![]() |
أيام الغنيمة....
http://up.movizland.com/uploads/133730065810.gif هو حدث كبير، هو شهر عظيم مبارك فضل على باقي الشهور بأعماله وأحداثه وبجزائه خصت به أمة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم تشريفا له ولأمته. طوبى لمن دخله وقد عظمه وعظم أعماله (ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب) سورة الحج الآية 30 ، بقدر تعظيمك يعطيك المولى من مننه وعطاياه . أخرج ابن خزيمة رحمه الله عن سيدنا أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ماذا يستقبلكم وتستقبلون؟ ماذا يستقبلكم وتستقبلون؟ ماذا يستقبلكم وتستقبلون؟ فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: يا رسول الله وحي نزل؟ قال: “لا” قال: عدو حضر؟ قال: “لا” قال: فماذا؟ قال: إن الله يغفر في أول ليلة من شهر رمضان لكل أهل هذه القبلة وأشار بيده إليها”. طوبى لمن دخله وقد أخلى قلبه من الضغائن والتناجش والأحقاد فيحليه بصيام نهاره وقيام ليله وهو يتعرض لأمطار الرحمة الإلهية بالليل والنهار فيلين قلبه ويشع بالخير والرحمة للخلق أجمعين. من الأعمال العظيمة التي تجعلنا نغترف من نفحات هذا الشهر الكريم: -الصيام: ترك المعتاد من الطعام والشراب مع هجر الآثام وقبيح الفعال يحتسب الأجر والثواب والفرحة عند لقاء ربه. -القيام: وقوف بين يدي الرحمن بذل وافتقار وخشية وخضوع ورجاء لما عند الله ( وما عند الله خير وأبقى).سورة الشورى الآية 33 – جود وكرم وعطاء: إتباعا للحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم كان أجود الناس فإذا دخل رمضان كان أجود من الريح المرسلة. – اشتغال بالقرآن الكريم: حبا وتلاوة وحفظا، فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يختم القرآن الكريم في كل سبع ليال فإذا دخل العشر ختمه في كل ثلاث. -الدعاء: فهو شهر الدعاء والمناجاة كانت أمهات المؤمنين يسألن الله في هذا الشهر أن يعتق رقابهن من النار ( وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعاني) سورةالبقرة الاية185. طوبى لمن دخله وقد أخلى قلبه من الضغائن والتناجش والأحقاد فيحليه بصيام نهاره وقيام ليله وهو يتعرض لأمطار الرحمة الإلهية بالليل والنهار فيلين قلبه ويشع بالخير والرحمة للخلق أجمعين. من الأعمال العظيمة التي تجعلنا نغترف من نفحات هذا الشهر الكريم: -الصيام: ترك المعتاد من الطعام والشراب مع هجر الآثام وقبيح الفعال يحتسب الأجر والثواب والفرحة عند لقاء ربه. -القيام: وقوف بين يدي الرحمن بذل وافتقار وخشية وخضوع ورجاء لما عند الله ( وما عند الله خير وأبقى).سورة الشورى الآية 33 – جود وكرم وعطاء: إتباعا للحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم كان أجود الناس فإذا دخل رمضان كان أجود من الريح المرسلة. – اشتغال بالقرآن الكريم: حبا وتلاوة وحفظا، فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يختم القرآن الكريم في كل سبع ليال فإذا دخل العشر ختمه في كل ثلاث. -الدعاء: فهو شهر الدعاء والمناجاة كانت أمهات المؤمنين يسألن الله في هذا الشهر أن يعتق رقابهن من النار ( وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعاني) سورةالبقرة الاية185. |
جزاك الله خيرا و بـــارك الله فيــك
على طرحك القيم ألف شكر لك على مجهــودك الله يعطيــك العافيـــة تحياتي |
جزاك الله بخير الجزاء
والدرجة الرفيعه من الجنه بارك الله فيك ونفع بك وجعله في موازين حسناتك دمتي في رعاية الله وحفظه |
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
الساعة الآن 07:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.