|
هل للجمال دور في استمرار الحياة الزوجية ؟؟
رجل كفيف البصر لكن لديه قلب ومخيلة..
فرسم بخياله من تكون نصفه الثاني.. وما تتمتع به جمال ومغريات فتزوج وهو كفيف البصر وبعد سنين تطور العلم ووفقه الله وعمل عمليه وعاد اليه بصره لكن تفاجأ بشريكة حياته أنها غير جميلة في شكلها أما الداخل فهي ياقوته فقرر الزواج عليها هربا من قبحها ما هي وجهة نظرك لفعله ؟ وبماذا تصف عمله ؟ قصة عندما قرأتها اضحكتني واثارت استغرابي وشتت فكري انقلها اليكم واضعها بين ايدكم فما رأيكم بهذا الأمر وبهذا الشخص |
تختم وترفع للتنبيهات
تضاف منحة الحصري 500 مشاركة وتقييم مع التقدير |
الرائع اخي الحلم المستحيل
موضوع حواري هام جدا لا ننكر ان الله خلق الجمال وحببنا فيه القصة هي من واقعنا للاسف وليست بالضرورة ان يكون صاحب القصة اعمى فقد تزوج البعض فعلا على زوجاتهم لان الزمن قد سحب منها الجمال عبر السنين والتعب وهو توقف فجأة ليجد من هي اجمل من تلك الزوجة التي افنت حياتها وايام شبابها وزهرة جمالها له ولاولاده وهو الان قد رأى منها القبح ويريد ان يمتع ناظره بالجمال والشباب وانا اذكر قصة لاحد الحكماء حيث ذهب اليه شخصا يخبره انه يرى كل النساء اجمل من زوجته فرد عليه لو اراد ان يراها كما تزوجها ويرى ما بها من جمال عليه من غض البصر وهو من يجعل زوجته اجمل النساء لكن من اين نأتي برجل يغض النظر ويرى من زوجته جمال الخلق وجمال الحفاظ عليه هو واسرته الكثيرون ظلموا زوجاتهم بعد ان تعبن وهرمن بالزواج من غيرها ليعيش من جديد توهج الشباب كل التقدير والشكر |
من حقّـنا أن نضع الجمال في قائمـة المواصفات التي نطلبها في الزواج فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلاً قال: إني تزوجت امرأة فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( ألا نظرت إليها فإن في أعين الأنصار شيئا !!) [النسائي] ولمّا سئل صلى الله عليه وسلم : أي النساء خير؟! قال: ( التي تسره إذا نظر وتطيعه إذا أمر، ولا تخالفه في نفسها ومالها بما يكره ) [ النسائي] ومما يدل شرعا على أهمّية اعتبار الجمال إباحة النظر إلى المخطوبة ومعلوم أن النظر إنما أبيح ليُعرف القبح والجمال في المرأة والرجل ولكنّنا قد نبالغ أحياناً في شروط وأوصاف الجمال متناسين أنّ التي تتوافر على شروطنا لها شروطها أيضاً التي قد لا تتوافر فينا وأنّ المبالغة في التركيز على الشكل تخسرنا الجمال الآخر الذي عبّرنا عنه بـ «الجاذبية» أو «جمال الروح» وأنّ الجمال الجسدي الخالي من الجمال الروحي ليس جمالاً بل وبالاً الشكل أو الجمال الظاهري مطلوب لكنّه ليس الشرط الوحيد في تحقيق السعادة الزوجية فهناك في هذه الحياة المشتركة الجميلة الكثير والكثير من مظاهر الجمال غير المنظر الخارجي فهناك المودّة وهناك الرّحمة وهناك الألفة والعشرة والأنس وهناك التفاني وهناك العمل المشترك على إنشاء أسرة صالحة وهناك وهناك فإذا فاتنا جمال فسيكون هناك أكثر من جمال آخر يمكن أن نتطلّع إليه ويمكن أن ننجذب بسببه إلى الآخر |
الجمال شيء مطلوب ولكن النقاش على
الرجل الضرير عند اعادة بصره ممكن لما كان اعمى لن تقبل به اي بنت وقد قبلت به هذه المستوره ووقفت معه وخدمته وربما اعدت اليه النظر على نفقتها وبدل ان يصونها تزوج عليه نكران للجميل اما فيما تفضل به الاخوان والاخوات بالزواج من ثانيه هي قلة بالمجتمع لا تذكرربما تكون نزوات والكثير منهم ندم عليها ولكن ليس مقياس فهناك الكثير من الازواج الذين تقاسموا الحياة بحلوها ومرها شكراا لك ياغالي |
