تسمع ألحان أشواقي... ألحان بركانية تكاد تملأ الوجود..
هل تعي مدى خوفي منك وعليك!
هل تدرك سبب جفائي واقترابي وترددي! أم تكنفي بنظرات خاطفة... كلمات لمّاحة... ووجوه عابرة...
هل تذكر موسيقانا أنا وأنت! ضَجَرنا من أسخف الأمور! وضحكاتنا على أكبر المصائب!
اشتقت لتناقضات كنت تملأ حياتي بها... اشتقت لوهم كنت أعيشه وتعيشه...
علّك أخذت ماتركته لدي مثلما أخذت نفسك ورحلت...