شَفًتَ الْنُّجُوْمِ الْلِيْ تّخآوَتِ مَعَ آَلَلّيّلْ
أَضَرَبِّ عَدِدُهَآً فِيْ عِدِدُهْآإٌ وَزِدُهْآإٌ
وَأَحْسَبُ خُطُوْطِ الْطُّولِ وَالْعَرَضِ بِ آلمَيلَ
وَآَجِمَعَ شَعَّوّبَ آَلَآَرْضّ وَأدّبَلَ عِدِدُهْآإٌ
وَأُحِسُّبِ عَدّدَ مَآسٍبِحَ الْعَبِدَ بَ آَلِلَيْلٍ
وَمَآُ دَآَرَّتْ أُيْآِمَ الْسَنَّهُ فًيٍ بِدِدُهْآإٌ
شِوَفْ الْنَتِيجَهْ كَمْ تَطْلُعُ بِ تَحْلَيْلٍ
ذِيْ( قَيُمْتَكُ)عَنَدَيَّ وَهُذُآِ " عَدِدُهْآإٌ "