك سعآدة دائمة تحياتي |
اختي المزيونة انرتي
اخي المميز انرت |
البرنسيسه
اشكرك على جلبك وذوقك المميز يعطيك العافيه ننتظرجديدك فلاتبخلي اعجابي+نجووم+ ختم+ يرفع للتنبيهات |
اخوي نهيان اشكرك كثير على نورك
|
الساعة الآن 01:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.