![]() |
موسوعة قصائد الشاعر الأسود النهشلي..
الأسود النهشلي الأسود بن يعفر النهشلي (توفي حوالي عام 23 قبل الهجرة، الموافق لعام 600 م) هو الأسود بن يعفر النهشلي الدارمي التميمي، المكنى بأبي نهشل، شاعر جاهلي من سادات تميم. شاعر متقدم فصيح، من شعراء الجاهلية، ليس بالمكثر. كان فصيحاً جواداً، نادم النعمان بن المنذر https://upload.3dlat.com/uploads/134728416112.gif |
https://upload.3dlat.com/uploads/134728416112.gif ولدت بِحادي النجم يحرق ما رأى وبِالقَلبِ قلبِ العَقربِ المُتوقّدِ |
https://upload.3dlat.com/uploads/134728416112.gif إنَّ امرأً مَولاهُ أدنى داره فيما ألمّ وشَرهُّ لكَ بادِي إن قُلتَ خيراً قال شراً غيرَهُ أو قُلتَ شراً مَدهُ بمدادِ فلئِن أَقَمت لأظعنَنَّ لِبَلدةٍ ولئِن طعنتَ لأرسِين أَوتادي كانَ التفرقُ بَينَنا مِن مِئرَةٍ فاذهَب إِليك فقَد شفيتَ فُؤادي |
https://upload.3dlat.com/uploads/134728416112.gif فإما أن تمرَّ على شُريبٍ وخَمّانٍ وتنتحي الشمالا وإما أن تزاور نحو رَهبَى وتنتعل الشقائق والرمالا بأظفارٍ له حُجنٍ طِوالٍ وأنيابٍ له كانت كِلالا |
https://upload.3dlat.com/uploads/134728416112.gif قد أصبح الحبل من أسماء مصروما بعد ائتلافٍ وحب كان مكتوما واستبدلت خلة مني وقد علمت أن لن أبيت بوادي الخسف مذموما عفّ صليب إذا ما جُلبَةٌ أرمت من خير قومك موجوداً ومعدوما لما رأت أن شيب المرء شاملهُ بعد الشباب وكان الشيب مسؤوما صدت وقالت أرى شيباً تفرعه إن الشباب الذي يعلو الجراثيما كأن ريقتها بعد الكرى اغتبقت صرفاً تخيرها الحانون خرطوما سلافة الدَّن مرفوعاً نصائبه مقلَّد الغفو والريحان ملثوما وقد ثوى نصف حولٍ أشهرا جددا بباب أفأن يبتار السلاليما حتى تناولها صهباء صافية يرشو التجار عليها والتراجيما وسمحةٍ المشي شملال قطعت بها أرضاً يحار بها الهادون ديموما مهامهاً وخروقاً لا أنيس بها إِلا الضوابح والأصداء والبُوما |
|
https://upload.3dlat.com/uploads/134728416112.gif لا يعتري شُربَنا اللحاءُ وقد توهب فينا القيانُ والحُلَل وفتية كالسيوف نادمُهُم لا عاجز فيهم ولا وكلُ بيض مساميح في الشتاة وأن أخلفَ نجمٌ عن نوئه وكلوا لا يثأرون في المضيق وإن نادى مُنادٍ كي ينزلوا نزلوا |
https://upload.3dlat.com/uploads/134728416112.gif أجَدَّ الشبابُ قد مَضى فَتَسرَّعا وبانَ كَما بانَ الخليطُ فوَدَّعا وما كان مذموماً لدينا ثناؤه وصُحبَتُهُ ما لفَّنا خُلُطٌ معا فبانَ وجَلّ الشيبُ في رسم دارهِ كما خفَّ فَرخٌ ناهِض فَتَرفعا فأصبح أخداني كأنّ عليهم ملاءَ العراق والثغام المنزَّعا يُبينُهمُ ذو اللبّ حينَ يراهُمُ بسيماهُمُ بِيضاً لحاهُم وأصلعا |
https://upload.3dlat.com/uploads/134728416112.gif قالت له أم صمعا إذ تؤامره ألا ترى لذوي الأموال والهلك |
https://upload.3dlat.com/uploads/134728416112.gif كَذَبتُ عليكَ لا تَزالُ تَقُوفني كما قافَ أثارَ الوسيقةِ قائِفُ |
الساعة الآن 01:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.