![]() |
تفسير: (بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربه)
♦ الآية: ﴿ بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: سورة البقرة (112). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ بلى ﴾ يدخلها ﴿ مَنْ أسلم وجهه لله ﴾ انقاد لأمره وبذل له وجهه في السُّجود ﴿ وهو محسن ﴾ مؤمنٌ مصدقٌ بالقرآن. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ثُمَّ قَالَ رَدًّا عَلَيْهِمْ: ﴿ بَلى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ ﴾، أَيْ: لَيْسَ كَمَا قَالُوا بَلْ الْحُكْمُ لِلْإِسْلَامِ، وَإِنَّمَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ، أَيْ: أَخْلَصَ دِينَهُ لِلَّهِ، وَقِيلَ: أَخْلَصَ عِبَادَتَهُ لِلَّهِ، وَقِيلَ: خَضَعَ وَتَوَاضَعَ لِلَّهِ، وَأَصْلُ الْإِسْلَامِ الِاسْتِسْلَامُ وَالْخُضُوعُ، وَخَصَّ الْوَجْهَ لِأَنَّهُ إِذَا جَادَ بِوَجْهِهِ فِي السُّجُودِ لَمْ يَبْخَلْ بِسَائِرِ جَوَارِحِهِ، ﴿ وَهُوَ مُحْسِنٌ ﴾: فِي عَمَلِهِ، وَقِيلَ: مُؤْمِنٌ، وَقِيلَ: مُخْلِصٌ، ﴿ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾. |
يعطيك العافيه على الطرح القيم والرائع
جزاك الله كل خير وجعله فى ميزان حسناتك يوم القيامة تسلم الايادى وبارك الله فيك دمت بحفظ الرحمن |
بصماتكم تترك اثر في نفسي كــما الورود برائحتها حين تعبق المكان والرياحين والفل والياسمين كونوا دوما بين حروفي سلمتم كل التقدير والشكر لكم |
جزاك الله الخير
وكل التقدير لجهودك الغالية جعلها الله في ميزان حسناتك |
صماتكم في صفحاتي دوما
تترك اثر في نفسي كــما الورود برائحتها شكرا لكم يا سادة |
|
اشكرك على اهتمامك
وطرحك لكل ماهو مفيد |
لحظةٌ سعيدةً سموك
أن أعبر لكِ بإخلاصٍ عنْ احترامي وتقديري لبصمتك الفنية أَذكتْ فكراً وجمالاً منْ سحر المخيلةِ، احترامٌ لرقي الحرف البديع، و تقديراً لعبق عبيره وتعبيره ، كأنها أطياف الدّيم الواعدة بالغيث منْ نشوة نشوءْ أيام الربيع ، لحظةٌ امتشقت الفخرٍ بحماسٍ من حِس المُخيلةِ ومَكنونَها. ومن توهج السًطور الذاكيةِ. فكان لمعانيْ البوحِ حللاً صفيةِ الجَمالِ اجتزتْ منْ صَدرِ خِدرِها المَخبوءْ فاستنسختْ منَ جوهَرَ المَعانيْ ~ توقيعا مُهابا بختمٍ مصقولٍ منْ هسيس همس مفرداتِ ذاكيةِ ومنْ فيضِ شذىَ إبداعك رشةَ مَاءً تطفئ منْ أرهقه طقوسُ السّنون .. ـ وفقك العلي القدير |
لحظةٌ سعيدةً سموك
أن أعبر لكِ بإخلاصٍ عنْ احترامي وتقديري لبصمتك الفنية أَذكتْ فكراً وجمالاً منْ سحر المخيلةِ، احترامٌ لرقي الحرف البديع، و تقديراً لعبق عبيره وتعبيره ، كأنها أطياف الدّيم الواعدة بالغيث منْ نشوة نشوءْ أيام الربيع ، لحظةٌ امتشقت الفخرٍ بحماسٍ من حِس المُخيلةِ ومَكنونَها. ومن توهج السًطور الذاكيةِ. فكان لمعانيْ البوحِ حللاً صفيةِ الجَمالِ اجتزتْ منْ صَدرِ خِدرِها المَخبوءْ فاستنسختْ منَ جوهَرَ المَعانيْ ~ توقيعا مُهابا بختمٍ مصقولٍ منْ هسيس همس مفرداتِ ذاكيةِ ومنْ فيضِ شذىَ إبداعك رشةَ مَاءً تطفئ منْ أرهقه طقوسُ السّنون .. ـ وفقك العلي القدير |
|
الساعة الآن 02:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.