10-28-2012, 09:02 AM
|
|
أصبَحتْ أحنْ لِ ( حذأء الطُفولَهْ ) . .
أصبَحتْ أحنْ لِ ( حذأء الطُفولَهْ ) . .
قبَلْ سنينَ كنت أعششقْ
. . . حِذأء أميَ !
ڪَأنْ صوتْ طرقتُهَ يثيرَ جُنونيْ
أردَتْ أنْ أڪَو ونْ سيدَةْ عَ’ الطفولَهَ’
وأنْ أبلغَ عنفُوآنْ الأنوثهْ . . =)
والآنْ بعدْ أن تربعتْ علىَ
عرشْ أجملَْ أنوثَهْ ! !
أصبَحتْ أحنْ لِ ( حذأء الطُفولَهْ ) . .
أنْ " الطفُولهْ " العذبَهْ تـڪَمنْ فِي مشآعرْ ڪَلْ إنسآنْ مهمآ كبرْ ,
حتىْ لقدْ قآل بعضْ الاذكياء : إنْ في دآخل ڪَلْ إنسأنْ حيْ طفل لايريدْ أن يكبرْ !
فيمڪَننآ أنْ نتعلمْ منْ الصغأر ثلاثة أشيأء ,
أولها : أنهمْ يتصآيحونْ فيتعأرڪَونْ ,
ثمْ يتصالححونْ بعدْ دقأئق . وكأن شيئآ لمْ يَڪَنْ ..
والثأنيهْ : أنهمْ لايحملونْ الاحقآدْ
علىَ المآضيْ . . ولاتبآعُهْ ومشَـأڪَـڪَلِهْ ,
والثألثَهْ : أنهمْ لايحملُونْ همومَ المستقبلْ , ولايأخذونْ همّآ لشيْء ..
فڪَڪَلْ شَيءْ عندهُمْ خلقَ ومعهْ رزقهْ وحيآتهْ وڪَلْ أمرهُ , وهذهْ الاخييرهَ نفهمهَأ بشڪَلْ معتدِلْ
إذْ ليسَ . . !
معنىَ ذلڪَ أنْ الانسسآنْ لايحمِلُ همّـاً أوَ’ تخطيطَاً , لڪَن : لاتجعلْ هذآ الهمَ’ يسيطِرُ عليڪَ , ويقيدڪَ
ويٌحآصرڪَ , ويحولْ بينڪَ وبينَ النجأحْ .
إنْ الاعدَأء - أيضاً - يعلموننَآ السَعَأدَةْ حينمآ نستثمرهمْ ونرىْ فيهمْ وجهََاً إيجآبياً ؛ فهمَْ يعلموننَأ
الصَبرْ , وتحملْ النقدَ , والاحسَأس بالتححديْ الذي يبعث علىَ مزيد العمَلْ والاصرَأرَ .
\
\
آخر تعديل برستيج يوم
10-28-2012 في 09:04 AM.
|