![]() |
خدري الشاي
كان بالسابق اغنية عراقية مشهورة تبث على الاذاعات لحنها جميل وكلماتها حديثة على الاذن
كانت مرغوبة بين المستمعين مثل اغنيةالبرتقاة لمايسمعها الشيبان ويرون البنت يطيحون لها تغمز وتشقق يعتقدون ان عمرم الديناصوري تميل اليه تلك الفتاة الجميلة تقول خدري الجاي خدريه ترد عليها تقول المن اخدره؟امها تامرها ان تعمل شاي لان الشاي في تلك الايام حديث وغير معروف فيب فترد عليها بنتها تقول ولك يايوم المن اخدر الشاي اذا الحبيب غايب ولايقدر يشربه معنا انا اقول للمتخاذلين ماني مسوي لكم شاي لان الفنجان وكاسة الشاي تعطى للفارس الذي يشرب فنجان نتن ياهو بحقه ويفترسه ولايرحمه فهو لم يرحم الاطفال وستظل تلك الطفلة التي كانت ترضع اختها الصغيرة وهي ميته منظر لن يزول عن خيالي فكيف تهنا لنا الحياة والعيش وهذه المناظر تطرق انظارنا صباحا ومساء فالمراءة التي امرت ابنها بان تخدر الشاي كانت تعرف بالمذابح التي تخصل الان مع الفلسطينيين لكنها تحايلت على الكلمات واتت بمعاني اخرى تدل على مايحصل الان فالشاي المخدر على الفحم يصبح لونه احمر قاني كلون الدم وهي كانت ترمز بالشاي الى الدم وبنتها تقول لها ياامي من الفرسان الذي يتحمل هذا اللون الاحمر ويرمي بنفسه الى اتون المعركة الحمراء يقول شوقي وللحريّة الحمراء بابٌ...بكلِّ يَدٍ مضَرَّجَةٍ يُدقُّ فمن بغا الحرية لازم يضحي بماله وبنفسه ولابد من ان الدم الاحمر يسيل بغزارة لتنتصر القضية فعلى الرغم من ان الشاي كان بالسابق يوضع على الاثافي ويوضع تحته الحطب ويفور الماء فيضاف له ورق الشاي فكذلك المعارك ياسادة ان لم تعرفوا لاتحصل الا بالاستعداد وبالقوة والوحدة واتحاد الكلمة واعداد السلاح الذي يشبه الحطب فالسلاح ضروري لمقومات المعركة واليهود لوهم على ايام زمان ل قتلناهم جميعا لان السلاح كان سلاح فردي ومبارزة لايمكون السلاح الفتاك الحالي الذي يقتلون به الابرياء بضغطة زناد ولولا امريكا لانهزموا شر هزيمة مع سلاحهم الفتاك فخدري الشاي خدريه يابنت غزة وادعونا لشرب الشاي عنك فاننا متعطشون لشايك الاحمر القاني يابنت غزة سيدتي بقلمي |
ذكرني مقالي الشاي الاحمر الثقيل ساذهب الى بائعي الشاي الخصوصي يتواجدون على الطرقات ةبكثافة اشتري لي منهم كوب شاي استمتع بشربه وانا اسير على الطريق احتسيه واشف منه قدر رغبتي عالم متقاربين بادواتهم على الطرق العامة يبعون الشاي والقهوة باب رزق فتحه بيع الشاي ومن له حيلة فليحتال والشاي مخدر على كيف كيفه كانت البدوية راعية الابل زهقت من ابلها تقول لامها حس الخواشيق بالكاسة ليا بعد لجة الحيران ههههههههههه الخواشيج تعني الملاعق التي نحوس بها السكر وهي لفظة تركية عثمانية اصح
|
بين بيضان النوايا وبين بيضان الوجيه
قفلوا باب المشاره يااللي تشرهون لاحد يشره علينا ولانشره عليه من ورا كثر المشاريه وشتبون استحينا لين شفنا العرب مايستحون وانجبرنا معهم نسوي اللي مانبيه |
راقت لي كلماتك من أول عنقودلآخره دمت في حمى الرحمن تقبل وافرأحتراماتي |
شكرا لك اخي العزيز العبيدي على مرورك وعلى جمال ردك والمتابع
حفظك الله |
سلمت على موضوعك الرائع
يعطيك الف الف عافيه وننتظرالمزيد فلاتبخل دمت في رعاية الله وحفظه |
الساعة الآن 02:49 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.