![]() |
لطائف من حياة رسولنا الكريم مع السيدة عائشة
- كان يُناديها "عائش" تدليلًا - "غارت أُمكم" ضحك بها حين ألقت الطعام غيرة، أدرك طبيعتها كأنثى وأنه " لا تدري الغيراء أعلى الوادي من أسفله" - كان يُسابقها، تذكر أول مرة حين سبقته، فسبقها في الثانية وقال "هذه بتلك". - جاء من غزوة فوجدها تلعب بعرائس، وضع هموم أٌمة كاملة جانبًا وجلس يسألها عن أسماء الألعاب، ثم مازحها حين وجد فرس بأجنحة "فرس له جناحان ! " ، فقالت ببراءة طفلة " أما سمعت أن لسليمان خيلًا لها أجنحة ! " - وجدها تُشاهد الحبش يلعبون بالحراب على باب المسجد، فقام يسترها بردائه، ولم تتحرك قدماه حتى جلست من تلقاء نفسها. - حين سُأل عن أحب الخلق له، باح باسمها، نطق لسانه حروف اسمها أمام الجالسين، وحين سُأل عن أحب الخلق له من الرجال، قال "أبوها" ، لم يقل أبا بكر، نسبه إليها. - كان يضع فمه موضع فمها في الإناء الذي احتست منه - جلس أرضًا للسيدة صفية لتصعد على ركبتيه لتصل لظهر البعير. - آخر شيء دخل ريقه، كان ريق السيدة عائشة وهي تُرطب له السواك. - حين أراد أن يودّع الأمة، نادى بالناس "أيها الناس اتقوا الله في النساء، اتقوا الله في النساء، اوصيكم بالنساء خيرًا" "فإنهنّ خُلقن من ضلع أعوج" "رفقًا بالقوارير" |
جزاك الله بخير الجزاء
والدرجة الرفيعه من الجنه بارك الله فيك ونفع بك وجعله في ميزان حسناتك |
اقتباس:
اللهم آمين ولك بالمثل أضعاف مضاعفة شكرا لك على هذا المرور الجميل اسعدني تواجدك في المتصفح لـ روحك عطر الياسمين |
بارك الله فيك وجزاك الله خيراً ونفع بك المسلمين https://www.boohalharf.com/vb/images/smilies/745.png |
|
بارك الله فيك
وجزاك الله خيراً ونفع بك المسلمين |
|
جزاك الله خيـر
وبارك الله في جهودك وأسال الله لك التوفيق دائماً وأن يجمعنا الله وأياكم على الود والإخاء والمحبة تحياتي لك |
الساعة الآن 08:24 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.