لّيسْ هُنّآإك مّ يَدعوآ لٍ الحُزنْ
خُلق الإنسسآن بٍ فُرصه وآحده ~{تنتهيٍ بٍ عُلوآ أنفآسُه
ليِسْ لنّآإ العيِشُ مرتينْ . . .
مَهمّآ كَبُرتْ أَحلآمٌنآإ // لَنْ يُلآمسْ المَطرٌ قُلوبٍنآإ
وَ لنْ يُضيء دَربُنآ نور النّجوم
لِ نَكونْ أَكثرٌ وآقعِيهْ
و نتأكدٌ بِ أَنْ مآيذهبٌ لَنْ يَعودّ !
يومُ يمّضي بِ الحُزنْ و الضيقٌ و الكدَر
يَعنّي أقتَربتْ مِنْ يَومُك الموعود
بٍ نُقصآنْ يوم في غَيرٌ عَمّل صآلح !!
تَربعوآ عَلّىْ ذَوآتِكٌم
وَ إنسَوآ مّنْ أَحزَنكٌم
لنْ يأَبه بِكٌم التآرِيخ و يَضيقٌ لٍ حُزنَكم
فَ لسْتٌمّ سِوىْ حَرفُ مٍنْ حُروفِ الزَمّنْ