اقتباس:
قلائد من الشكر والأمتنان ازجيها لكِ أختي شايان على تكريم الموضوع ورفعة شأنه بما اسبغتيه عليه من كريم عطائك تحياتي لسموكِ الكريم |
ما فعله هذا الضرير
هو نكران للجميل و جحود في حق تلك الزوجة التي ضحا بوقتها و راحتها من اجل اسعاده و خدمته بكل ما اتيت من قوة قد يكون هناك نقص في جمال وجهها لكن هناك كمال في جسدها وحُسْن تقسيم في مواطن الجمال فيها. و انا ارى ان الجمال ليس مقياسا للسعادة الزوجية التي تنبني على اصول الحب و الوفاء و التضحية تسلم ايدك سيدي على الموضوع النقاشي ذا الاهمية القصوى شكرا لك |
اقتباس:
https://i.pinimg.com/originals/3f/09...ce708b084e.png نجمة المنتدى وقمره المنير الأخت شايان دائما تجعلين من يقرأ مواضيعك او ردودك كمن يعيش في واحة غناء بكل انواع الرياحين وارفة الظلال متعددة الجداول مما لا شك فيه أن الجمال من الأسباب المهمة التي تؤصل الحياة الزوجية او العلاقات بشكل عام اقول من ولا اقول كل لكن الجمال ليس شيئا محددا بعناصر ثابته ملزمة للجميع فهو شي نسبي وكل يراه وفق رغباته وقد حدثت لي قصة مع احد الأخوة من نيجيريا في مكة المكرمة اثناء موسم الحج تثبت قطعا اختلاف مقاييس الجمال فما رأيت أنا من جمال هو لم يلتفت اليه ولم يأبه به بينما ارتعدت فرائصه حينما دخلنا مخيم النيجيرين وكاد أن يعتذر عن اداء مهمته لأنه لا يستطيع أن يغض بصره عن جمال من فيه فلم اتمالك نفسي من الضحك ثم حمد الله على اختلاف الذائقة فلكل طعم ذائق ولكل ريح عاشق وبالنسبة لمن تزوج على زوجته لأنها قد كبرت ففي ظني ربما التمس له عذرا فالمرأة بما اختصها الله به من حمل وولادة وارضاع تجعل شبابها وقوتها ونظارتها تختفي بسرعة أكثر من الرجل وهذا مما قد يؤثر على قدرتها في القيام بالحقوق الزوجية وهذا السبب ربما يجعلنا نجد للرجل عذرا لكن يجب مراعاة العدل قدر الاستطاعة امتثالا لأوامر رب العباد اكرر لك الشكر على تشريف الموضوع وما أضفتيه اليه من رونق المشاركة تحياتي واحترامي لسموكِ الكريم |
اقتباس:
https://owensfuneralservices.com/wp-...z8d1rl2hs8.jpg أخي مديح ال قطب شكرا لك شكرا جزيلا جزيلا على ما اتحفت به الموضوع من اسس تقوم عليها الحياة الزوجية مطرزا بأحاديث خير البشرية واتفق معك في جل ما قلت هناك نقطة نهاية للجمال يستطيع الرجل أن يتجاوز عما قبلها ولا يستطيع أن يتجاوز ما بعدها حتى ولو كان هناك مودة ورحمة اسعدتني بمرورك العطر لك تحياتي |
اقتباس:
https://im0-tub-ru.yandex.net/i?id=7...33&w=220&h=225 اخي الوسيم وسامة حرفك اكسبت الموضوع رونقا وجمالا فلك الشكر مقدما أخي العزيز لماذا نضع الزواج من الثانية جريمة ؟؟ الرجل وجد أن هذه المرأة لا تحقق ما في نفسه من عشق للجمال والسكون له فلم يهنها ولم يطلقها ولم يتكبر عليها بل اتخذ سبيلا احله رب العباد من أجل أن يغض بصره عن الحرام فهل يلام في هذا ؟؟ انتظر رأيك اكرر لك شكري أخي العزيز على تشريفك الموضوع وما اضفته له من محاور |
| الساعة الآن 05:08 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.